فاجأت النجمة العالمية "تايلور سويفت" طاقم عملها والأفراد المشتركين معها في جولتها الغنائية الجديدة pro Eras بمنحهم مكافئات ماليّة بمبالغ خياليّة.

اقرأ ايضاًتايلور سويفت ترفض دعوة ميغان ماركل .. هل خافت على قاعدتها الجماهيرية؟تايلور سويفت تكافئ موظفيها بمبالغ خيالية
 

وبجسب الأخبار المتداولة منحت النجمة العالمية  كل فرد انضم الى جولتها الغنائية وعمل فيها مكافئة ماليّة وصلت إلى ما يقارب الـ 100 ألف دولا للشخص الواحد، بمن فيهم سائقو الشاحنات ومتعهدو الطعام وعمال الحفر.


 

وبحسب مجلة people فإن اجمالي المبلغ الذي أنفقته النجمة العالمية الشهيرة على طاقم عملها يقدّر بحوالي 55 مليون دولار، وبالتالي قرروا منحها لقب أفضل مديرة في العالم.
 

وقال مدير الشركة التي تستخدمها سويفت لنقل الحفلات الموسيقية: "إن النجمة العالمية تقدّم مبلغ خيالي سيغيّر حياة العديد من الأشخاص والسائقين الذين لا يملكون المال لشراء منازل".
 

وأضاف المدير: "نحن نعمل مع العديد من الأثرياء لكنّهم لا يشاركون الموظّفين أي سنت واحد من ارباحهم وتايلور سويفت غيّرت هذه القاعدة".

اقرأ ايضاًبين الأميرة ديانا وريهانا وتايلور سويفت.. ما هي عطور مشاهير العالم المفضلة؟

أرباح جولة تايلور سويفت الغنائية
 

وتتضمن جولة سويفت الغنائية ما يقارب الـ 100 عرض غنائي وذلك في جولتها حول أوروبا والمكسيك وأستراليا بالإضافة الى حفلات موسيقية عديدة يوم الخميس في مدن عديدة مثل ميامي ونيو أورليانز وغيرها.
 

ومن المقرر أن تدرّ حفلاتها وجولتها مبالغ خياليّة من الأرباح والأموال حيث أن ثروتها تقدّر بما يقارب 740 مليون دولار.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ تايلور سويفت أخبار المشاهير النجمة العالمیة تایلور سویفت

إقرأ أيضاً:

فشل الآلية الأمريكية للمساعدات في غزة في أول يوم لها وفرار موظفيها

الثورة / افتكار القاضي

فشلت الشركة الأمريكية الموكلة بإدارة وتوزيع المساعدات في قطاع غزة، والتي يطلق عليها اسم “مؤسسة إغاثة غزة” في اليوم الأول لتدشين عملها، وفقدت السيطرة على موقع تسليم المساعدات في مدينة رفح، جنوب قطاع غزة ، بعد تجمع آلاف الجائعين من سكان غزة للحصول على فتات من المساعدات وسط حالة من الفوضى والتدافع، ما أدى إلى أضرار كبيرة في الموقع وتوقف عملية التوزيع.

واندفع آلاف الجائعين الذين حاصرهم الاحتلال وقطع عنهم الغذاء والدواء منذ حوالي 90 يوما إلى موقع توزيع المساعدات في مشهد مأساوي ومؤلم انتهى باقتحام مراكز التوزيع والاستيلاء على بعض الطعام تحت وطأة الجوع القاتل،الذي يفتك بجميع سكان غزة .

وقال مكتب إعلام غزة أنّ “الاحتلال فشل فشلاً ذريعاً في مشروع توزيع المساعدات في مناطق العزل العنصرية”.

وكشف المكتب، أنّ “الاحتلال تدخّل عبر إطلاق النار ما أدى إلى إصابة عدد من المواطنين عند مركز توزيع المساعدات”، لافتاً إلى أنّ ذلك “يعكس انهيار المسار الإنساني الذي يزعمه، ودليل قاطع على فشل الاحتلال في إدارة الوضع الإنساني الذي أوجده متعمداً”.

وأكّد أنّ “إقامة غيتوهات لتوزيع مساعدات محدودة سياسة ممنهجة لإدامة التجويع وتفكيك المجتمع”.

وأدان المكتب الإعلامي، استخدام الاحتلال المساعدات سلاح حرب وأداة ابتزاز سياسي، محملاً الاحتلال كامل المسؤولية القانونية والإنسانية عن حالة الانهيار الغذائي في غزة.

وأعرب المكتب عن رفضه القاطع لأي مشروع يعتمد مناطق عازلة أو ممرات إنسانية تحت إشراف الاحتلال.

وناشد المكتب الحكومي في غزة، الدول العربية والإسلامية التدخل وتفعيل مسارات إنسانية مستقلة لكسر الحصار عن القطاع.

وكانت صحيفة “يديعوت أحرونوت”، قالت أنّ “المسلحين التابعين للشركة الأمريكية فروا من المكان بعد الازدحام والتدافع الشديد”.

ونقلت الصحيفة العبرية عن مصدر في غزة قوله بأنه تم تدمير موقع توزيع المساعدات في رفح واقتلاع السياج من مكانه.

من جانبها قالت هيئة البث العبرية بأن المسلحين التابعين للشركة الأميركية فقدوا السيطرة على مركز المساعدات، ولاذ مسلحو الحماية التابعين للشركة بالفرار.

مؤسسة غزة الإنسانية

شركة أمريكية يقع مقرها الرئيسي في جنيف بسويسرا وتأسست في فبراير/شباط 2025 بهدف إيصال المساعدات للغزيين ، وعدم وقوعها بأيدي حركة (حماس)” كما يقول القائمون عليها .

ووفق تقرير لصحيفة نيويورك تايمز، فإن أول من طرح فكرة تولي شركات مدنية مسؤولية توزيع المساعدات في غزة هو جهات إسرائيلية، بهدف تجاوز الأمم المتحدة والاعتماد على مؤسسات تفتقر للشفافية المالية.

النشأة والتكوين

وبحسب التقرير نفسه فقد ظهرت الفكرة في الأسابيع الأولى من شن إسرائيل عدوانها على قطاع غزة بعد عملية طوفان الأقصى التي شنتها المقاومة الفلسطينية في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 على مستوطنات غلاف غزة.

واجتمع ضباط ورجال أعمال صهاينة مقربون من حكومة الكيان -في ديسمبر/كانون الأول 2023- بمدرسة “مكفيه إسرائيل” في تل أبيب، وعرفوا باسم “منتدى مكفيه إسرائيل” واستطاعوا الحصول على دعم سياسي وعسكري إسرائيلي قبل أن يقرروا التواصل مع فيليب رايلي، وهو ضابط سابق في العمليات شبه العسكرية بوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه).

وفي منتصف 2024، شارك مسؤولون صهاينة خططهم مع مجموعة من المستشارين الأميركيين في القطاع الخاص بقيادة رايلي الذي تولت مجموعته مهمة التخطيط.

واختيرت شركة رايلي لما سمي “حلول الوصول الآمن” لتكون المقاول الفرعي الأمني واللوجستي لمراكز توزيع المساعدات.

وبحلول نوفمبر/ 2024، بدأت ملامح ما سميت “مؤسسة غزة الإنسانية” تتشكل، وتأسست رسميا في فبراير/شباط 2025 في جنيف بناء على طلب من الحكومة الأميركية. رغم اعتراض المنظمات الإغاثية على سيطرة الاحتلال على آلية توزيع المساعدات .

ورفضت الأمم المتحدة هذه الخطة الإسرائيلية الأميركية، وقالت إنها تقصر المساعدات على جنوب القطاع وتجبر المدنيين على عبور مناطق خطرة للحصول على الغذاء.

الأهداف الخفية

كان الهدف الرئيسي من تأسيس “مؤسسة غزة الإنسانية” هو “تقويض سيطرة حماس ومنع وصول المساعدات لها” وحصرها في المناطق التي تسيطر عليها “إسرائيل”، وفصل سكان غزة عن حماس ماديا ووقف اعتمادهم عليها، وفق صحيفة يديعوت أحرنوت العبرية.

وكلفت هذه المؤسسة بتجهيز وشراء المساعدات والمواد الغذائية، في حين تتولى شركتا الأمن والخدمات اللوجستية الأميركيتان الخاصتان “يو جي سولوشنز” و”سيف ريتش سولوشنز” تأمين مسار الشاحنات ومراكز توزيع المساعدات داخل القطاع، وذلك بالتنسيق مع جيش الاحتلال ويرأس رايلي شركةَ “سيف ريتش سولوشنز” التي ترتبط بشركة “أوربس” التي عملت سابقا أثناء الهدنة في غزة على تأمين ممر نتساريم مستعينة بمرتزقة، وتعمل على تجنيد أميركيين برواتب عالية، وكان من المفترض أن تشرف على توزيع المساعدات في غزة.

ويقود “مؤسسة غزة الإنسانية” مجلس إدارة يرأسه نيت كوك الرئيس التنفيذي السابق لشركة “المطبخ المركزي العالمي” ومديرون آخرون لهم خبرة في التمويل والتدقيق والحوكمة.

وتقف خلف المشروع شخصيات إسرائيلية بارزة، أهمها تانكمان وهو رائد أعمال وضابط سابق في الوحدة 8200 التابعة لجيش الاحتلال، وكان وراء الدفع نحو استخدام أنظمة بيومترية في توزيع المساعدات. وكذلك مايكل آيزنبرغ وهو مستثمر إسرائيلي أميركي رأى أن نظام المساعدات الأممي يقوّي حماس ويتطلب تغييرا جذريا.

خطة التشغيل

تعتزم “مؤسسة غزة الإنسانية” في مرحلتها الأولى إنشاء 4 نقاط توزيع آمنة تُعرف باسم “إس دي إس” SDS) ) وتكون كل نقطة مجهزة لخدمة نحو 300 ألف شخص، ما يعادل 1.2 مليون من سكان قطاع غزة، مع إمكانية توسيع القدرة الاستيعابية لاحقا لتشمل أكثر من مليوني شخص.

وتنص الخطة على أن تمر شحنات المساعدات، التي تشمل حصصا غذائية جاهزة ومستلزمات نظافة وأدوية، عبر ممرات خاضعة لرقابة صارمة وتحت مراقبة متواصلة لمنع أي عمليات تهريب أو تسريب.

كما اشتملت الخطة على إنشاء مركز عمليات خارجي يعمل بلا توقف، معتمدا على كاميرات المراقبة والطائرات المسيّرة لمراقبة الأوضاع داخل غزة على مدار الساعة. وفي مراحل لاحقة، تقترح الخطة إنشاء مناطق سكنية محمية تحت اسم “مناطق الانتقال الإنساني” تكون مخصصة لإيواء السكان مؤقتا.

كما تم إعداد قوائم بأسماء مؤثرين على منصتيْ “إنستغرام” و”إكس” من دول عربية، بهدف التواصل معهم ضمن حملة إعلامية تهدف إلى تعزيز القبول الشعبي بالمشروع.

 

مقالات مشابهة

  • ختام بطولة “أهلاً بالعالم الأولى 2025” بتتويج أولمبي الدلم بطلاً
  • مدير جي إس إم للدراسات: فرص نجاح جولة المباحثات الروسية-الأوكرانية المقبلة صفر
  • عمومية مستخدمي «سويفت» في الإمارات تؤكد دعمها للتحول الرقمي
  • «درع الأولى» و«النجمة الثالثة» بين الظفرة ودبا في جولة الحسم غداً
  • عرض خيالي من النصر لضم ديفيد هانكو
  • مدير الحج السوري نور أعرج لـ سانا: وصول ما يقارب أربعة عشر ألف حاج سوري حتى اليوم من الحجاج السوريين إلى مكة المكرمة، وسيستمر وصول الحجاج حتى تاريخ الـ 2 من حزيران من الشهر القادم، وعدد حجاج سوريا لهذا العام 22,500 حاجاً
  • سلام: الحكومة حققت ما يقارب 80 في المئة من أهدافها في نزع السلاح في الجنوب
  • الأونروا تكشف تفاصيل مقتل أحد موظفيها في رفح
  • جولة دي بي ورلد للجولف أفضل حدث رياضي في «الشرق الأوسط»
  • فشل الآلية الأمريكية للمساعدات في غزة في أول يوم لها وفرار موظفيها