مع ارتفاع درجات الحرارة.. طرق الوقاية من ضربات الشمس والإجهاد الحراري
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
ضربات الشمس والإجهاد الحراري.. يؤدي الارتفاع المستمر في درجات الحرارة في الفترة الأخيرة إلى تعرض الكثير من الناس لضربات الشمس والإجهاد الحراري، وهو ما يجعله موضوع له أهمية كبيرة في الفترة الحالية.
ويستعرض «الأسبوع» خلال السطور التالية طرق الوقاية من ضربة الشمس بحسب موقع 57357
ضربة الشمسيحافظ الجسم على درجة حرارته في الطبيعي عن طريق العرق، وفي درجات حرارة الجو المرتفعة و خصوصاً في الرطوبة العالية يصبح العرق وحده غير قادر على حفظ درجة حرارة الجسم ثابتة، حيث ترتفع درجة حرارة الجسم عن الطبيعي (37 درجة مئوية)، مما قد يكون من الصعب العودة إلى درجة حرارة الجسم الطبيعية و تظل ترتفع إلى أن تصاب بما يسمى ضربة شمس.
ومن الأسباب الرئيسية وراء ضربات الشمس هو الوقوف في الشمس لفترات زمنية طويلة و أيضا ممارسة الرياضة لوقت طويل خلال درجات حرارة الجو المرتفعة.
- الحد من التعرض للشمس لأوقات طويلة.
- شرب الكثير من السوائل لمنع الجفاف.
- ارتداء ملابس فضفاضة وخفيفة وذات الألوان الفاتحة في الطقس الحار.
- تجنب ممارسة الرياضة أو الأنشطة البدنية الثقيلة في الهواء الطلق خلال الطقس الحار أو الرطوبة العالية.
يجب شرب السوائل قبل وأثناء وبعد ممارسة الرياضة.
- كن حذراً من سخونة السيارة في فصل الصيف و تهوية السيارة قبل ركوبها.
- لا تترك طفل يجلس في سيارة تتعرض لأشعة الشمس المحرقة حتى بعد فتح النوافذ.
اقرأ أيضاًنصائح للحماية من ضربة الشمس والإجهاد الحراري
مخاطرهما قاتلة.. الفرق بين الإنهاك الحراري وضربة الشمس
ارتفاع درجات الحرارة.. نصائح الأرصاد الجوية لـ الوقاية من الجفاف وضربة الشمس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ارتفاع درجات الحرارة اعراض اشعة الشمس اعراض ضربة الشمس الشمس درجات حرارة الشمس ضربة الشمس علاج ضربة الشمس علاجات الشمس الشمس والإجهاد الحراری ضربات الشمس الوقایة من
إقرأ أيضاً:
الوقت الأفضل للاستحمام ليلًا أم نهارًا
أميرة خالد
أكد باحثون في مجال النوم، أن الاستحمام قبل ساعتين من النوم قد يمنحك راحة أفضل. وأفاد موقع “فيري ويل هيلث” أن الاستحمام ليلاً يعد أفضل لنومك لعدة أسباب.
يعد درجة حرارة الجسم جزءاً أساسياً من الإيقاع اليومي، وترتفع بشكل طبيعي خلال النهار وتنخفض ليلاً، مما يشير إلى أن وقت النوم قد حان، لذا يمكن للاستحمام الدافئ أن يسرّع من انخفاض درجة حرارة الجسم.
ووجدت الدراسة أن الاستحمام بماء دافئ قبل النوم يُحسّن جودة النوم وكفاءته، أي المدة التي تقضيها نائماً في السرير، فيما أكدت الباحثة في معهد سولك للدراسات البيولوجية، إميلي مانوجيان، إنه يمكن للنوم الجيد ليلاً أن يحسن الوظائف الإدراكية، بما في ذلك الذاكرة واتخاذ القرارات والإبداع.