مقتل 14 شخصاً بسبب الفيضانات في شمال شرق الصين
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
لقي 14 شخصا حتفهم خلال مطلع الأسبوع في مدينة شولان الصينية بسبب الفيضانات الناجمة عن الإعصار دوكسوري.
ويشهد شمال شرق الصين وبكين وإقليم خبي سقوط أمطار غزيرة وفيضانات منذ وصول الإعصار دوكسوري للبر في إقليم فوجيان الجنوبي قبل أسبوعين. وتأتي الوفيات المسجلة في شولان في إقليم جيلين بشمال شرق البلاد بعد مقتل أكثر من 20 في الأسبوع الماضي في بكين وخبي.
وكان ثلاثة من المسؤولين ضمن القتلى في شولان، منهم نائب رئيس البلدية بالمدينة وفقا لما أعلنته وسائل إعلام رسمية أمس الأحد. وذكرت وسائل إعلام رسمية أن المياه في المدينة انحسرت إلى مستويات آمنة، وأضافت أنه جرى نشر جهود الاستجابة العاجلة لإجلاء السكان وإصلاح البنية التحتية. وعادت الكهرباء إلى 14305 منازل. وقالت السلطات المحلية إن المياه في بعض قطاعات نهر سونغهوا، النهر الرئيسي في شمال شرق الصين، ورافد نينغيانغ لا تزال في مستويات مرتفعة على نحو خطير. كما عاد التيار الكهربائي أيضا في الكثير من المناطق التي اجتاحتها فيضانات في بكين وخبي. نجل رئيس الوزراء الكمبودي يخلف والده في أول تداول للسلطة منذ 40 عاما منذ 46 دقيقة المحكمة العليا الإسرائيلية تحدد موعد جلسة موسعة بشأن قانون عدم أهلية رئيس الوزراء منذ ساعتين
وذكر التلفزيون المركزي (سي.سي.تي.في) أن الجهود مستمرة لإعادة الكهرباء في أقاليم جيلين وهيلونغجيانغ ولياونينغ في شمال شرق الصين.
المصدر: الراي
كلمات دلالية: شمال شرق الصین
إقرأ أيضاً:
28 قتيلًا في هجومين مسلحين شمال نيجيريا
الثورة نت /..
لقي 28 شخصًا مصرعهم في هجومين منفصلين نفّذهما مسلحون، في شمال نيجيريا، وفق ما أعلنته مصادر عسكرية نيجيرية.
وأوضح الكولونيل أولانيو أوسوبا، المتحدث باسم التحالف العسكري المتعدد الجنسيات اليوم الجمعة، أن مجموعة مسلحة هاجمت مخيمًا للنازحين في بلدة “مالام فاتوري” الحدودية مع النيجر، ما أدى إلى مقتل 11 شخصًا على الأقل، قبل أن تتمكن القوات النيجيرية من استعادة السيطرة على المنطقة.
واستخدم المسلحون في هجومهم شاحنات صغيرة مزودة بأسلحة رشاشة، واقتحموا مخيمًا يؤوي آلاف النازحين في البلدة، قبل أن يضرموا النيران في المستشفى المحلي وعدد من المباني الحكومية.
وفي حادث منفصل بولاية “سوكوتو” الواقعة شمال غرب نيجيريا، هاجمت مجموعة مسلحة قرية “كوالاجيا” أثناء استعداد السكان لأداء صلاة العصر، ما أسفر عن مقتل 17 شخصًا، معظمهم من المزارعين.
وتشهد ولايات شمال نيجيريا حالة من عدم الاستقرار الأمني منذ أكثر من عقد، نتيجة تصاعد أنشطة الجماعات المسلحة التي تتخذ من الغابات والمناطق النائية قواعد لعملياتها.
وتكثّف السلطات النيجيرية حملاتها العسكرية في هذه المناطق لاحتواء التهديدات التي أسفرت عن مقتل أكثر من 40 ألف شخص ونزوح نحو مليوني شخص منذ عام 2009، بحسب تقديرات الأمم المتحدة.