وقال معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى ان المرحلة الرابعة من التصعيد ضد السفن من اليمن، كانت الأكثر فتكًا، نتيجة توسيع قائمة الأهداف لتشمل جميع سفن أي شركة ترسو سفنها في موانئ الكيان الصهيوني
واضاف المعهد "اليمنيون " يشعرون بالتمكين وليس الضعف، وبعد تحمل أشهر من الضربات الأمريكية البريطانية، ما زالوا يحددون الأهداف التي يمكن للشركات من خلالها إرسال السفن إلى المنطقة وعبرها
وتوقع المعهد باستمرار الهجمات من اليمن، وستظل العديد من السفن التجارية تتجنب خليج عدن والبحر الأحمر حتى عام 2025 أو ما بعده، وقد يخفف وقف إطلاق النار في غزة من حدة الهجمات

.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تعلق على "ضربات" الساحل السوري.. وتكشف الأهداف

علق وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، مساء الجمعة، على هجوم الجيش الإسرائيلي في سوريا قائلا: "لن تكون هناك حصانة لأي جهة لن نسمح بتهديدات لدولة إسرائيل"

وهاجم الجيش الإسرائيلي ودمر مساء الجمعة أسلحة استراتيجية في جميع أنحاء سوريا كانت تشكل تهديدًا مباشرًا لدولة إسرائيل.

وقال كاتس: "لن يكون هناك حصانة لأي جهة لن نسمح بتهديدات لدولة إسرائيل وسنواصل الدفاع عن أمن إسرائيل".

غارات اسرائيلية على غرب سوريا             

وقتل شخص في غارات إسرائيلية استهدفت منطقة الساحل في غرب سوريا، بحسب الإعلام الرسمي، في حين أعلنت إسرائيل قصفها منشآت عسكرية في منطقة اللاذقية.

وتعدّ هذه الغارات الأولى على البلاد منذ نحو شهر، وتأتي بعد إعلان سوريا الشهر الحالي عن مفاوضات غير مباشرة مع الدولة العبرية لاحتواء الأوضاع.  

وأورد التلفزيون السوري الرسمي: "غارة من طائرات الاحتلال الإسرائيلي تستهدف مواقع قرب قرية زاما بريف جبلة جنوبي اللاذقية".

وأفادت وكالة الأنباء الرسمية السورية سانا من جهتها عن "مقتل مدني جراء استهداف طيران الاحتلال الاسرائيلي محيط قرية زاما بريف جبلة".

وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن هذه الغارات استهدفت "مواقع عسكرية" وثكنات في منطقة طرطوس واللاذقية.

أهداف إسرائيل

وأعلنت إسرائيل من جهتها قصف "منشآت لتخزين الأسلحة تضمّ صواريخ أرض-بحر، تشكّل تهديدا على حرية الملاحة الدولية وحرية الملاحة لإسرائيل، في منطقة اللاذقية في سوريا".

وأضاف بيان الجيش الاسرائيلي أنه "تم استهداف مكونات صواريخ أرض-جو في منطقة اللاذقية".

وتأتي هذه الغارات غداة دعوة المبعوث الأميركي إلى سوريا توماس باراك من دمشق إلى حوار بين سوريا وإسرائيل، البلدان اللذان يعدان في حالة حرب، على أن يبدأ ذلك بـ"اتفاق عدم اعتداء" بين الطرفين.

ومنذ إطاحة الرئيس بشار الأسد في 8 ديسمبر، شنّت إسرائيل مئات الضربات على مواقع عسكرية في سوريا، مبررة ذلك بالحؤول دون وقوع الترسانة العسكرية في أيدي السلطات الجديدة.

وطالت إحدى ضرباتها الشهر الحالي محيط القصر الرئاسي على خلفية أعمال عنف ذات طابع طائفي.

كما توغلت قواتها داخل المنطقة العازلة المنزوعة السلاح في الجولان، والواقعة على أطراف الجزء الذي تحتله إسرائيل من الهضبة السورية. وتتقدم قواتها بين الحين والآخر إلى مناطق في عمق الجنوب السوري.

وكان الرئيس الانتقالي أحمد الشرع أكد مرارا أن سوريا لا ترغب بتصعيد مع جيرانها، ودعا المجتمع الدولي للضغط على إسرائيل من أجل وقف اعتداءاتها.

وأشار الشهر الحالي في باريس إلى أن دمشق تجري عبر وسطاء "مفاوضات غير مباشرة" مع إسرائيل بهدف تهدئة الأوضاع.

مقالات مشابهة

  • ضابط صهيوني رفيع : اليمن فتح جبهة تهديد بزاوية 360 درجة
  • العراق.. انطلاق عملية أمنية محددة الأهداف ضد «داعش»
  • اعتراف إسرائيلي بالفشل أمام المقاومة في غزة.. الخيارات سيئة
  • بلعريبي يُحذر مديري السكن في 11 ولاية من عدم بلوغ الأهداف المسطرة
  • "أسبيدس": فرقاطة فرنسية تستكمل مهمة جديدة ضمن عملية حماية الملاحة في البحر الأحمر
  • إسرائيل تعلق على "ضربات" الساحل السوري.. وتكشف الأهداف
  • الأمم المتحدة: الهجمات الأخيرة على موانئ الحديدة أثرت على الاستجابة الإنسانية في اليمن
  • إدارة الوقت.. كيف تعزِّز الإنتاجية؟
  • كرة القدم.. العراقي أيمن حسين بالمرتبة الرابعة لهدافي قارة آسيا
  • اعتراف إسرائيلي: 82% من شهداء غزة مدنيون وغير منخرطين بالمقاومة