خرج نوفل الزرهوني لاعب الرجاء الرياضي لكرة القدم، بتوضيح حول الحالة الصحية لعائلته بعد الهجوم العنيف الذي تعرضوا له أمس الثلاثاء على هامش نصف نهائي كأس العرش بملعب أدرار بأكادير، الذي جمع الرجاء بمولودية وجدة.

وأكدالزرهوني أن أخت زوجته تعرضت لحجارة طائشة كادت أن تصيب ابنته، قائلا:” الحمدلله على لطف الله ابنتي وزوجتي بخير راه تنلعبو غير الكرة، ماشي فحرب، سامحكم الله.

وأضاف لاعب الرجاء في تدوينة نشرها على حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “أنستغرام”: “أخت الزوجة هي اللي ضرباتها الحجرة على مستوى الكتف وكادت أن تصيب الابنة لولا الأقدار نسأل الله الشفاء العاجل لها ولجميع من تعرضوا لهاته الاعتداءات البشعة.”

يذكر أن مصالح ولاية أمن أكادير أعلنت يومه الاربعاء في بلاغ لها، عن توقيف 17 شخصاً من بينهم أربعة قاصرين، وذلك للإشتباه في تورطهم في ارتكاب أعمال العنف المرتبط بالشغب الرياضي، على هامش نصف نهائي كأس العرش بين الرجاء الرياضي ومولودية وجدة، مساء أمس الثلاثاء.

المصدر: مراكش الان

إقرأ أيضاً:

البابا لاون الرابع عشر يستقبل بطريرك الأقباط الكاثوليك وأعضاء السينودس المقدس وممثلي الكنائس الشرقية الكاثوليكية بمناسبة يوبيل الرجاء

 

 

استقبل صباح اليوم، قداسة البابا لاون الرابع عشر، غبطة أبينا البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، وأساقفة السينودس البطريركي المقدس، وكافة، رؤساء، وممثلي الكنائس الشرقية الكاثوليكية، بمناسبة عام يوبيل الرجاء، الذي تحتفل به الكنيسة الكاثوليكية الجامعة حول العالم هذا العام تحت شعار "الرجاء لا يُخَيِبْ صاحبه"، حيث أقيم اللقاء، بصالة القديس البابا بولس السادس، بالفاتيكان.

وقام غبطة أبينا البطريرك بمصافحة الحبر الأعظم، مهديًا إياه أيقونة العائلة المقدسة، الذي بدوره طلب من الأب البطريرك نقل بركته الرسولية إلى أبناء الكنيسة القبطية الكاثوليكية بمصر.

كذلك، حرص الأب الأقدس على مصافحة جميع أساقفة السينودس البطريركي المقدس لكنيستنا القبطية الكاثوليكية بمصر، مقدمًا لهم هدية تذكارية، طالبًا منهم نقل بركته الرسولية إلى أبناء إيبارشياتهم.

في كلمته خلال اللقاء، منح قداسته بركته الرسولية اليوبيلية لجميع المشاركين من الحجاج والمؤمنين، مؤكدًا أن الكنائس الشرقية تشكل غنى ثمينًا في قلب الكنيسة الكاثوليكية.

وأكد قداسة البابا أنها كنيسة الشهداء والرجاء، كما عبّر عن امتنانه العميق لحضور رؤساء الكنائس الشرقية، الذي يُمثّل صوت الشرق المسيحي، بجذوره العريقة، وشهادته الإيمانية.

وحرص عظيم الأحبار على توجيه تحية الكنائس الشرقية الكاثوليكية، مشيدًا بدورها في الشهادة للإنجيل في الشرق، ومثمنًا التزامها الراسخ بوحدة الكنيسة الجامعة.

ويأتي هذا اللقاء ضمن احتفالات السنة اليوبيلية، وقد تخلله لحظات من الصلاة المشتركة والتأمل في معنى الشركة، والوحدة بين الكنائس، حيث حمل طابعًا روحيًا عميقًا يُجدد الالتزام المشترك بين الغرب والشرق في عيش الإيمان، وتقديم الرجاء للعالم.

 

مقالات مشابهة

  • أرتيتا يوضح حقيقة خلافه مع المدير الرياضي لـ آرسنال
  • وفاة والد لاعب الهلال السابق فيصل أبوثنين
  • لاعب الزمالك السابق: المحكمة الرياضية ستصدق على قرار التظلمات
  • أمين الفتوى يوضح الفرق بين الدين والتدين
  • الكعبة المشرفة قبلة المسلمين وأمان الطائفين.. الأزهر يوضح وصفها
  • العمرة حكمها وفضلها وشروط وجوبها.. علي جمعة يوضح
  • الغندور يفجر مفاجأة بشأن موقف بيراميدز مع رمضان صبحي
  • الكرملين يوضح موقف بوتين من المشاركة في مفاوضات إسطنبول بشأن أوكرانيا
  • البطولة... الكوكب المراكشي إلى القسم الاحترافي الأول بتعادله مع مولودية وجدة
  • البابا لاون الرابع عشر يستقبل بطريرك الأقباط الكاثوليك وأعضاء السينودس المقدس وممثلي الكنائس الشرقية الكاثوليكية بمناسبة يوبيل الرجاء