إنشاء جهاز إدارة النظافة والتجميل ببورسعيد
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
كشف اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، اليوم الأحد، عن البدء في إنشاء جهاز جديد لإدارة النظافة والتجميل كإدارة جديدة تنضم لمنظومة النظافة بالمحافظة.
إنشاء جهاز جديد لإدارة النظافة والتجميلوقال المحافظ، خلال اجتماعه مع الأجهزة التنفيذية، إن إنشاء جهاز إدارة النظافة والتجميل كإدارة جديدة، سيحدث نقلة نوعية في تحسين مستوى النظافة والتجميل بالمحافظة للحفاظ على المظهر الحضاري والجمالي، وتكثيف الجهود في إزالة المخالفات وأعمال النظافة في الطرق والميادين والمناطق السكنية.
وأوضح أن الجهاز الجديد سيجمع الإدارات بالأحياء، وسيجرى التنسيق مع الجراجات التابعة للمحافظة لحصر المعدات وعمل الصيانة الدورية ومراعاة عناصر الأمان، والاستخدام الأمثل، كما ستجرى الميكنة الكاملة لجميع المعدات والطاقم الفني و الإداري والإشرافي بالمنظومة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد بورسعيد إنشاء جهاز جديد النظافة والتجميل النظافة والتجمیل إنشاء جهاز
إقرأ أيضاً:
مسؤولة تحدد فترة زمنية لإعادة تسليح الجيش الألماني
أعلنت المسؤولة عن المشتريات العسكرية في ألمانيا، السبت، أن أمام الجيش الألماني ثلاث سنوات لحيازة المعدات اللازمة التي تمكّنه من التصدي لهجوم محتمل على أراضي دول حلف شمال الأطلسي (الناتو).
وقالت رئيسة المكتب الاتحادي للمشتريات العسكرية أنيت لينيغك-إمدن في حديث لصحيفة "تاغشبيغل" في برلين "يجب حيازة كل ما هو ضروري لنكون على أتم الجهوز للدفاع عن البلاد بحلول عام 2028".
وقالت لينيغك إن على الجيش حيازة كل المعدات اللازمة قبل 2029 لأنه "لا يزال يتعين على الجنود التدرب على استخدامها".
وأعربت عن ثقتها بتحقيق ذلك بفضل تيسير معاملات شراء المعدات العسكرية والمبلغ المقدر بمئات مليارات اليورو الذي خصصته حكومة فريدريش ميرتس الجديدة للإنفاق الدفاعي.
وأضافت أن مكتبها سيرفع مشاريع شراء المعدات العسكرية إلى مجلس النواب، بحلول نهاية العام على أن تعطى "الأولوية للمعدات الثقيلة مثل دبابات سكاي رينجر المضادة للطائرات أو النموذج الذي سيستبدل مركبات النقل المدرعة".
كما أُبرمت عقود لإنتاج دبابات قتالية إضافية من طراز "ليوبارد 2".
جعل فريدريش ميرتس إعادة تسليح الجيش الألماني، أولوية لائتلافه الحكومي مع الحزب الديمقراطي الاشتراكي، ليصبح "أقوى جيش تقليدي في أوروبا".
وأهملت ألمانيا، المسالمة إلى حد كبير منذ فظائع النازية، لفترة طويلة قطاع الدفاع لديها واعتمدت على القوة الأميركية داخل حلف شمال الأطلسي.
بدأت عملية إعادة التسلح في عهد حكومة أولاف شولتس السابقة بعد اندلاع الأزمة الأوكرانية نهاية فبراير 2022.
وعلى الجيش الألماني التعامل مع النقص الخطير في عديده.
واعلن وزير الدفاع بوريس بيستوريوس، الخميس، أن الجيش الألماني بحاجة لما بين 50 إلى 60 ألف جندي إضافي في السنوات المقبلة للاستجابة للزيادة في قدرات الدفاع التي يطلبها الحلف الأطلسي.
عام 2024، كان عديد الجيش يزيد على 180 ألف جندي مع هدف تخطي 203 آلاف بحلول عام 2031.
في موازاة ذلك، تسعى ألمانيا إلى تسريع إقامة ملاجئ للسكان تحسبا لأي نزاع مسلّح، وفق رئيس المكتب الفدرالي الألماني للحماية المدنية، رالف تيسلر.
كانت السلطات باشرت نهاية العام 2024 عملية جرد للأنفاق ومحطات المترو ومرائب السيارات تحت الأرض أو أقبية المباني العامة التي يمكن تحويلها إلى ملاجئ.
وقال تيسلر، في تصريح لصحيفة "زود دويتشه تسايتونغ": "سننشئ مليون ملجأ في أسرع وقت ممكن"، لافتا إلى أن خطة بهذا الصدد ستقدّم هذا الصيف.