وفاة الكاتب الألباني الشهير إسماعيل قادري
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحل الكاتب الألباني الشهير "إسماعيل قادري" عن عمر ناهز 88 عاما، صباح اليوم، الاثنين، إثر أزمة قلبية.
وقالت مستشفى "تيرانا" - حسبما ذكرت إذاعة "لاك" السويسرية اليوم الاثنين - إن قادري وصل إلى هناك بدون علامات على الحياة وقام الأطباء بإجراء إنعاش لقلبه لكنه توفي الساعة 8:40 صباحا بالتوقيت المحلي للبلاد.
يذكر أن "إسماعيل قادري" هو كاتب ألباني ولد عام 1936 وبدأ في الكتابة منتصف الخمسينيات ونشر بعض القصص القصيرة في الستينيات حتى نشر قصيدته الأولى "جنرال الجيش الميت" عام 1996، وأصبح "إسماعيل" عضوا مدى الحياة في أكاديمية العلوم السياسية والأخلاقية الفرنسية وفاز بجائزة "بوكر الأدبية" عام 2005 وجائزة "أمير أستورياس" عام 2009، كما رشح أكثر من مرة لجائزة نوبل للآداب، وتم ترجمة أعماله لأكثر من ثلاثين لغة.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من آية سماحة بعد الصلح مع الفنانة مشيرة إسماعيل
زارت الفنانة آية سماحة الفنانة الكبيرة مشيرة إسماعيل، في منزلها؛ لتقديم اعتذارها الشخصي عمّا بدر منها تجاهها.
وأكدت آية سماحة تقديرها واحترامها الكبير لتاريخ مشيرة إسماعيل الفني والإنساني، مشيرة إلى أن هذه المبادرة جاءت من الدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية؛ من أجل لم الشمل، وبحضور الفنان كريم فهمي.
وفي أول تعليق على هذا الأمر؛ كتبت آية سماحة عبر "فيس بوك": "شكرا نقابة المهن التمثيلية المصرية، وبالأخص النقيب المحترم أشرف زكي، وصديقي الفنان الجدع كريم فهمي".
بداية الأزمة بين آية سماحة ومشيرة إسماعيلبدأت الأزمة؛ حين تقدمت الفنانة مشيرة إسماعيل، بشكوى رسمية للجهات المختصة، ضد عيادة بيطرية تقع في الدور الأرضي من العقار الذي تسكن فيه.
وذكرت في شكواها، أن العقار سكني، وأن وجود العيادة؛ تسبب في إزعاج للسكان بسبب الروائح والضوضاء، إضافة إلى ما وصفته بحجم الكلاب الكبير الموجود هناك، ما أدى إلى غلق العيادة من قبل الجهات المعنية.
رد فعل آية سماحةآية سماحة، التي تهتم بحقوق الحيوانات، أعربت عن غضبها من قرار غلق العيادة، خاصة بعد تداول أنباء أن هناك حيوانات مريضة محتجزة داخل العيادة دون إمكانية علاجها أو رعايتها.
وكتبت آية سماحة منشورا عبر حسابها على «فيسبوك»، هاجمت فيه مشيرة إسماعيل بشكل مباشر، معتبرة أن غلق العيادة جاء بناءً على طلبها، وهو ما أثار جدلًا واسعًا وانتقادات كبيرة ضد آية سماحة.