عبد الرزاق حمدالله يتلقى عرضًا ضخمًا من الدوري الإماراتي
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
وكشفت صحيفة "الشرق الأوسط"، عن آخر تطورات رحيل المغربي عبدالرزاق حمدالله، عن صفوف اتحاد جدة، خلال سوق الانتقالات الصيفية، بعد استبعاده من قائمة الفريق التي واجهت الهلال أمس في البطولة العربية.
ووفقًا للصحيفة أن نادي الوصل الإماراتي عرض 11 مليون يورو للحصول على خدمات عبد الرزاق حمد الله من صفوف اتحاد جدة.
ولم يكشف النادي الإماراتي عن الراتب السنوي الذي سوف يتقاضاه مع الفريق الإماراتي، والامتيازات المالية التي سوف يحصل عليها؛ إذ كان يحصل على راتب 5.5 مليون يورو مع الاتحاد السعودي.
ويعاني عبدالرزاق حمد الله، داخل صفوف فريق الاتحاد السعودي، بسبب تدهور علاقته مع أحمد كعكي، نائب رئيس النادي، بالإضافة للمدرب البرتغالي نونو سانتو، عقب تصريحاته حول موقف اللاعب بعد لقاء الهلال.
وأكدت الصحيفة، أن إدارة اتحاد جدة سوف تحسم مستقبل عبدالرزاق حمدالله مع الفريق، خلال اليومين المقبلين، بعد وصول عرضين للحصول على خدماته، من فريقي الوصل الإماراتي والشباب السعودي.
وودع نادي اتحاد جدة منافسات البطولة العربية أمس، بعد الخسارة أمام مواطنه الهلال.
المصدر: واتس كورة
كلمات دلالية: الدوري الإماراتي عبد الرزاق حمد الله الدوري السعودي للمحترفين اتحاد جدة
إقرأ أيضاً:
حسام البدري يقترب من تدريب هذا الفريق في الدوري الممتاز
تحدث حسام البدري، المدير الفني لفريق أهلى طرابلس الليبي، عن عودته إلى مصر بعد الأزمة الأخيرة.
وقال حسام البدري، في مداخلة هاتفية عبر برنامج «ستاد المحور»: «عدنا إلى مصر أمس بعد مساعدة كبيرة من الجهات المعنية وتواصلهم المباشر معنا، عقدت اجتماعا مع رئيس نادي أهلي طرابلس قبل العودة لمصر ولم نتطرق للحديث عن الاستمرار مع الفريق أو الرحيل».
وأضاف: «تم اختياري كأفضل مدير فني في الدوري الليبي خلال الفترة المقبلة ونسير بشكل جيد بالمسابقة الليبية، ومن الصعب أن يستمر الدوري الليبي خلال الموسم الجاري».
وأكمل: «هناك الحديث من قبل أكثر من نادي في الدوري المصري ولكن لا توجد عروض رسمية، وسوف أحدد وجهتي المقبلة عقب انتهاء علاقتي مع نادي أهلي طرابلس الليبي».
واختتم حديثه قائلًا: «زد من الأندية الكبيرة وكان هناك تواصل معهم ولكن لن أبدء مهمة جديدة إلا ببداية الموسم، وهناك نادي آخر تحدث معي ولكنني أنتظر حسم مصيري مع أهلي طرابلس أولًا».
شرطة تعز تطلق المرحلة الثانية للحملة الأمنية المشتركة لمنع السلاح