وزير الشؤون الإسلامية يشكر القيادة على استضافتها 3322 حاجًا وحاجة من 88 دولة
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
رفع وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - على دعمهم اللامحدود للبرنامج العالمي الذي مكّن (3322) حاجاً وحاجة من أداء فريضة الحج.
جاء ذلك في تصريح له بمناسبة نجاح أعمال برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة، الذي تشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، واكتمال مغادرة جميع الحجاج، حيث استضاف البرنامج في حج هذا العام 1445هـ (1300) حاج وحاجة من 88 دولة، و 1000 حاج وحاجة من ذوي الشهداء والأسرى والجرحى الفلسطينيين، و 22 حاجاً وحاجة من ذوي التوأم السياميين الذين تم فصلهم في المملكة، و 1000 حاج ضمن مبادرة استضافة حجاج ذوي الشهداء والمصابين من أهالي قطاع غزة لأداء مناسك الحج بشكل استثنائي.
وأكد الدكتور آل الشيخ على أن استضافة المملكة للضيوف تجسّد حرصها الدائم على العناية بمصالح المسلمين، وتعميق روابط الوحدة والأخوة من خلال اجتماعهم بالحج على نفقة خادم الحرمين الشريفين، وسط منظومة متكاملة من الخدمات التي هيئتها الوزارة في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة (عرفة ومزدلفة ومنى)، والمدينة المنورة وزيارة عدد من المواقع التاريخية فيها والمتاحف الأثرية".
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزير الشؤون الإسلامية الحرمین الشریفین وحاجة من
إقرأ أيضاً:
خادم الحرمين وولي العهد يتلقيان رسالتين خطيتين من رئيس أذربيجان
تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، رسالتين خطيتين، من فخامة الرئيس إلهام حيدر علييف رئيس جمهورية أذربيجان، تتصلان بالعلاقات الثنائية بين البلدين.
وتسلم الرسالتين معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، خلال استقباله اليوم بديوان الوزارة في الرياض، سفير جمهورية أذربيجان لدى المملكة شاهين عبداللاييف.
وجرى خلال الاستقبال، استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها وتطويرها في المجالات كافة، بالإضافة إلى مناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.