بوابة الفجر:
2025-12-13@09:42:00 GMT

نصائح للوقاية من آلام الصداع النصفي

تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT

إليكم مجموعة من النصائح السريعة للوقاية من ألم الصداع النصفي عبر موقع الفجر الإلكتروني ضمن النقاط التالية:-

1. حدد المحفزات وتجنبها إن أمكن

بعض الأطعمة (الشوكولاتة، الكافيين، الكحول)، التوتر، التغيرات الهرمونية، اضطرابات النوم، المحفزات الحسية (الأضواء الساطعة، الضوضاء العالية). 

وعلى الرغم من أن العديد من الأطعمة والمشروبات المختلفة يمكن أن تسبب الصداع النصفي، إلا أن هناك ما يعرف باسم العناصر الخمسة للصداع النصفي، الجبن والشوكولاتة والقهوة وفحم الكوك والفواكه الحمضية والسادس C هو النبيذ الأحمر أو الكلاريت.

الإجراء: احتفظ بمذكرات الصداع النصفي لتتبع المحفزات والأنماط المحتملة.

2. الحفاظ على نمط حياة صحي

النظام الغذائي: تناول وجبات منتظمة ومتوازنة وحافظ على رطوبة جسمك.

النوم: حافظ على جدول نوم منتظم وتأكد من الراحة الكافية.

التمرين: مارس نشاطًا بدنيًا منتظمًا، ولكن تجنب الإفراط في الإجهاد.

3. إدارة الإجهاد

التقنيات: مارس أساليب الاسترخاء مثل اليوجا والتأمل وتمارين التنفس العميق واسترخاء العضلات التدريجي.

البيئة: خلق بيئة هادئة وهادئة، وخاصة أثناء الصداع النصفي.

4. الأدوية والمكملات الغذائية

الأدوية الوقائية: حاصرات بيتا، مضادات الاكتئاب، مضادات الاختلاج التي يصفها الطبيب.

الأدوية الحادة: أدوية التريبتان، مضادات الالتهاب غير الستيروئيدية، الأدوية المضادة للغثيان.

المكملات الغذائية: قد يساعد المغنيسيوم والريبوفلافين (فيتامين ب2) والإنزيم المساعد Q10 في بعض الحالات.

5. الترطيب والتغذية المناسبة

الترطيب: شرب الكثير من الماء طوال اليوم.

التغذية: تجنب تخطي وجبات الطعام وفكر في اتباع نظام غذائي منخفض في الأطعمة المصنعة وغني بالأطعمة الكاملة.

6. استخدام الأجهزة العلاجية

الأجهزة: Cefaly (جهاز تحفيز العصب الكهربائي عبر الجلد)، وgammaCore (محفز العصب المبهم غير الجراحي)، وجهاز Nerivio stimulator الذي تم إطلاقه مؤخرًا أو الأجهزة الأخرى التي يوصي بها الطبيب.

7. الفحوصات الطبية المنتظمة

الاستشارة: استشر مقدم الرعاية الصحية بانتظام لإدارة وتعديل خطط العلاج حسب الضرورة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الصداع النصفی

إقرأ أيضاً:

هل تريد الإقلاع عن مضادات الاكتئاب؟ تشير دراسة إلى أن خفض الجرعة تدريجيا مع العلاج هو الأنجع

أظهرت دراسة جديدة شاملة أن خفض جرعة مضادات الاكتئاب تدريجيا، مع الاستمرار في العلاج النفسي، يمكن أن يساعد في منع عودة الأعراض.

يشير تحليل جديد إلى أن مضادات الاكتئاب لا يلزم تناولها إلى الأبد.

كل عام، يتناول عدد متزايد من الأشخاص في أنحاء أوروبا مضادات الاكتئاب للمساعدة في علاج أعراض مرتبطة بالاكتئاب والقلق. وبينما توصي الإرشادات الحالية بالاستمرار على هذه الأدوية لمدة من ستة إلى تسعة أشهر بعد اختفاء الأعراض الأولية، غالبا ما يُمدَّد العلاج إلى ما يتجاوز ذلك بكثير.

إضافة إلى ذلك، يدفع الخوف من الانتكاس كثيرا من المرضى إلى البقاء على هذه الأدوية، حتى إن كانوا يعانون آثارا جانبية طويلة الأمد مزعجة مثل خلل الوظيفة الجنسية أو خمول المشاعر، أي عدم القدرة على اختبار المشاعر الإيجابية والسلبية بصورة كاملة.

لمساعدة المرضى والأخصائيين النفسيين على اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن التوقف عن مضادات الاكتئاب، جمع فريق من الباحثين في فرنسا وإيطاليا ما يقولون إنه المراجعة الأكثر صرامة حتى الآن لهذه القضية، ونشروا نتائجها هذا الأسبوع في مجلة "ذا لانسِت سايكياتري".

بعد مراجعة 76 تجربة عشوائية شملت أكثر من 17.000 مشارك، وجد الباحثون أن الخفض التدريجي للدواء مع استمرار الدعم النفسي "يبدو فعّالا بقدر الاستمرار على مضادات الاكتئاب" في منع عودة الأعراض على المدى القصير.

وقال الباحثون إن هذه النتائج قد تغيّر كيفية توقف الناس عن مضادات الاكتئاب حول العالم.

وقال جيوفاني أوستوتسي، المؤلف الرئيسي للمراجعة وأستاذ في جامعة فيرونا بإيطاليا، خلال إحاطة صحفية: "بالنسبة على الأرجح إلى غالبية المرضى، فإن التوقف عن مضادات الاكتئاب أمر ممكن، لكن ينبغي مناقشته مع اختصاصي وأن تُفصَّل أفضل الاستراتيجيات الممكنة وفقا للخصائص الفردية لكل شخص".

عاملان رئيسيان للنجاح

ركز التحليل على ما يتطلبه الأمر لمنع الانتكاس خلال السنة الأولى بعد توقف المريض عن مضادات الاكتئاب. ووجدت المراجعة أن العوامل الحاسمة تشمل مدة خفض الجرعة وما إذا كان المرضى يتلقون دعما نفسيا أثناء العملية.

عرّف المؤلفون "الخفض البطيء" بأنه التوقف عن الدواء على مدى أطول من أربعة أسابيع، أما "الخفض البطيء جدا" فهو أي مدة تتجاوز 12 أسبوعا.

قدّر الباحثون أن الخفض البطيء لمضادات الاكتئاب مع دعم نفسي مثل العلاج يمكن أن يمنع واحدا من كل خمسة مرضى من الانتكاس، مقارنة بالإيقاف المفاجئ أو خفض الجرعة في أقل من أربعة أسابيع.

وقال الباحثون إن هذه النتائج تفتح نافذة أمل للمرضى الذين يشعرون أنهم تعافوا من اكتئابهم ويرغبون في تجربة العيش من دون دواء.

وقالت المؤلفة المشاركة ديبورا زاكوليتي من جامعة فيرونا في بيان: "العلاجات البديلة الآمنة مثل الدعم النفسي، بما في ذلك العلاجات المعرفية السلوكية وعلاجات اليقظة الذهنية، يمكن أن تكون أداة واعدة، حتى على المدى القصير".

مع ذلك، شدد المؤلفون على أن النتائج لا تعني أن مضادات الاكتئاب غير ضرورية أو أن العلاج النفسي وحده كاف.

بل أكدوا أهمية تفصيل كل استراتيجية على مقاس المريض الفرد، وتطوير مقاربات علاج نفسي تكون فعّالة من حيث التكلفة وقابلة للتوسّع.

قيود وتحذيرات من الخبراء

تتضمن الدراسة بعض القيود، وبخاصة بسبب عدم كفاية الأدلة بشأن العلاج النفسي، وهو ما قال المؤلفون إنه يتطلب مزيدا من البحث.

وشددوا أيضا على أن الأدلة المتعلقة بالقلق أقل صلابة من تلك الخاصة بالاكتئاب؛ إذ إن نحو 20 في المئة فقط من التجارب المدرجة تناولت القلق، مقارنة بنحو 80 في المئة ركزت على الاكتئاب.

ودعا خبراء لم يشاركوا في الدراسة إلى التحلّي بالحذر عند تفسير النتائج، مشددين على الفعالية المثبتة لمضادات الاكتئاب وعلى خطر الانتكاس الحقيقي لدى الأشخاص الذين سبق أن تعرضوا لنوبات اكتئاب.

وقال سمير جاوهار، أستاذ مشارك إكلينيكي في اضطرابات المزاج والذهان بكلية "إمبريال كوليدج" في لندن: "نعلم من بيانات مجموعات المتابعة طويلة الأمد أن نحو 60 إلى 70 في المئة من الأشخاص الذين يمرون بأول نوبة اكتئاب سيشهدون نوبة أخرى مع مرور الوقت، وتشير تجارب الاستمرار الجيدة إلى أن مضادات الاكتئاب الوقائية تخفض ذلك الخطر بنحو النصف".

وأضاف: "لا تُظهر هذه البيانات إذن أن الدعم النفسي يمكن أن يحل محل العلاج الوقائي؛ بل تُظهر أن الخفض التدريجي المصحوب بدعم دقيق ينجح مع بعض المرضى، في حين أن كثيرا منهم لا يزالون يحتاجون إلى علاج دوائي مستمر".

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • دراسة: قلة الحركة تزيد خطر آلام الظهر المزمنة بنسبة 60%
  • إلى أي حد يمكن الاستمرار في تناول مضادات الاكتئاب؟
  • طريقة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لكشف المحفزات الخفية للسرطان
  • دراسة: حمض الفوليك ضروري للوقاية من مشكلات القلب لدى النساء
  • فوائد مذهلة لزيت النعناع في تخفيف الصداع وآلام القولون
  • 5 عادات يومية بسيطة للوقاية من مرض باركنسون.. نصائح تدعم صحة الدماغ
  • هل تريد الإقلاع عن مضادات الاكتئاب؟ تشير دراسة إلى أن خفض الجرعة تدريجيا مع العلاج هو الأنجع
  • كيف تميز بين آلام القلب والقولون
  • نوع خضار شهير جدا يخفض السكر وينقص الوزن
  • ‫الأرق.. متى يستلزم استشارة الطبيب؟