زر خفي في جهاز التكييف يُقلل الاستهلاك ويخفض فاتورة الكهرباء.. اكتشفه الآن
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
ما قد لا تعرفه هو أن ثمة بعض الإعدادات والميزات في أجهزة التكييف الحديثة التي يمكن أن تساعد في تقليل استهلاك الطاقة و خفض فاتورة الكهرباء إذا تم استخدامها بشكل صحيح.
ومن خلال السطور التالية في هذا المقال، سوف نذكر من أهم هذه الإعدادات والميزات:
اقرأ أيضاً طرق سريعة مذهلة للقضاء على تعرق القدمين المفرط.. جربوها 21 يونيو، 2024 ورد الآن: آخر تحديث لسعر صرف الريال اليمني أمام الدولار والسعودي بصنعاء وعدن 21 يونيو، 2024
ـ وضع “التجفيف”:
يساعد هذا الوضع على إزالة الرطوبة من الغرفة دون الحاجة إلى تبريدها بشكل كبير، مما يُقلل من استهلاك الطاقة.
ـ وضع “المروحة”:
يستخدم هذا الوضع لتدوير الهواء في الغرفة دون تبريدها، و هو مثالي في الأيام التي لا تكون حارة بشكل كبير.
ـ وظيفة “التوقيت”:
تتيح لك هذه الوظيفة تشغيل و إيقاف تشغيل جهاز التكييف تلقائيًا في أوقات محددة، مما يُساعد على تجنب ترك الجهاز يعمل لفترات طويلة دون حاجة.
ـ خاصية “الاستشعار الذكي”:
تتيح هذه الخاصية لجهاز التكييف ضبط درجة الحرارة و سرعة المروحة بشكل تلقائي لحفاظ على درجة حرارة مريحة في الغرفة، مما يُقلل من استهلاك الطاقة.
ـ نصائح إضافية لتقليل استهلاك طاقة جهاز التكييف:
ـ نظف فلاتر الهواء بانتظام:
تساعد فلاتر الهواء النظيفة على تحسين تدفق الهواء و زيادة كفاءة عمل جهاز التكييف، مما يُقلل من استهلاك الطاقة.
ـ استخدم ستائر عازلة للحرارة:
تساعد الستائر العازلة للحرارة على منع دخول أشعة الشمس الحارقة إلى المنزل، مما يُقلل من الحاجة إلى استخدام جهاز التكييف.
ـ اغلق الأبواب والنوافذ عند تشغيل جهاز التكييف:
يساعد ذلك على الحفاظ على الهواء البارد داخل الغرفة و منع تسربه إلى الخارج.
ـ ابدأ برفع درجة حرارة التكييف تدريجيًا:
بدلاً من ضبط درجة حرارة الجهاز على درجة باردة منذ البداية، حاول رفع درجة الحرارة بشكل تدريجي كل بضع درجات، مما يساعد على توفير الطاقة.
وفي الأخير، لا يوجد زر خفي في جهاز التكييف يقلل الاستهلاك بشكل سحري، ولكن من خلال استخدام الإعدادات و الميزات المتوفرة في الجهاز بشكل صحيح و اتباع بعض النصائح يمكن تقليل استهلاك الكهرباء.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: استهلاک الطاقة جهاز التکییف
إقرأ أيضاً:
لقاءات "الدقم الآن" تناقش مستقبل البتروكيماويات.. 9 ديسمبر
مسقط- الرؤية
تستعد المنطقة الاقتصادية الخاصة بالدقم لتنظيم جلسة جديدة من سلسلة "الدقم الآن" يوم 9 ديسمبر، لمناقشة التحولات الاقتصادية في قطاع البتروكيماويات، وذلك بهدف تقديم رؤية واضحة لقادة الأعمال حول تطورات هذا القطاع في الأسواق العالمية.
ورغم أن البتروكيماويات لا تتصدر عادةً النقاشات المتعلقة بالطاقة، إلا أنها تشكّل العمود الفقري للعديد من سلاسل الإمداد الصناعية، إذ تشير تقديرات الوكالة الدولية للطاقة إلى أن البتروكيماويات شكّلت ما يقارب 12% من الطلب العالمي على النفط خلال العام الماضي، وهي نسبة آخذة في الارتفاع حتى مع تحسّن كفاءة القطاعات الأخرى في منظومة الطاقة.
وعلى صعيد الإنتاج، أدّت الإضافات الجديدة في الطاقة الإنتاجية، لا سيما في الولايات المتحدة والصين، إلى تغيّر في ديناميكيات المنافسة، حيث تمثل الطاقة الجديدة لإنتاج الإيثيلين في هذين البلدين أكثر من نصف التوسع العالمي، وهو ما يؤثر على التكاليف وتدفقات التجارة وقرارات الاستثمار في مناطق أخرى.
ويعكف المنتجون على تقييم تقنيات ونماذج تشغيل جديدة، إذ أدّت زيادة تكاليف الطاقة في بعض أجزاء أوروبا إلى ضغوط إضافية على هوامش الربح. وأصبحت مفاهيم الاقتصاد الدائري، التي كانت تُعتبر سابقًا أهدافًا بعيدة المدى، جزءًا من التخطيط القريب المدى، حيث تختبر الشركات مسارات إعادة التدوير المتقدمة والمواد الأولية البديلة التي قد توفر هياكل تكلفة أكثر مرونة أو امتثالًا تنظيميًا أفضل، إذ تؤثر هذه التطورات على قرارات تخصيص رأس المال، والعقود طويلة الأجل، وتصميم سلاسل الإمداد.
وبالنسبة للمصنّعين والمستثمرين، فإن توجهات هذا القطاع تُعدّ ذات أهمية بالغة، نظرًا لأن مدخلات البتروكيماويات تدخل في العديد من الصناعات مثل مواد البناء، مكونات السيارات، المستحضرات الصيدلانية، معدات الطاقة المتجددة، والسلع الاستهلاكية. ومن هنا، فإن فهم تطورات التكاليف والطاقة الإنتاجية والتكنولوجيا بات أمرًا بالغ الأهمية للشركات العاملة في المنطقة أو المرتبطة بسلاسل الإمداد العالمية.
ومن المقرر أن تجمع الجلسة التي ستعقد بتاريخ 9 ديسمبر نخبة من المحللين والمتخصصين وصنّاع السياسات، لمناقشة كيفية تأثير هذه الاتجاهات على أولويات الاستثمار، وترتيبات الإمداد، وتنافسية القطاع الصناعي خلال العقد المقبل.
القبض على سيدتين بتهمة توزيع مبالغ مالية على المواطنين لصالح مرشح بسوهاج