بعد رحيلها.. حفيدة عقيلة راتب تكشف العديد من الأسرار عن حياتها
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
كشفت حفيدة الفنانة الراحلة عقيلة راتب العديد من الأسرار حول الحياة الشخصية والأسرية لجدتها التي رحلت عن عالمنا يوم 22 فبراير لعام 1999.
وكانت الفنانة عقيلة راتب واحدة من ألمع نجوم جيلها، وعرفت في الوسط الفني بـ اسم «عقيلة راتب»، واسمها الحقيقي كاملة محمد شاكر، ويعود اسم «عقيلة» إلى صديقتها المقربة في المدرسة التي كانت دائمة التشجيع لها «عقيلة»، بينما اسم «راتب» كان اسم أخيها «الصغير».
وقالت حفيدة الفنانة الراحلة عقيلة راتب إن الفنان الراحلة ولدت لأسرة تنتمي لعائلة أرستقراطية، لا يعترف الوالد فيها بالفن ويرى العمل به يقلل من مكانتها الاجتماعية، لتضطر كاملة محمد شاكر ترك منزل الوالد، والاستقرار بمنرل عمتها التي آمنت بها كشابة موهوبة تبحث عن مستقبلها، تزامناً مع احترافها الغناء والتمثيل، بحسب التقرير الذي استعرضه برنامج السفيرة عزيزة، المذاع عبر قناة «dmc».
أبرز أعمال عقيلة راتبوأشار التقرير إلى مشاركة «عقيلة» في العديد من الفرق المسرحية في بداية مسيرتها الفنية، ومنها: «فرقة علي الكسار وفرقة نجيب الريحاني، وفرقة إسماعيل يس»، ومن ثم توجهت للعمل بـ السينما لتشتهر ببراعتها في تجسيد دور الأم، وقدمت أعمالا لا تنسى مثل «ليلة الزفاف»، «عائلة زيزي»، «لا تطفئ الشمس»، «زقاق المدق».
اقرأ أيضاًمنى زكي زوجة محمد شاهين في فيلم «رزق الهبل»
توقعات خبيرة الأبراج إيمان خير لـ لقاء سويدان بعد مرضها المفاجئ (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عقيلة راتب الفنانة عقيلة راتب عقیلة راتب
إقرأ أيضاً:
هل يعقل أن يكلفها الرد على الهاتف حياتها؟ صاعقة تنهي نزهة بمأساة!
فقدت امرأة تركية حياتها إثر تعرّضها لصاعقة برق بينما كانت تتحدث عبر الهاتف، في حادثة مأساوية هزّت الأوساط المحلية بولاية بيلاجيك شمال غربي تركيا.
اقرأ أيضامروحية عسكرية تركية تهبط اضطرارياً في بحر أنطاليا.. ما…
الثلاثاء 13 مايو 2025نزهة ريفية تنتهي بفاجعة
وقعت الحادثة في عطلة نهاية الأسبوع بقرية “أولوكلو” (Oluklu)، التابعة لقضاء “سوغوت” (Söğüt). الضحية، وتُدعى غونول كوناقجي (34 عامًا) وتعمل قابلة صحية في القرية، وكانت برفقة آخرين في نزهة ريفية عندما رن هاتفها المحمول.
البرق باغتها خلال المكالمة
وبحسب مصادر محلية، ما إن بدأت كوناقجي بالحديث عبر الهاتف حتى ضربتها صاعقة برق بشكل مباشر، لتسقط على الأرض وسط ذهول من حولها.
وهرعت فرق الإسعاف إلى المكان، حيث تم تقديم الإسعافات الأولية قبل نقلها إلى مستشفى الدولة في قضاء سوغوت.