حصاد اليوم العاشر لـ"ألعاب بريكس 2024".. روسيا تواصل هيمنتها والإمارات تتقدم (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
حصد المنتخب الروسي 84 ميدالية في اليوم العاشر من منافسات دورة "ألعاب بريكس 2024"، المقامة حاليا في مدينة قازان عاصمة جمهورية تترستان الروسية، وتستمر حتى 23 يونيو الجاري.
وأحرز اللاعبون واللاعبات الروس 50 ميدالية ذهبية و18 ميدالية فضية إضافة إلى 16 ميدالية برونزية ضمن منافسات يوم السبت.
وعزز منتخب روسيا تربعه على عرش صدارة الترتيب العام لـ"ألعاب بريكس 2024" برصيد 502 ميداليتين (262 ميدالية ذهبية، و141 فضية، و99 ميدالية برونزية)، مبتعدا بفارق 255 ميدالية عن وصيفه البيلاروسي، الذي حصد 274 ميدالية (55 ذهبية، 85 فضية، 107 برونزية).
ويحتل منتخب الصين المرتبة الثالثة برصيد 62 ميدالية فقط (20 ذهبية، 24 فضية، 18 برونزية).
أما عربيا فقد أحرز منتخب الإمارات 3 ميداليات واحدة فضية واثنتان برونزيتان ليرفع رصيده إلى 4 ميداليات وتتقدم إلى المركز الثالث والعشرين في الترتيب العام، بينما توقف رصيد منتخب مصر عند 5 ميداليات فقط (فضية واحدة، إضافة إلى 4 ميداليات برونزية)، ويحتل المركز الـ21 في الترتيب العام والأول عربيا، بينما حصلت الكويت على ميدالية فضية واحدة، وسوريا على ميداليتين برونزيتين.
1- روسيا – 502 ميدالية (262 ذهبية، 141 فضية، 99 برونزية)
2- بيلاروس – 274 ميدالية (55 ذهبية، 85 فضية، 107 برونزية)
3- الصين – 62 ميدالية (20 ذهبية، 24 فضية، 18 برونزية)
إقرأ المزيد4- أوزبكستان – 114 ميدالية (17 ذهبية، 39 فضية، 58 برونزية)
5- البرازيل – 50 ميدالية (70 ذهبية، 20 فضية، 23 برونزية)
6- إيران – 36 ميدالية (4 ذهبية، 12 فضية، 20 برونزية)
7- أذربيجان – 34 ميدالية (4 ذهبية، 9 فضية، 21 برونزية)
8- الهند – 29 ميدالية (3 ذهبية، 6 فضية، 20 برونزية)
9- قرغيزيا – 51 ميداليات (ذهبيتان، 11 فضية، 38 برونزية)
10- كازاخستان – 29 ميدالية (2 ذهبية، 10 فضية، 17 برونزية).
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: ألعاب بريكس 2024 ألعاب بریکس 2024
إقرأ أيضاً:
كتلة “العمل الإسلامي” النيابية تتقدم بمشروع قانون للعفو العام (وثيقة)
#سواليف
تقدمت كتلة حزب جبهة العمل الإسلامي النيابية بمشروع قانون العفو العام لسنة ٢٠٢٥ ليشمل جميع الجرائم الجنائية والجنحية والمخالفات بحيث تزول حالة الإجرام من أساسها وتسقط كل دعوى جزائية وكل عقوبة أصلية كانت أو فرعية تتعلق بأي من تلك الجرائم، والتي فيها حق عام وكذلك القضايا التي تم فيها مصالحات أو سيتم مستقبلا .
وتضمن مشروع القانون الذي أعلن عنه رئيس الكتله النائب صالح العرموطي خلال مؤتمر صحفي عقدته الكتلة ظهر اليوم وستتقدم به إلى رئاسة مجلس النواب إعفاء القضايا المشمولة بأحكام هذا القانون من الغرامات والرسوم المفروضة بكاملها أو تلك التي ستفرض في الجرائم الجنائية والجنحية والمخالفات أو في أية إجراءات جزائية، مع الإشارة أنه ليس في هذا القانون ما يمنع من الحكم للمدعي الشخصي بالالتزامات المدنية ولا من إنفاذ الحكم الصادر فيها.
كما تضمن مشروع القانون الإفراج عن الموقوفين والمحكومين ممن تشملهم أحكام هذا القانون بأمر تصدره النيابة العامة إلى الجهات المختصة،أما في القضايا التي ما زالت قيد النظر سواء أمام المحاكم أو النيابة العامة أو أية جهة أخرى فتصدر المحكمة أو النيابة العامة أو تلك الجهة حسب مقتضى الحال القرارات اللازمة بشأنها تطبيقا لأحكام هذا القانون.
مقالات ذات صلة حماس وويتكوف يتوصلان إلى صيغة اتفاق لوقف إطلاق نار دائم في غزة 2025/05/26وطالب مشروع القانون بتشكيل لجنة برئاسة رئيس محكمة التمييز وعضوية كل من رئيس النيابة العامة والنائب العام لدى محكمة استئناف عمان والنائب العام لدى محكمة الجنايات الكبرى والنائب العام لدى محكمة أمن الدولة للنظر في كل اعتراض أو إشكال أو تفسير ينجم عن تطبيق أحكام هذا القانون وتصدر اللجنة قراراتها بالإجماع أو بالاكثرية .
وأشار مشروع القانون إلى عدد من الأسباب الموجبة له إلى أن العفو العام يعتبر انعكاسا لتوجه الدولة نحو احتضان مواطنيها و الاعتراف بحقوقهم في الفرصة الثانية مما يعزز صورة الأردن كدولة متسامحة تسعى إلى التوازن بين تطبيق القانون والإنسانية، وأن العفو العام يوفر فرصة للأطراف المتنازعة لإعادة بناء الثقة والمصالحة والذي من شأن ذلك أن يخفف من النزاعات العائلية وتعزيز التسامح بين أفراد المجتمع بإجراء الصلح.
كما أشار إلى أن الأسر تعاني من غياب المعيل بسبب السجن مما يزيد من الضغوط النفسية والاقتصادية عليها ويؤدي إلى الإخلال بأمن المجتمع ، إضافة إلى وجود كثير من المطالب الشعبية ومؤسسات المجتمع المدني والوجهاء والشيوخ الساعين للإصلاح بين الناس تؤكد على ضرورة صدور عفو عام، كما أشارت لما يعانيه الأردن من ضغوط اقتصادية متزايدة تشمل ارتفاع معدلات البطالة والفقر والجوع مما أدى إلى تفاقم التوترات الاجتماعية ليصبح العفو العام إجراء ضروريا يساهم في تهدئة الاحتقان في المجتمع ويعزز الاستقرار .
وأكدت الكتلة أن العفو العام يعتبر جزء من استراتيجية الإصلاح الشامل بحيث يتم مراجعة شاملة للسياسات العقابية لتكون أكثر عدالة وفاعلية والتخفيف من اكتظاظ السجون وفتح سجون جديدة فقد تم تعديل قانون العقوبات الذي استبدل عقوبة كثيرا من الجرائم بالعقوبات المجتمعية وهذا ما يتماشى مع المفهوم الحديث للعدالة الذي يركز على إعادة تأهيل الأفراد بدلا من الاقتصار على معاقبتهم كما يتيح للمحكومين فرصة للتغيير الإيجابي وإصلاح أنفسهم والبدء بحياة جديدة وإعادة ادماجهم في المجتمع وتفريج الكرب عن الأسر ومعيليها دون التأثير على أمن المجتمع .
وأضافت الكتلة في نص مشروع القانون ” مما يعزز السعي الشعبي لإصدار قانون العفو العام ما قاله جلالة الملك في أحد خطاباته عن العفو العام أن الهدف من العفو هو إعادة فتح الابواب لمن أخطأ ليعود فردا منتجا في مجتمعه وبالتالي فإن التسامح قوة للدولة كما ورد بالأوراق النقاشية للملك هيبة الدولة تكون بالعدل والمساواة وبالقدوة الحسنة لا بالقوة، وكما هو معلوم فإن العفو العام استحقاق دستوري سندا لأحكام المادة
(٣٩ ) من الدستور”.