بوابة الوفد:
2025-07-13@04:20:24 GMT

ضربة الشمس.. الخطر الخفي في فصل الصيف

تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT

تعتبر ضربة الشمس حالة طبية طارئة تحدث عندما ترتفع درجة حرارة الجسم بشكل كبير، مما قد يؤدي إلى تلف الدماغ والأعضاء الحيوية الأخرى، في السطور التالية ترصد بوابة الوفد أبرز المعلومات عن ضربة الشمس:

أسباب ضربة الشمس:

التعرض لأشعة الشمس المباشرة لفترات طويلة خاصة في الأيام الحارة والرطبة

ارتداء ملابس ثقيلة أو داكنة اللون قد تمنع تبريد الجسم

ممارسة الرياضة أو النشاط البدني الشاق في الطقس الحار قد تؤدي إلى زيادة حرارة الجسم

عدم شرب كميات كافية من السوائل يؤدي إلى الجفاف

 

أعراض ضربة الشمس:

 

ارتفاع درجة حرارة الجسم إلى 40 درجة مئوية أو أكثر قد لا يكون هناك عرق في هذه المرحلة

جفاف الفم والجلد قد تظهر تشققات على الشفاه

الدوخة أو الدوار قد يفقد الشخص الوعي في بعض الأحيان

الصداع قد يكون شديدًا

الغثيان أو القيء قد يكون هناك دم في القيء

التشنجات العضلية قد تكون شديدة

فقدان الوعي قد يكون مؤشرًا على حالة خطيرة

 

الوقاية من ضربات الشمس:

تجنب التعرض لأشعة الشمس المباشرة لفترات طويلة خاصة بين الساعة 10 صباحًا و 4 مساءً

ارتداء ملابس خفيفة فضفاضة وذات ألوان فاتحة تسمح بتبريد الجسم

شرب كميات كافية من السوائل حتى لو لم تكن تشعر بالعطش

تجنب ممارسة الرياضة أو النشاط البدني الشاق في الطقس الحار خاصة بين الساعة 10 صباحًا و 4 مساءً

ارتداء قبعة ونظارات شمسية لحماية الوجه والعينين من أشعة الشمس

الاستحمام بماء بارد أو استخدام مروحة لتبريد الجسم

البقاء في أماكن باردة مثل المباني المكيفة أو الظل

 

في حال ظهور أي من أعراض ضربة الشمس:

 

انتقل إلى مكان بارد وجيد التهوية وافعل كل ما يلزم لتبريد الجسم

اشرب الكثير من السوائل مثل الماء أو المحاليل المنكهة بالكهارل

اتصل بالإسعافات الطبية على الفور خاصة إذا كانت الأعراض شديدة أو إذا فقد الشخص الوعي

من المهم اتخاذ خطوات الوقاية من ضربات الشمس، خاصة خلال فصل الصيف.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ضربة الشمس حالة طبية حرارة الجسم أعراض ضربة الشمس ضربة الشمس

إقرأ أيضاً:

جدة صائمة تتحدى حرارة الشمس وتنتظر حفيدتها أمام لجنة الثانوية العامة بالفيوم

في مشهد إنساني مؤثر يعكس أسمى معاني الحنان والتضحية، وقفت جدة مسنة لساعات طويلة أمام لجنة امتحانات الثانوية العامة بمحافظة الفيوم، منتظرة حفيدتها بكل شوق وقلق ومحبة، وذلك رغم حرارة الشمس الحارقة في نهار يوليو وصيامها.

الجدة التي بدت عليها علامات التعب، جلست على الرصيف المقابل للمدرسة، متكئة على عصاها، وتراقب بوابة اللجنة بعينيها الضعيفتين، كانت ترفع طرف غطاء رأسها بين الحين والآخر لتجفف عرقها، في تعبير عن مدى صبرها ومثابرتها.

وبنبرة امتزج فيها التعب بالعاطفة، قالت الجدة: "صعب عليّ أسيبها تيجي لوحدها، مهما كبرت هتفضل في نظري بنت صغيرة.. دي بنت بنتي وزي ما المثل بيقول "أعز الولد ولد الولد"." هذه الكلمات تعكس عمق العلاقة بين الجدة وحفيدتها، وتؤكد على أن الحب والعناية لا يعرفان حدودًا.

يبرز هذا المشهد الدور العظيم الذي تلعبه الجدات في حياة الأبناء والأحفاد، خاصة في الأوقات الفارقة مثل امتحانات الثانوية العامة التي تُعد مفترق طرق في حياة الطلاب وأسرهم.

الجدة، بابتسامتها الصابرة ودعائها الخافت الذي يردد آيات قرآنية في صمت، تجسد الأمل والدعم غير المشروط، آملة أن يكلل الله جهد حفيدتها بالنجاح.

مقالات مشابهة

  • الشوربة لسعت لساني
  • طرق الوقاية من ضربة الشمس
  • الزهرة والدبران في أقرب لقاء لهما هذا الصيف
  • «جبل جيس» يسجل أقل درجة حرارة في الدولة
  • فيديو.. سائقو الأجرة في أفغانستان يواجهون حرارة الصيف بطريقة مبتكرة
  • عاجل | الأمن العام يطلق حملة “صيف آمن” للوقاية والسلامة في الصيف
  • أعلى درجة حرارة سجلت على الدولة
  • جدة صائمة تتحدى حرارة الشمس وتنتظر حفيدتها أمام لجنة الثانوية العامة بالفيوم
  • كيف تحمي حاسوبك من حرارة الصيف؟
  • حرارة تصل إلى 49 درجة وأمطار غزيرة في هذه الولايات