شيع المئات من أهالي قرية كحك بحري التابعة لمركز الشواشنة، بمحافظة الفيوم، اليوم الجمعة، جثمان شاب أزهري يدعى عبدالله مسعود، الذي توفي بأزمة قلبية مفاجئة خلال تواجده بمنزله، حيث شعر بأزمه قلبية وسقط أرضا، في مشهد جنائزي مهيب عقب أداء صلاة الجنازة على جثمانه بالمسجد الكبير بذات القرية حتي وداعه الأخير بمثواه بمقابر أسرته.


كما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" خبر وفاة الشاب عبدالله مسعود على مواقع التواصل الاجتماعي داعين الله أن يغفر له ويسكنه فسيح جناته، خيمت حالة من الحزن الشديد بين أهالي كحك بحري بشكل خاص، ومحافظة الفيوم بشكل عام.

 

وقال علي زايد أحد أصدقاء الشاب إن الفقيد كان يشتهر بدماثة الأخلاق، وكان كثير المودة ولا يترك أي فرض من الصلاة، وكان حافظ للقران الكريم برواية حفص عن عاصم، ويحبه جميع أهالي قريته.


وتحولت صفحات موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك إلى دفتر عزاء حزنا على وفاة الشاب العشريني، داعين الله عز وجل أن يغفر له ويلهم أسرته الصبر والسلوان خاصة بسبب صعوبة الصدمة عليهم نظرًا لكونه لم يكن يعاني من أية أمراض وكان يتمتع بصحة جيدة جدًا، ولكن القدر لم يمهله كثيرًا ليعيش حياته ويفرح بتخرجه.

 

 

 

 

 

 

 

الموت فجأة.. أزمة قلبية تخطف شاب أزهري بالفيوم

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفيوم تشييع جثمان أزمة قلبية مركز الشواشنة

إقرأ أيضاً:

السفارات الأمريكية تبدأ تدقيق حسابات التواصل الاجتماعي لطالبي التأشيرة

طلبت السفارات الأمريكية، في عدد من البلدان، المتقدمين لتأشيرات "غير المهاجرين" بضبط إعدادات الخصوصية في حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي وجعلها "عامة"، لتسهيل عمليات التدقيق الأمني من قبل موظفي القنصلية.

وجاء في منشور رسمي عبر حساب بعض السفارات على إنستغرام، أن الهدف من هذا الإجراء هو "التحقق من هوية المتقدمين وتقييم أهليتهم"، مؤكدة أن هذه الخطوة تندرج ضمن الإجراءات الاعتيادية التي تتبعها وزارة الخارجية الأمريكية في مختلف سفاراتها حول العالم.

وتأتي في سياق سياسي وأمني أوسع، إذ أعلنت الحكومة الأمريكية في نيسان / أبريل الماضي بدء تنفيذ خطة جديدة لفحص الحسابات الاجتماعية الخاصة بالمهاجرين وطالبي التأشيرات، بهدف رصد ما وصفته بـ"النشاط المعادي للسامية"، وهو مصطلح تقول منظمات حقوقية إنه بدأ يستخدم كغطاء لتجريم أي شكل من أشكال دعم القضية الفلسطينية، خصوصاً في ظل الحرب على غزة.

View this post on Instagram A post shared by U.S. Embassy Jordan (@usembassyjordan)


ووفقاً لما نشرته صحيفة الغارديان البريطانية فإن إدارة الرئيس دونالد ترامب كثفت من ضغوطها على الجامعات الأمريكية، متهمة إياها بالفشل في التصدي لما تعتبره "خطاب كراهية" موجهاً ضد اليهود، بينما يرى محللون أن المستهدف الحقيقي هو الخطاب التضامني مع الفلسطينيين ورفض سياسات الاحتلال الإسرائيلي.

في أيار / مايو الماضي، أصدر وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو تعليمات لجميع السفارات بتعليق جدولة المقابلات الخاصة ببعض أنواع التأشيرات، شملت تأشيرات الطلاب الدوليين، والمعلمين، والمتدربين، والعاملين ضمن برامج التبادل الثقافي مثل برنامج (Au Pair)، ما أدى إلى تعطيل خطط دراسية ومهنية لآلاف الشباب من دول الشرق الأوسط، وبينهم أردنيون.

وجاء القرار كامتداد لحملة أوسع تستهدف مؤسسات التعليم العالي الأمريكية ذات الطابع الليبرالي، وخاصة جامعات مثل "هارفارد" و"كولومبيا"، التي شهدت احتجاجات طلابية واسعة رفضاً للعدوان على غزة.

وحذرت منظمات حقوقية ومراكز أبحاث، مثل ACLU وMiddle East Institute، من تزايد استخدام المعايير الأمنية والرقابية في تقييم طلبات التأشيرات، خاصة إذا باتت تستهدف الآراء الشخصية والمواقف السياسية للمتقدمين، وهو ما يُعد انتهاكاً لحرية التعبير.

مقالات مشابهة

  • السفارات الأمريكية تبدأ تدقيق حسابات التواصل الاجتماعي لطالبي التأشيرة
  • تشييع جنازة 3 مزارعين لقيا مصرعهم خنقا داخل غرفة صرف أثناء تسليك سدة بقرية أبو شنب في الفيوم
  • هام جدًا .. السفارة الأميركية تطلب فتح الخصوصية بوسائل التواصل الاجتماعي
  • تشييع جنازة مناصر مولودية الجزائر ماسينيسا حتوت بمقبرة عين البنيان
  • لامين يامال يُشعل مواقع التواصل بإجازة فاخرة
  • وزير الخارجية: الظروف الآن مواتية بشكل كبير لحل أزمة غزة وفرض السلام العادل
  • تشييع جنازة والدة الفنان هشام إسماعيل من مسجد السيدة نفيسة
  • شاهد بالفيديو.. “طليق” الفنانة فهيمة عبد الله يكشف حقيقة زواجه من المطربة شهد أزهري
  • ‏ردة فعل طفلة بعد مصافحتها لسالم الدوسري تشعل مواقع التواصل الاجتماعي.. فيديو
  • وفد أزهري يُعزي أهالي فتيات كفر السنابسة في المنوفية .. صور