لبنان ٢٤:
2025-06-23@23:19:17 GMT

مَنْ يحل الخلاف بين حزب الله والتيار؟

تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT

مَنْ يحل الخلاف بين حزب الله والتيار؟

ينشغل "التيار الوطني الحرّ" ورئيسه جبران باسيل بالكثير من المشاكل السياسية التي أصبحت تشكل ثقلاً على كاهله، ولعل اهمها المشكلات الحزبية الداخلية التي ستؤثر حتماً على تماسكه الحزبه وعلى وضعه الإنتخابي لاحقاً، كما ان إحدى مشاكل باسيل الاساسية هي محاولة استغلال اللحظة الراهنة لقطع الطريق بشكل نهائي على رئيس تيار "المردة" سليمان فرنجية مستفيداً من إنشغال "حزب الله" بالجبهة الجنوبية، واضافة الى كل ذلك هناك أزمة "وطنية"تصيب التيار وهي غياب تحالفاته السياسية أو هشاشتها وتحديداً تحالفه مع الحزب الذي اعطاه في السنوات الماضية دفعاً سياسياً كبيراً.



من المؤكد أن "حزب الله" ليس في وارد تقديم تنازلات سياسية واعلامية لحليفه السابق في ظل وجود حرب على الجبهة الجنوبية، فإستراتيجية حارة حريك في السياسة الداخلية تجعلها تتشدد في لحظة المعارك الخارجية ولا تقدم اي تنازل للاطراف الداخلية الذين يحاولون استغلال المعركة كي لا تظهر اي مؤشر ضعف لهم ولأعدائها في الخارج. لكن في المقابل لا يبدو الحزب بعيداً عن اعادة تمتين علاقته بميرنا الشالوحي على اعتبار أن العونيين لا يزالون الطرف المسيحي الوحيد الذي يمكن الوصول معه الى حلول مشتركة.

اما "التيار" الذي ذهب بعيداً في انتقاد الحزب، فتقول مصادره أنه سيحاول في المرحلة المقبلة تهدئة الأجواء السياسية مع حليفه السابق من دون التنازل على الخطاب السياسي المتمايز عنه، حتى في موضوع فتح جبهة الجنوب، اذ من غير الممكن ل"التيار" أن يؤيد علناً دعم غزة عسكرياً أمام الرأي العام المسيحي لان هذا الامر يؤدي الى المزيد من التضرر في شعبيته وحضوره، لذلك لا بدّ من هذا الموقف كي لا يزايد عليه خصومه المسيحيون، من هنا يبدو أن الخلاف الاعلامي سيستمر بين الحليفين من دون ان يتصاعد ويتحول الى خصومة كاملة الأوصاف.

لا يبدو "التيار" مستعجلاً لاعادة المياه الى مجاريها مع حليفه السابق، لكنه في العمق حسم أمره بأن لا مفر من العودة الى التحالف، لان الخيارات الاخرى مغلقة امام التيار ولا تؤدي الى حصوله على مكاسب سياسية، اذ ان التحالف مع الاحزاب المسيحية في حال تم، وهذا مستبعد، وسيؤدي الى حصول تنافس في ما بينهم على الحصص ربما أو حتى على الخطاب السياسي أمام الجمهور، وهذا سيوصل الى مروحة واسعة من المزايدات الاعلامية وتالياً العودة الى دوامة الخلافات التي سيكون باسيل وتياره الخسار الاكبر فيها، لاسباب كثيرة لا مجال لذكرها.

تقول المصادر أن "التيار" سيعود الى قواعده السياسية السابقة بعد انتهاء الحرب، خصوصاً ان التقاطع السياسي مع رئيس المجلس النيابي نبيه بري الذي يحمله التيار مسؤولية الخلاف مع الحزب، بات كبيراً وواسعاً في القضايا الداخلية، اذ بدأ باسيل يمهد لإمكانية التفاهم والتحالف مع برّي، وهذا يعني أن العودة الى التحالف المتين مع الحزب لا يعيقه شيء، لا بل ان حاجة "التيار" له كبيراً في الانتخابات النيابية المقبلة وفي التسوية المتوقعة، لذلك فإن الحل بين الحزبين قد يحتاج الى وسطاء وجهود كبيرة..

ترى المصادر أن احدى اهم الثغرات لدى خصوم "حزب الله" أنهم لم يستغلوا الخلاف بينه وبين "التيار" ولم يعطوا الاخير مكاسب سياسية كافية تعوض له خسارته حليفه الاساسي ورافعته الرئيسية في الحياة السياسية اللبنانية، كل ذلك جعل باسيل يدرك أنه لا خيارات فعلية لديه سوى العودة الى حضن الحزب مع الحفاظ، بالشكل، على تمايز في بعض القضايا لقطع الطريق على أي مزايدات يطلقها خصومه في الشارع المسيحي.
  المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: العودة الى حزب الله

إقرأ أيضاً:

حزب الله صامد على موقفه...بري: الحل بالعودة إلى الحوار الأميركي - الإيراني

يسود المنطقة حبس أنفاس إثر الهجوم الأميركي فجر أمس على المنشآت النووية الإيرانية على وقع استمرار الحرب الإسرائيلية الإيرانيةالمتواصلة منذ عشرة ايام، في انتظار طبيعة الردّ الإيراني المنتظر، وما سيكون عليه مستقبل المنطقة في ضوئه.
وكتبت" الشرق الاوسط":تسود لدى اللبنانيين تساؤلات عما إذا كانت إيران ستستهدف القواعد الأميركية الموجودة بجوارها أم ستكتفي بتوسيع ردها على إسرائيل؟ وهل ستأخذ بالنصائح التي أُسديت إليها بعدم استهداف القواعد الأميركية بجوارها لأنها توجد في دول سارعت إلى التضامن معها ضد العدوان، وبالتالي فهي في غنى عن شمولها بردها، فيما هي أحوج إلى هذه الدول للضغط لوقف الحرب والعودة إلى الحوار الأميركي - الإيراني؟
فالقلق اللبناني يبقى مشروعاً، من دون أن يبدّل من قرار «حزب الله» بعدم الانخراط في الحرب أو يخفف من مفاعيله، بخلاف ما تعهّد به في هذا الخصوص رئيس المجلس النيابي، نبيه بري، بتأكيده أن «الحزب» لن يتدخل فيها «200 في المائة»، ومن دون أن يصدر عن «الحزب» أي موقف يُفهم منه أنه يخالف حليفه الاستراتيجي في الموقف، وإن كان البعض في لبنان ذهب بعيداً في تفسيره لتأكيد أمينه العام، نعيم قاسم، وقوفه إلى جانب إيران بـ«كل أشكال الدعم الذي نراه مناسباً»، وتقديمه على أنه يتمايز عن «أخيه الأكبر» بري.
ومع أن بري باق على موقفه، ويؤكد لـ«الشرق الأوسط» أن «العبرة لمن هم في الخارج، بلا استثناء، تكمن في العودة إلى الحوار الأميركي - الإيراني، وأن لا بديل عنه لوقف الحرب ووضع حد للعدوان الإسرائيلي على إيران، لخلق المناخ المؤاتي للتوصل إلى تسوية تتعلق بالملف النووي الإيراني».
ويكاد يكون موقف بري هو السائد لدى رئيسَيْ الجمهورية العماد جوزيف عون، والحكومة نواف سلام، ومعهما الأطراف الحريصة على عودة الاستقرار إلى المنطقة ولبنان، بدلاً من الدخول في مزايدات شعبوية، فيما المطلوب إلزام إسرائيل وقف النار وانسحابها من الجنوب تنفيذاً للقرار «1701»، وهذا كان محور اللقاءات التي عقدها السفير الأميركي لدى تركيا المبعوث الخاص للرئيس الأميركي إلى سوريا، توماس برّاك، الذي وعد بعودته إلى لبنان بعد 3 أسابيع، على أمل أن يحمل، في ضوء تواصله مع إسرائيل، ما يدعو للتفاؤل بأن لبنان سينعم بالاستقرار على قاعدة التزامه اتفاق وقف النار وتطبيق الـ«1701» وحصرية السلاح بيد الدولة.
وافادت مصادر متطابقة أن دخول واشنطن إلى جانب تل أبيب في حربها على إيران، أدى لتنشيط تشغيل المحركات بين قيادتي حركة «أمل» و«حزب الله»، وبين الأخير والدولة اللبنانية، وإن بقيت بعيدة عن الأضواء، وخُصصت الاتصالات لتقييم الوضع السياسي المستجد في المنطقة ولبنان، والتباحث في الخطوات المطلوبة للحفاظ على الاستقرار وتحييد لبنان عن المواجهة المشتعلة بالإقليم.
وتأكد، وفق المصادر، أن «(حزب الله) صامد على موقفه بعدم الانخراط في الحرب وامتناعه عن توفير الذرائع لإسرائيل باستدراجها لتوسيع حربها على لبنان في مواجهة غير متوازنة، ولن تبدّل المسار العام للحرب الإسرائيلية - الإيرانية، مع أنها، أي إسرائيل، ليست في حاجة لإيجاد الذرائع ما دامت ماضية في خرقها وقف النار من جانب واحد».
وتلفت إلى عدم وجود تباين في موقف «الثنائي الشيعي» بتضامنه المبدئي مع إيران في «الحرب التي تستهدفها بغطاء أميركي، تطور إلى تدخّل واشنطن طرفاً فيها إلى جانب تل أبيب». وتقول إن بري بتأكيده عدم دخول «الحزب» في الحرب، فإنه «ينطق باسمه وباسم حليفه، ولا مجال للرهان على وجود تباين بينهما».
وتؤكد المصادر أن «الثنائي الشيعي» ينطلق في تضامنه مع إيران من قناعة بأن التحاق «حزب الله» بالحرب لن يقدّم أو يؤخّر في تعديل ميزان القوى العسكري الذي تستخدم فيه أسلحة متطورة لا قدرة له على التأثير فيها، وتقول إنه لا غبار، بالمفهوم السياسي للكلمة، على الموقف الذي أعلنه قاسم وجاء في أعقاب البيان الذي صدر عن «الحزب»؛ «لأن ما يراد منه إعلانه التضامن مع المرشد السيد علي خامنئي في وجه تهديده بالقتل من قبل رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو وأركان حربه».
وتلفت إلى أن «حزب الله» يدقق في حساباته، و«لن ينجر إلى موقف تغلب عليه الحماسة فيه ويرتد عليه سلباً، على غرار قرار إسناده غزة الذي رتب عليه أثقالاً بشرية ومادية باهظة، وأقحم لبنان في حرب تدميرية لا ناقة له فيها ولا جمل، وكان في غنى عنها لو أحسن تقديره رد فعل إسرائيل». وتقول إن «الثنائي بطرفيه يراعي المزاج الشيعي الذي لا يحبّذ تجدد الحرب، وينشد الاستقرار بالضغط على إسرائيل، لوقف موجات النزوح من البلدات الحدودية وتأمين عودة أهاليها إليها».
وتؤكد المصادر أن الثنائي، وإن كان يصر على توفير الشروط لعودة الأهالي إلى قراهم الحدودية، فإنه في المقابل «يدرك جيداً أن انخراط (الحزب) في الحرب سيزيد من تدفق النازحين، ليس من الجنوب فحسب، وإنما من الضاحية الجنوبية والبقاع، وهذا ما يحمّل الدولة أثقالاً مالية لإيوائهم لا قدرة لها على توفيرها، في ظل تقطير المساعدات المالية للبنان التي تبقى محدودة ولن تبلغ ما يتمناه، ما لم يتمكن من حصر السلاح بيد الدولة فعلاً لا قولاً».
ورداً على سؤال، تقول المصادر إنه لا قدرة لـ«الحزب» على تسديد الحد الأدنى من التكلفة المالية والسياسية المترتبة على انخراطه في الحرب، وإنه لن يجد من يسانده في الداخل أو الخارج، وإن ذلك يشكل له إحراجاً أمام حاضنته، بامتناعه عن الرد على الخروق الإسرائيلية فيما يندفع للوقوف عسكرياً إلى جانب إيران.
لذلك تجزم المصادر بأن حصر «الحزب» موقفه في التضامن مع إيران «سيؤدي إلى خفض منسوب التوتر مع خصومه، وتصالحه مع المزاج الشيعي، خوفاً من إقدامه على موقف غير مدروس، وهو أدرى من سواه بالمخاوف التي تلازم الشيعة وتَظهر للعيان في الضاحية الجنوبية، التي تغطي معظم شققها السكنية عروض لبيعها؛ لانتقال أصحابها إلى مناطق آمنة خوفاً من اندلاع الحرب من حين لآخر». وعليه؛ فإنه «لا خيار أمام الحزب سوى شمول جمهوره بالتضامن أسوةً بتضامنه مع إيران، ولن يتأمّن ما لم يصمد أمام قراره بعدم مشاركته في الحرب؛ لإقناعهم بضرورة البقاء فيها وعدم مغادرتها، مع أن الأموال المعروضة لشراء هذه الشقق لا تساوي نصف أثمانها، وهذا ما بدأ ينسحب على عقاراتها». مواضيع ذات صلة موقف بري الرافض لدخول الحرب قوبل باهتمام دولي ولبناني ويُلزم"حزب الله" Lebanon 24 موقف بري الرافض لدخول الحرب قوبل باهتمام دولي ولبناني ويُلزم"حزب الله" 23/06/2025 05:33:32 23/06/2025 05:33:32 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" يقود "هجوما مضادا" وحلفاؤه يستطلعون موقفه Lebanon 24 "حزب الله" يقود "هجوما مضادا" وحلفاؤه يستطلعون موقفه 23/06/2025 05:33:32 23/06/2025 05:33:32 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" يحسم موقفه: لا استقرار بالضغط على المقاومة! Lebanon 24 "حزب الله" يحسم موقفه: لا استقرار بالضغط على المقاومة! 23/06/2025 05:33:32 23/06/2025 05:33:32 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" يستبق الحوار باعلان شروطه وعون متفائل بموضوع السلاح الفلسطيني Lebanon 24 "حزب الله" يستبق الحوار باعلان شروطه وعون متفائل بموضوع السلاح الفلسطيني 23/06/2025 05:33:32 23/06/2025 05:33:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً حذر لبناني من مرحلة ما بعد "الضربة الأميركية"واستبعاد رسمي لأي تورّط Lebanon 24 حذر لبناني من مرحلة ما بعد "الضربة الأميركية"واستبعاد رسمي لأي تورّط 22:05 | 2025-06-22 22/06/2025 10:05:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مشاورات رسمية لتجنيب لبنان تداعيات التصعيد وبيان السفارة الاميركية يثير الذعر Lebanon 24 مشاورات رسمية لتجنيب لبنان تداعيات التصعيد وبيان السفارة الاميركية يثير الذعر 22:09 | 2025-06-22 22/06/2025 10:09:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الساحات تتأهب وقلق من إقحام لبنان؟ Lebanon 24 الساحات تتأهب وقلق من إقحام لبنان؟ 22:18 | 2025-06-22 22/06/2025 10:18:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بوشكيان: ما حصل في دمشق جريمة بحق الإنسانية ومحاولة لزرع الفتنة Lebanon 24 بوشكيان: ما حصل في دمشق جريمة بحق الإنسانية ومحاولة لزرع الفتنة 16:42 | 2025-06-22 22/06/2025 04:42:38 Lebanon 24 Lebanon 24 مريم البسّام: قالت كلمتها ومشت Lebanon 24 مريم البسّام: قالت كلمتها ومشت 16:31 | 2025-06-22 22/06/2025 04:31:40 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة مساعدة مالية بـ150 دولاراً.. من "قبضها"؟ Lebanon 24 مساعدة مالية بـ150 دولاراً.. من "قبضها"؟ 04:27 | 2025-06-22 22/06/2025 04:27:05 Lebanon 24 Lebanon 24 يُشبه الهزّة الأرضيّة... سكان غربي بعلبك شعروا بارتجاج وهذا ما تبيّن Lebanon 24 يُشبه الهزّة الأرضيّة... سكان غربي بعلبك شعروا بارتجاج وهذا ما تبيّن 10:53 | 2025-06-22 22/06/2025 10:53:08 Lebanon 24 Lebanon 24 بشأن عمل مطار بيروت والرحلات... إليكم هذا الخبر Lebanon 24 بشأن عمل مطار بيروت والرحلات... إليكم هذا الخبر 09:00 | 2025-06-22 22/06/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مُعجب اقتحم حفل نانسي عجرم وأزعجها... شاهدوا بالفيديو ماذا قالت عنه Lebanon 24 مُعجب اقتحم حفل نانسي عجرم وأزعجها... شاهدوا بالفيديو ماذا قالت عنه 06:46 | 2025-06-22 22/06/2025 06:46:50 Lebanon 24 Lebanon 24 بحضور جميع أولاده... جيسيكا عازار احتفلت بعيد الأب مع زوجها محمد صوفان (صور) Lebanon 24 بحضور جميع أولاده... جيسيكا عازار احتفلت بعيد الأب مع زوجها محمد صوفان (صور) 06:56 | 2025-06-22 22/06/2025 06:56:20 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:05 | 2025-06-22 حذر لبناني من مرحلة ما بعد "الضربة الأميركية"واستبعاد رسمي لأي تورّط 22:09 | 2025-06-22 مشاورات رسمية لتجنيب لبنان تداعيات التصعيد وبيان السفارة الاميركية يثير الذعر 22:18 | 2025-06-22 الساحات تتأهب وقلق من إقحام لبنان؟ 16:42 | 2025-06-22 بوشكيان: ما حصل في دمشق جريمة بحق الإنسانية ومحاولة لزرع الفتنة 16:31 | 2025-06-22 مريم البسّام: قالت كلمتها ومشت 16:23 | 2025-06-22 برّي عن تفجير كنيسة مار الياس في دمشق: عمل إرهابي جبان فيديو بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد" Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد" 13:40 | 2025-06-21 23/06/2025 05:33:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) 04:00 | 2025-06-21 23/06/2025 05:33:32 Lebanon 24 Lebanon 24 نجمة شهيرة تنجو من تشوّه دائم بعد حادث خلال التصوير.. جراح تجميل أنقذها (فيديو) Lebanon 24 نجمة شهيرة تنجو من تشوّه دائم بعد حادث خلال التصوير.. جراح تجميل أنقذها (فيديو) 01:13 | 2025-06-19 23/06/2025 05:33:32 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • دعاء أوصى به الرسول.. أهم الأدعية التي كان يرددها النبي
  • تركيا: عبد الله أوجلان يطالب بلقاء رئيس حزب الشعب الجمهوري
  • هل يعمّق ترشيح الحسن واترا لولاية رابعة الأزمة السياسية بساحل العاج؟
  • تبدّل في الخطاب السياسي لاستيعاب الحزب
  • القوى السياسية تتابع بقلق تطورات المنطقة:للتمسك بالحياد وتطبيق ال1701
  • حزب الله صامد على موقفه...بري: الحل بالعودة إلى الحوار الأميركي - الإيراني
  • الجيش الإسرائيلي يتحسّب لاحتمال دخول حزب الله إلى الحرب
  • خصوم حزب الله يريدونه ان يدخل الحرب؟
  • اتصال رئاسي بـحزب الله: لن يتدخّل
  • الحزب لن يتخذ القرار السيئ للغاية