اليوم الدولي للأرامل.. تعرف على قصة الاحتفال
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
يحتفي العالم في الثالث والعشرين من يونيو كل عام باليوم الدولي للأرامل وذلك من أجل تسليط الضوء عليهم، وحشد الدعم للأرامل ونشر الوعي حول أوضاعهم في مختلف دول العالم.
وقد أكدت الأمم المتحدة احتفالها بـ اليوم الدولي للأرامل في 23 يونيو من كل عام لإسماع أصوات الأرامل والتعريف بتجاربهن وحشد الدعم الذين يحتجنه، وإتاحة المعلومات للأرامل بشأن ما يتصل بحصولهن على حقوقهن المشروعة في المواريث أو الأراضي والموارد الإنتاجية فضلًا عن المعاشات التقاعدية والحماية الاجتماعية.
في عام 2010 ، اعترفت الأمم المتحدة بيوم 23 يونيو يومًا عالميًا للأرامل، وركزت الهيئة العالمية بشكل أساسي على تسليط الضوء على تجارب الأرامل والمساعدات التي يحتجنها.
ووفقًا للأمم المتحدة، فإن هذا اليوم هو دعوة للعمل من أجل الحصول على الحقوق الكاملة والاعتراف بالأرامل.
ويلعب هذا اليوم الخاص دورًا مهمًا في تقوية أصوات الأرامل اللاتي يواجهن التمييز والمصاعب في كل ركن من أركان المعمورة.
كما تحتفل الأمم المتحدة بهذا اليوم، بعدما أنشأت مؤسسة «لومبا» عام 2005 المختصة بدعم الأرامل بكل مكان، كونه التاريخ الذى أصبحت فيه شريماتى بوشبا واتى لومبا، والدة المؤسس، راجيندر بول لومبا، أرملة فى ديسمبر 2010، ولذلك اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة رسميا يوم 23 يونيو يوما عالميا للأرامل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قصة الاحتفال العالم
إقرأ أيضاً:
وفد أممي يزور اللجنة العُمانية لحقوق الإنسان
مسقط- الرؤية
التقى الأستاذ الدكتور راشد بن حمد البلوشي رئيس اللجنة العُمانية لحقوق الإنسان، مع جوني باريوغار وايت مسؤول حقوق الإنسان لدى قسم المؤسسات الوطنية والآليات الإقليمية التابع لمكتب مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، وسنثيا رادرت نائب الرئيس وأمين سر اللجنة الفرعية للاعتماد التابعة لمفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان؛ وذلك بحضور عدد من أعضاء اللجنة والموظفين المختصين.
وجرى خلال اللقاء التعريف باللجنة العُمانية لحقوق الإنسان واختصاصاتها وآلية عملها وتشكيلها، وبحث الآليات المعتمدة في إعداد التقارير الخاصة بالمؤسسات الوطنية، كذلك مناقشة سبل وآليات تعزيز وحماية حقوق الإنسان، إضافة إلى الشراكات الهادفة في مجالات حقوق الإنسان بين اللجنة ومؤسسات الدولة المختلفة.
ومن المقرر أن يلتقي الوفد- خلال زيارته لسلطنة عُمان- مع عدد المسؤولين في مؤسسات الدولة ذات العلاقة بموضوعات حقوق الإنسان، إضافة إلى عدد من مؤسسات المجتمع المدني.