بتجرد:
2025-06-10@03:17:46 GMT

فنان شهير يكشف حقيقة ارتباطه بميّ عز الدين

تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT

فنان شهير يكشف حقيقة ارتباطه بميّ عز الدين

متابعة بتجــرد: حلّ الفنان أحمد هارون ضيفاً على برنامج “كلام الناس” الذي تقدّمه الإعلامية ياسمين عز على قناة mbc مصر، حيث تحدث عن الأخبار التي انتشرت حول ارتباطه بالفنانة مي عز الدين، كما تطرق الى أزمته مع فيلم “سهر الليالي”، من بطولة أحمد حلمي وشريف منير ومنى زكي وحنان ترك.

وقال هارون إن مي عز الدين أخت عزيزة له، وأنه يكنّ لها كل الاحترام والتقدير، مشيراً إلى أن صداقتهما لا تزال مستمرة الى اليوم، ويتواصلان بشكل دائم.

وأضاف أن مي كانت مرِحة جداً أثناء تصوير فيلم “فرح”، كما قدّمت بطولات قبل ذلك مع محمد فؤاد في فيلم “رحلة حب”، فكانت تبادر بالكلام لتذويب الجليد وخلق كيمياء بينهما أثناء التصوير، قائلًا: “لو كان في أي كلام أو شائعات عن وجود علاقة بيننا بناء على تعاملنا في الفيلم، فهذا غير حقيقي طبعاً”.

وتحدث هارون عن أزمته مع فيلم “سهر الليالي”، فقال: “الناس تعرف جيداً التفاصيل، لا شيء يمر عليهم، السبب في الأزمة هو استخدام دوبلاج على دوري بصوت عمرو واكد، وصوّرت الفيلم ولم يكن في الحسبان أن يتم استبدال صوتي، مرحلة الدوبلاج تأتي بعد الانتهاء من التصوير، وفوجئت بأنهم كتبوا على التتر أحمد سيف الدين وليس اسمي”.

وأضاف: “تعاونت معهم في الفيلم، وصوّرت كل المشاهد، ثم تأجّلت مرحلة الدوبلاج إلى موعد لم يُحدّد، وخلال تلك الفترة، بدأت بأخذ كورس تمثيل مع الدكتور محمد عبد الهادي، وقد استمر ذلك تسعة أشهر، وفي تلك الفترة، كنت ألوم الأستاذ محمد على أنني فشلت وأن مستقبلي ضاع، لكنه كان يقول لي يا ابني أنت ما زلت في أول الطريق”.

main 2024-06-28 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

برامج أسلحة سرية وأجسام طائرة غريبة.. البنتاجون يكشف المستور عن حقيقة الكائنات الفضائية

لطالما استهوت فكرة الكائنات الفضائية والأجسام الطائرة المجهولة خيال الجماهير، وشكّلت محورًا للعديد من الأفلام والكتب والروايات. لكن ما لم يكن في الحسبان أن تكون بعض هذه الأساطير من إنتاج المؤسسة العسكرية الأمريكية ذاتها، وفي مقدمتها البنتاغون، الذي كشف تحقيق استقصائي حديث أنه لعب دورًا فاعلًا في تضليل الرأي العام على مدى عقود، مستخدمًا نظرية المؤامرة ستارًا لإخفاء برامجه العسكرية السرّية.

البداية من حانة... والسر في "المنطقة 51"

في ثمانينيات القرن الماضي، دخل عقيد في سلاح الجو الأمريكي حانة بسيطة قرب "المنطقة 51" في صحراء نيفادا، وبدأ بتوزيع صور لأجسام طائرة مجهولة. لم يكن الهدف توثيق حادثة غريبة أو مشاركة اكتشاف علمي، بل كان جزءًا من خطة محكمة لصرف أنظار المدنيين عن برنامج عسكري بالغ السرية، هو تطوير مقاتلة الشبح F-117.

أراد العسكريون آنذاك أن يعتقد السكان المحليون أنهم رأوا شيئًا من عالم آخر، عوضًا عن الشك في تجارب عسكرية متقدمة قد تُعرض الأمن القومي للخطر أو تكشف للاتحاد السوفيتي عن ورقة ضغط استراتيجية.

طقوس “يانكي بلو”.. مناورات نفسية داخلية

لكن القصة لم تقف عند حدود الحانة أو مجموعة من الصور المزيفة. وفقًا لتحقيق "وول ستريت جورنال"، فقد خضع ضباط جدد في سلاح الجو لطقوس غريبة عُرفت باسم "يانكي بلو"، حيث تُعرض عليهم صور مزيفة لمركبات فضائية ويُقال لهم إنها تكنولوجيا من خارج كوكب الأرض، تمّت هندستها عكسيًا. ثم يُهدد هؤلاء الضباط بعقوبات قاسية تصل إلى الإعدام إذا أفشوا أي كلمة.

تلك الطقوس لم تكن سوى وسيلة لتعزيز الأسطورة داخل المؤسسة نفسها، وترسيخ سردية الخيال لتصبح حاجزًا نفسيًا يحول دون تسريب الحقائق الحقيقية.

التقرير السري وتضارب الروايات

خلال السنوات الأخيرة، وتحديدًا بناءً على أمر من الكونجرس، شرع فريق من المحققين في وزارة الدفاع الأمريكية في مراجعة دقيقة للادعاءات والقصص التي أحاطت بالأجسام الطائرة المجهولة منذ منتصف القرن العشرين.

النتيجة كانت اكتشاف مذهل يفيد بأن البنتاغون نفسه لعب دورًا رئيسيًا في تغذية هذه القصص، ليس لأن الكائنات الفضائية حقيقية، بل لأنها أداة فعالة في إخفاء ما لا يجب أن يُرى.

رغم أن التقرير العلني الصادر عن وزارة الدفاع عام 2024 نفى وجود مؤامرة للتستر على حقيقة الكائنات الفضائية، إلا أنه أغفل عمدًا تفاصيل مهمة، كان من شأنها فضح التاريخ الطويل من التضليل المؤسسي.

تضليل مُمنهج أم اجتهادات محلية؟

ما يزال المحققون يحاولون فكّ اللغز الأكبر.. هل كان انتشار هذه المعلومات المضللة نتيجة تصرفات فردية من بعض الضباط، أم أنه كان جزءًا من سياسة مركزية موجهة من داخل أروقة السلطة العسكرية؟

التحقيقات لم تحسم بعد، لكن المؤكد أن قيادة سلاح الجو الأمريكي ضغطت بشدة لحذف بعض الأجزاء الحساسة من التقرير قبل نشره، بحجة الحفاظ على الأمن القومي ومنع الضرر بمسيرة بعض المسؤولين.

هوليوود، الإعلام، والجمهور المخدوع

عبر العقود، غذّى الإعلام الأمريكي والسينما الهوليوودية هذه السرديات بشكل لافت. من أفلام "اللقاء القريب" إلى مسلسل "إكس فايلز"، باتت فكرة الأجسام الطائرة والكائنات الفضائية من المُسلّمات الثقافية.

لكن الجديد اليوم هو أن كثيرًا مما ظنّه الناس خيالًا أو مبالغة، كان في الحقيقة خطة رسمية لإخفاء برامج عسكرية، تُنفذ بذكاء مستفيد من الذعر الشعبي والخيال الجمعي.

لحظة الحقيقة.. اعترافات متأخرة

في عام 2023، اعترف العقيد المتقاعد الذي بدأ الخطة في ثمانينياته لمحققي البنتاغون بأن كل الصور التي نشرها كانت مفبركة. واعترف بأن الهدف الحقيقي لم يكن خداع الناس بشأن زوار من المجرات البعيدة، بل إخفاء برنامج الطائرات الشبحية المتقدمة التي كانت تُجرّب سرًا في المنطقة 51، في ذروة الحرب الباردة.

وبرغم صدمة الاعتراف، فإن هذا التصريح يُعد أحد مفاتيح فهم العلاقة الملتبسة بين الحقيقة والخيال، بين الأمن القومي والتلاعب بالمعلومات.

الحقيقة أقرب من الخيال

في عالم تتشابك فيه الأسرار العسكرية مع أحلام الناس، ويختلط فيه الأمن القومي بالأساطير، قد يكون من الصعب التمييز بين ما هو واقعي وما هو جزء من استراتيجية تضليل محكمة.

لكن تحقيق "وول ستريت جورنال" الأخير، وما تلاه من اعترافات وتحقيقات رسمية، يقدم صورة مغايرة عن إحدى أكثر الظواهر غموضًا في الثقافة الأمريكية، ليتبين في النهاية أن من روّج لنظريات المؤامرة حول الأجسام الطائرة المجهولة، لم يكن سوى الحكومة نفسها

طباعة شارك الكائنات الفضائية الجو الأمريكي كوكب الأرض مركبات فضائية الكونغرس البنتاغون

مقالات مشابهة

  • النجاة من سجون سوريا فيلم وثائقي يكشف فظائع سجون الأسد
  • باسم سمرة يكشف لـ صدى البلد عن تفاصيل مشاركته في فيلم ريستارت| فيديو
  • لن نقبل ليّ الذراع .. إعلامي شهير يكشف عن أزمة دبلوماسية كبيرة بين مصر وبريطانيا
  • سيد أسامة ميكا يكشف لـ صدى البلد عن كواليس مشاركته في فيلم ريستارت
  • محمد العدل يكشف كيفية تصوير إعلان زيزو وحقيقة صعود البرج
  • مدحت العدل يكشف حقيقة عقد «زيزو» المزيف مع نادي الشباب السعودي| مفاجأة
  • زيزو يكشف حقيقة الـ600 مليون.. ويؤكد: لدينا طموح عالمي مع الأهلي
  • هل تلقى عرضا من الزمالك؟.. محمد شريف يكشف حقيقة عودته للأهلي
  • محمد رمضان يكشف عن صور جديدة من فيلم أسد.. تفاصيل
  • برامج أسلحة سرية وأجسام طائرة غريبة.. البنتاجون يكشف المستور عن حقيقة الكائنات الفضائية