أمين الفتوى يحسم الجدل عن الهدايا وموقف الذهب بعد فسخ الخطوبة -(فيديو)
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
كتبت- داليا الظنيني:
أجاب الشيخ إبراهيم عبدالسلام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال متصلة حول: "كنت مخطوبة وحدث فسخ للخطوبة وكان في هدايا هل حرام لو لم أردها لها؟".
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة "الناس"، اليوم الأثنين: "الخطوبة وعد بالزواج، ويمكن لا يحدث زواج، فالهدايا إذا كانت مستهلكة فلا ترد، لكن لو كانت تليفون لم يستخدم يرد".
وأضاف: "الذهب يُرد لأنه من المهر ولا تستحق المرأة المهر إلا بعد الزواج وبالتالي لابد أن يرد في كافة الأحوال".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حكومة مدبولي الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح التصالح في مخالفات البناء مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان إبراهيم عبدالسلام فسخ الخطوبة
إقرأ أيضاً:
من الليالي التي لا تتفوت.. أمين الفتوى يوضح فضل قيام ليلة العيد
أكد الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن ليلة العيد تُعد من الليالي العظيمة في الإسلام، وهي محل نظر وفضل من الله سبحانه وتعالى، وقد ورد فيها عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "من قام ليلتي العيد محتسبًا لله، لم يمت قلبه يوم تموت القلوب."
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن قيام الليل، والذكر، وتلاوة القرآن الكريم من الأعمال المستحبة في هذه الليلة، مشيرًا إلى أن الله يفيض فيها من رحماته وبركاته على عباده.
وأضاف: "جاء في بعض الأحاديث أن الله يفتح أبواب الخير في أربع ليالٍ سَحًّا، أي عطاءً فياضًا لا يُحد، وذُكر من بينها ليلة عيد الأضحى، ولذلك ينبغي ألا نضيع هذه الفرصة الثمينة".
ودعا إلى اغتنام هذه الليلة المباركة بالاجتهاد في الطاعة، واللجوء إلى الله بالدعاء والعمل الصالح، فهي من الليالي التي تُرجى فيها النفحات وتُستجاب فيها الدعوات.