الأسبوع المقبل.. صبا مبارك تبدأ تصوير أولى مشاهد مسلسل «وتر حساس»
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
تستعد الفنانة صبا مبارك، لبدء تصوير أولى مشاهد مسلسلها الجديد «وتر حساس» الأسبوع المقبل، وذلك بعد فترة من التحضيرات، حيث من المقرر عرضه بالتزامن مع نهاية العام الجاري 2024.
تفاصيل مسلسل وتر حساسمسلسل وتر حساس مكون من 45 حلقة، وهو من تأليف أمين جمال، وإخراج وائل فرج، وإنتاج المتحدة للخدمات الإعلامية، ويشارك في بطولته عدد من النجوم أبرزهم: صبا مبارك، ومحمد علاء، وانجى المقدم، وهيدى كرم، وهاجر عفيفى، وتقى حسام، ومحمد العمروى، ولبنى ونس، وتميم عبده.
ويسجل مسلسل وتر حساس التعاون الثاني لـ صبا مبارك، مع المخرج وائل فرج، بعدما حققا نجاحًا سويًا خلال مسلسل بين السطور الذى تم عرضه قبل شهر رمضان الماضي على قناة ON، ولاقى إشادات جماهيرية وتفاعل مع كبير مع أحداثه المشوقة التي اعتمدت على لغز جريمة قتل ظل المشاهدون يبحثون عنه طوال الحلقات.
آخر أعمال صبا مباركوكانت آخر أعمال صبا مبارك، هو مسلسل «لحظة غضب» من 15 حلقة حصريًا على منصة Watch it في موسم دراما رمضان الماضي 2024، وشارك في بطولته: محمد شاهين، وعلي قاسم، وناردين فرج، وسارة عبد الرحمن، وصفوة، وريم خوري، ويوسف عمر، وآية عبد الرازق، وآدم النحاس، وضيوف الشرف محمد فراج، وأحمد عبد الله محمود، وحسن أبو الروس، ومجدي إدريس، وياسر صادق، ومحمد القس، وتأليف مهاب طارق، وإخراج عبد العزيز النجار.
اقرأ أيضاًقريبًا في «الأوف سيزون».. صبا مبارك تبدأ التحضير لمسلسل «وتر حساس»
بالأسود.. صبا مبارك تتألق في مهرجان كان السينمائي «صور»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة صبا مبارك تفاصيل مسلسل وتر حساس صبا مبارك مسلسل وتر حساس لـ صبا مبارك وتر حساس صبا مبارک وتر حساس
إقرأ أيضاً:
بنغلاديش تبدأ محاكمة الشيخة حسينة غيابيا بتهمة جرائم ضد الإنسانية
أعلنت السلطات القضائية في بنغلاديش بدء محاكمة رئيسة الوزراء السابقة، الشيخة حسينة، غيابياً بتهمة تنظيم "هجوم ممنهج" ضد المتظاهرين، تندرج ضمن "جرائم ضد الإنسانية"، وفق ما أكده المدعون العامون في العاصمة دكا.
وجاء في لائحة الاتهام أن حسينة استغلت سلطتها السياسية لاستنفار أجهزة إنفاذ القانون وأعضاء مسلحين من حزبها الحاكم لقمع الانتفاضة الطلابية التي اندلعت في عام 2024، وأسفرت عن مقتل نحو 1400 شخص، بينهم العديد من المدنيين، بحسب تقارير الأمم المتحدة.
وتتهم حسينة، التي غادرت البلاد إلى الهند بعد أن أطاحت الانتفاضة بحكومتها، بالمسؤولية المباشرة عن إطلاق العنان لقوات الأمن التي استخدمت القوة المفرطة والعنف ضد المحتجين، مما أدى إلى واحدة من أكثر الفترات دموية في تاريخ بنغلاديش الحديث.
في المقابل، نفت الشيخة حسينة الاتهامات الموجهة إليها، ووصفتها بأنها "مكائد سياسية تهدف إلى تشويه سمعتها وتقويض مكانتها الدولية"، وأكدت في تصريحات أدلت بها من منفاه في الهند أنها لم تصدر أي أوامر باستخدام العنف، وأنها كانت تسعى دوماً للحفاظ على الأمن والاستقرار في البلاد.
تعود جذور الأزمة إلى الانتفاضة الطلابية التي اندلعت عام 2024 احتجاجاً على سياسات حكومية وفساد متفشي، حيث شهدت البلاد احتجاجات واسعة في الجامعات والمدن الكبرى. تصاعدت التوترات بعد أن لجأت الحكومة إلى فرض حالة الطوارئ واستخدام قوات الأمن لقمع المتظاهرين بعنف.
وفق تقرير الأمم المتحدة الذي صدر في منتصف 2024، فإن عدد الضحايا المدنيين بلغ حوالي 1400 قتيل، إضافة إلى آلاف المصابين والمعتقلين تعسفياً. هذا التقرير أدان انتهاكات حقوق الإنسان التي وقعت خلال فترة الاضطرابات، وطالب بمحاكمات عادلة لكل المسؤولين عن هذه الجرائم.
أثارت المحاكمة الغيابية لشيخة حسينة ردود فعل متباينة على المستوى المحلي والدولي. فبينما رحب ناشطون في مجال حقوق الإنسان وقطاعات معارضة في بنغلاديش بهذا الإجراء، اعتبره أنصار حسينة "محاولة سياسية لإثارة الفتن".
على الصعيد الدولي، طالبت منظمات حقوقية مثل "هيومن رايتس ووتش" و"العفو الدولية" بضرورة احترام مبادئ المحاكمات العادلة وضمان حقوق الدفاع، محذرين من أن المحاكمات السياسية قد تزيد من حالة الانقسام في البلاد.