رسميا.. نادي ليون الفرنسي يشتري عقد بن رحمة
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
قامت إدارة نادي ليون الفرنسي، بتفعيل بند شراء عقد الدولي الجزائري سعيد بن رحمة، ليواصل بذلك هذا الأخير مغامرته مع ليون، في الليغ1.
ونشرت إدراة ليون، بيان، عبر الحساب الرسمي للفريق على منصة “X”، أعلنت من خلاله شراء عقد بن رحمة من ناديه ويست هام الإنجليزي.
ويأتي هذا الاجراء الذي أقدمت عليه إدارة النادي الفرنسي، بعد اقتناعها بالمردود الذي قدمه الدولي الجزائري، خلال فترة اعارته.
Le « tout pour la Mama » va se poursuivre…????
✍ L’option d’achat de Saïd Benrahma est levée ☑
???? Lire le communiqué ➡ https://t.co/lX6IGWnuHu
???????????????????????????????????? ????’????́???????????????????? ???????? ????????́???????????????????? ???????? pic.twitter.com/i1HFb4p1QH
— Olympique Lyonnais (@OL) June 30, 2024
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
هيئة فلسطينية: ميليشيات المستوطنين تستهدف التجمعات الرعوية في الضفة الغربية
الثورة نت /..
أكد رئيس العمل الشعبي في هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الفلسطينية، عبد الله أبو رحمة، اليوم الأحد، أن التجمعات الرعوية في الضفة الغربية المحتلة تواجه اعتداءات متكررة من ميليشيات المستوطنين، أدت إلى خسارة آلاف رؤوس الأغنام والأبقار وشبكات الري.
وأوضح أبو رحمة، في تصريح لوكالة “صفا” الفلسطينية، أن هذه الاعتداءات تُستخدم كـ تكتيك لإيلام المزارعين الفلسطينيين وإجبارهم على الرحيل، من خلال السيطرة على المراعي والتجمعات وتصعيد الهجمات ومصادرة مساحات الري.
وقال إن سرقة المواشي كانت الأكثر إيلامًا، وأسفرت عن تهجير 40 تجمعًا رعويًا من أماكن سكنهم منذ عشرات السنين، مؤكدًا أن الرعاة يعتمدون على مواشيهم في معيشتهم، ما يجعل هذه الاعتداءات ضربة مباشرة لعصب حياتهم.
وذكر أن المستوطنين ليسوا بحاجة للرعي أو المواشي، بل زُرعوا بهدف السيطرة على الأراضي، مشيرًا إلى أن نحو 1500 رأس غنم في دير دوان، وأكثر من 700 رأس في شلال العوجا، ونحو 200 رأس في كوبر سُرقت إلى جانب مناطق أخرى، كما فرضت البؤر الاستيطانية قيودًا على المراعي، وأجبرت المزارعين على الرعي قرب منازلهم، ما زاد العبء المالي نتيجة الاعتماد على العلف.
وذكر أبو رحمة أن المستوطنين سيطروا على مصادر المياه في المناطق التي غادرها المزارعون قسرًا، وحرموا المزارعين من زراعة الأراضي السهلية بالقمح والشعير، كما يواجه أبناء التجمعات تهديدات مباشرة بالقتل، ما يعد سببًا إضافيًا للتهجير القسري.
وأكد أن ميليشيات المستوطنين، خاصة جماعة ما تسمى بـ “فتية التلال”، تستخدم الرعي كوسيلة للاستيطان، وأن هذه العمليات تتم بدعم مالي وحراسة مستمرة وكاميرات مراقبة على مدار الساعة، بمساندة جيش العدو الإسرائيلي وقوانين تحميهم، مشبهًا هذه الميليشيات بتلك التي نشأت عامي 1947 و1948 مثل الهاغناه واشتيرن والأرجون، ولكن مع دعم حكومي أكبر.
ولفت أبو رحمة إلى أن البؤر الاستيطانية تحولت إلى نقاط انطلاق للهجوم على القرى والتجمعات والطرق الرئيسية، وأن سرقة المواشي باتت تتم بشكل منظم يهدف لتفكيك التجمعات الرعوية وتهجير سكانها قسرًا.