رجل يتسلم آيفون دون كاميرا في الخلف.. لسبب غريب
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
تداول مستخدمون على الإنترنت صور عرضها رجل تسلم جهاز آيفون، دون كاميراً خلفية، واستعرض الأخير الصور لهاتفه بظهره الأسود الأملس دون كاميرا.
وعلى موقع “ريديت”، كان أول ظهور لمنشور الرجل، الذي حصل على هاتف آيفون هدية، وكان لاختفاء الكاميرا سبب غير متوقع.
وكتب صديق الرجل على “ريديت”: “صديقي منح هذا الهاتف، دون كاميرا، لأنه يعمل في محطة نووية، لا يُسمح فيها بالكاميرات”.
وأثارت الصورة والتعليق نقاشاً واسعاً، حيث قال البعض إنه ليس من شروط العمل في محطة نووية.
وقال مستخدم: “لقد عملت في محطة للطاقة النووية، كان لدي هاتف مزود بكاميرا، كان لدى الجميع هاتف مزود بكاميرا”.
وقال آخر: ” هذا غريب، أنا أعمل في محطة للطاقة النووية ولا توجد قيود على الصور بخلاف معلومات الأمان المادية”.
غير أنها ليست المرة الأولى التي تستخدم فيها المؤسسات هواتف دون كاميرا من أجل الأمن، وفق صحيفة “ميرور”.
ففي 2012، أطلقت بلاك بيري هاتف “Curve 9360” دون كاميرا للخدمة العسكرية في سنغافورة، ووفقاً لـ Tech In Asia صمم الجهاز لمنع تسرب المعلومات الحساسة في الصور أو مقاطع الفيديو، مع السماح باستخدام BBM وتطبيقات الوسائط الاجتماعية الأخرى.
وقبل عامين، وجد مستخدم آخر على “ريديت”، هاتف آي فون آخر دون كاميرا معروضاً للبيع في متجر، رغم أنه يبدو أن آبل لا تبيع علناً أجهزة مماثلة..
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: فی محطة
إقرأ أيضاً:
ولا الأفلام.. تحريات المباحث: فقدت وعيها بالطريق فانتهت بالفراش مع غريب
أحالت جهات التحقيق المختصة المتهم بمواقعة أم أمام طفليها مستغلا إرهاقها وفقدانها الوعي نتيجة تعب وإرهاق شديد إلي محكمة الجنايات واستمعت النيابة إلى أقوال مجري التحريات.
شهادة مجري التحريات
شهد مجري التحريات أنه توصل إلي أن ربة المنزل المجني عليها إبان عودتها من عملها وبرفقتها نجليها ويبلغ الأول منهم خمس أعوام والثاني عام ونصف كانت تسير بالطريق العام وقبيل اقترابها لمسكنها شعرت ببعض الإعياء وفقدان الوعي، وعلي إثر ذلك سقطت أرضاً، وكان ذلك حال سير المتهم بالقرب منها صدفة ، فاقترب منها وقام بمساعدتها للنهوض وعرض عليها توصيلها لمسكنها ووافقته كونها تشعر بإعياء شديد وظناً منها بأنه حسن النية ويرغب في مساعدتها ، وعليه استقلت رفقته وأطفالها الصغار لدراجة بخارية " توك توك “وأخبرته بمكان مسكنها ، وبالوصول كانت لا تزال تشعر بإعياء شديد وفقدان للوعي ولا تدرك أفعالها ، فاستغل المتهم ذلك وطلب منها مفتاح العين السكنية خاصتها مستغلاً ضعف إرادتها فأعطته إياه، وقام بمساعدتها للصعود لمسكنها وما إن دلفت لمسكنها حتى فقدت الوعي ، وعقب مرور مدة زمنية أفاقت من إعيائها فوجدت نفسها داخل غرفتها ”عارية الجسد" وتبين لها عدم وجود هاتفها ، ونما لعلمها أنذاك من نجلها الصغير البالغ من العمر خمس سنوات، بأن المتهم هو من قام بتجريدها من ملابسها وأنه قام بمعاشرتها معاشرة الأزواج وعقب ذلك قام بسرقة هاتفها المحمول والفرار من محل الواقعة، وأضافت باتهامها للمتهم بمعاشرتها معاشرة الأزواج وسرقة هاتفها المحمول مستغلاً في ذلك إعيائها.
نص أمر الإحالة
جاء بأمر الإحالة أنه المتهم واقع المجني عليها بغير رضاها بمنطقة البساتين بأن أوعز له شيطانه إستغلال فقدانها للوعي، فقام بتوصيلها لمسكنها علي الموتسكيل الخاص به وان برفقتها 2 من أطفالها وذلك بحجة مساعدتها، وما ان دلف لمسكنها حتى أستغل فقدان إدراكها وعدم قدرتها علي المقاومة وقام بحسر ملابسها عنها ومعاشرتها معاشرة الأزواج والفرار من محل الواقعة قبل ان تستفيق المجني عليها من إغمائها.
كما قام بسرقة " هاتف محمول" المملوك للمجني عليها وكان ذلك من داخل مسكنها حال فقدانها لوعيها وعلى النحو المبين بالتحقيقات.
عقوبة هتك العرض
ونصت المادة 267 من قانون العقوبات على أن من واقع أنثى بغير رضاها يُعاقب بالإعدام أو السجن المؤبد.
ويُعاقب الفاعل بالإعدام إذا كانت المجني عليها لم يبلغ سنها ثماني عشرة سنة ميلادية كاملة، أو كان الفاعل من أصول المجني عليها أو من المتولين تربيتها أو ملاحظتها أو ممن لهم سلطة عليها أو كان خادماً بالأجر عندها أو عند من تقدم ذكرهم، أو تعدد الفاعلون للجريمة.
وإذا كان عمر من وقعت عليه الجريمة المذكورة لم يبلغ ثمانى عشرة سنة ميلادية كاملة أو كان مرتكبها أو أحد مرتكبيها ممن نُص عليهم فى الفقرة الثانية من المادة (267) تكون العقوبة السجن المشدد مدة لا تقل عن سبع سنوات، وإذا اجتمع هذان الظرفان معًا يُحكم بالسجن المؤبد".
أما هتك العرض الذى يقع على الأقل من 18 عاما فتحدثت عنه المادة (269 ): "كل من هتك عرض صبى أو صبية لم يبلغ سن كل منهما ثمانى عشرة سنة ميلادية كاملة بغير قوة أو تهديد يُعاقب بالسجن، وإذا كان سنه لم يجاوز اثنتى عشرة سنة ميلادية كاملة أو كان من وقعت منه الجريمة ممن نُص عليهم فى الفقرة الثانية من المادة (267) تكون العقوبة السجن المشدد مدة لا تقل عن سبع سنوات