ضغوط العمل أبرز أسباب الانهيار العصبي.. وهذه مخاطره
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يتعرض بعض الناس للانهيار العصبي والذي يحدث نتيجة عدة عوامل واسباب والتي ابرزها التوتر المزمن، القلق، الضغوطات النفسية المستمرة، وفاة شخص عزيز، والاكتئاب، يشخص الانهيار العصبي حالة نفسية صعبة مقلقة على المصاب بها ولا لا تعد حالة الانهيار العصبي تشخيص رسمي لمرض عقلي، ولكن قد يكون لها العديد من التأثيرات السلبية على الحياة اليومية وعلى الأداء في العمل والمنزل، وتبرز "البوابة نيوز" أسباب الانهيار العصبي وأعراضه، وعلاجه.
-أسباب الانهيار العصبي:
الأمراض العقلية.
التوتر المزمن.
القلق والاكتئاب.
ضغوطات العمل.
ضغوطات الحياة المتكررة.
مرض الذهان.
المشاكل العائلية والعاطفية المستمرة.
الأداء السيء في العمل.
الشعور بانعدام الشخصية.
الصعوبات المالية.
الأمراض العقلية.
-مخاطر الإصابة بالانهيار العصبي:
أزمة في الصحة العقلية أو الانهيار العقلي.
عدم قدرة الشخص بشكل مؤقت على القيام بوظائفه ومهامه اليومية.
تأثيرات سلبية على الحياة اليومية وعلى الأداء في العمل والمنزل.
مخاطر على الصحة الجسدية والنفسية.
تغير عادات الأكل، مثل: فقدان الشهية أو الإصابة بالشراهة.
تغير عادات النوم، مثل الأرق أو النوم أكثر من المعتاد.
التعب، والإرهاق، وانخفاض الطاقة.
الآلام الجسدية غير المبررة، كالصداع وآلام المعدة.
الشعور بالعجز، واليأس، وفقدان الشغف.
الشعور بالقلق والتوتر، والشعور بالذنب.
الانخراط في العادات السلبية، منها التدخين أو شرب الكحول.
الأفكار الانتحارية وأفكار إيذاء النفس.
-العلاج:
اللجوء الى طبيب او اخصائي نفسي على الفور من الممكن ان يكون العلاج عبارة عن جلسات فقط.
ربما يحتاج بعض الناس ادوية مع الجلسات.
سيتعامل الطبيب على السيطرة على التوتر لمنع حدوث الانهيار العصبي.
يكون هناك علاج لمشاكل القلق الاكتئاب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الانهيار العصبي حالة نفسية الضغوطات النفسية التوتر الاكتئاب
إقرأ أيضاً:
الانهيار الاقتصادي وغلاء الأسعار يُطفئان فرحة عيد الأضحى في عدن
يمانيون |
تبددت مظاهر الاستعداد لعيد الأضحى المبارك في مدينة عدن المحتلة، وسط تدهور معيشي غير مسبوق، وارتفاع حاد في الأسعار، وانهيار مستمر للعملة المحلية، ما حوّل المناسبة إلى عبء ثقيل على كاهل المواطنين.
وشكا مواطنون من ارتفاع أسعار الأضاحي التي تجاوزت 300 ألف ريال، في ظل غياب الرقابة على الأسواق وعجز الأسر عن تأمين الاحتياجات الأساسية، ناهيك عن كُلفة أضحية العيد التي باتت حلماً بعيد المنال للغالبية.
وأكد الأهالي أن الأسواق بدت خالية من مظاهر العيد المعتادة، في وقت تنشغل فيه معظم الأسر بتأمين الغذاء والماء، فيما بات العيد بالنسبة للأطفال بلا فرحة، وبدت أجواؤه باهتة مقارنة بالسنوات الماضية.
ويأتي هذا التدهور المعيشي في ظل استمرار سياسات الإفقار والتجويع التي يفرضها الاحتلال وأدواته، وغياب أي تدخل من قبل حكومة المرتزقة، ما فاقم من معاناة المواطنين وأطفأ بريق العيد في مدينة أنهكتها الأزمات والصراعات.