عبر ناصر الزفزافي، قائد احتجاجات الريف الذي يقضي مدة سجنه الطويلة في سجن طنجة2، عن شكره لكم التهاني التي حصل عليها إثر حصوله على شهادة الباكالوريا، ونيله ميزة حسن.

وقال الزفزافي في رسالة نشرها والده على جداره: « بمناسبة حصولي على شهادة الباكالوريا من السجن، أتقدم بالشكر إلى كل من بعث لي بتهنئة سواء عبر وسائل التواصل الاجتماعي بتدوينة خاصة، أو بتعليق على الخبر، أو باتصال هاتفي مع عائلتي، أو بأية وسيلة أخرى متاحة ».

وأضاف: « أقف لكل هؤلاء وقفة شاكر ممتن وبكل صدق، لأن ذلك اعتبرته بمثابة أوسمة تشريف لي لتزدادوا حبا في اعماق قلبي، فألف شكر يا أعزائي »، وفق تعبير.

وأردف قائد احتجاجات الريف في نفس الرسالة: « إن بقينا على قيد الحياة، سنلتقي في لحظات يملؤها الحب والسلام، وكم أتمنى أن أراكم جميعا، تحياتي لكم ».

وكان ناصر الزفزافي، حصل على شهادة الباكالوريا للموسم الدراسي 2023/2024، بمعدل 14.31 في شعبة العلوم الإنسانية.

كلمات دلالية الزفزافي حراك الريف

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: الزفزافي حراك الريف

إقرأ أيضاً:

محمد بن زايد يمنح الفريق الركن إبراهيم ناصر العلوي «درجة وزير»

متابعات-«الخليج»:
أصدر صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة «حفظه الله»، مرسوماً اتحادياً بمنح وكيل وزارة الدفاع، الفريق الركن إبراهيم ناصر العلوي، «درجة وزير»، تقديراً لإسهاماته المتميزة في خدمة الوطن.

مقالات مشابهة

  • هدوء الطبيعة وجاذبية الريف.. المزارع تتحول إلى وجهات سياحية صيفية
  • الرئيس الشرع: لقد أثبتم جميعاً أن سوريا لا تنقصها المواهب بل تحتاج فقط إلى ثقة واحتضان وها نحن نبدأ معكم ومنكم صفحة جديدة تكتب بنور لا ينطفىء
  • وزير الإعلام: في هذه اللحظة التاريخية نقف اليوم جميعاً على عتبة سردية جديدة في سوريا الجديدة، سردية لم تبن على الرموز وإبهار التصميم بل على إعادة رسم العلاقة بين المجتمع والدولة
  • محمد بن زايد يمنح الفريق الركن إبراهيم ناصر العلوي «درجة وزير»
  • كاريكاتير ناصر الجعفري
  • هل ينجح الوزير برادة في التشويش على هواتف التلاميذ خلال امتحانات الباكالوريا السنة المقبلة؟
  • احتجاجات غاضبة في إسطنبول تفضي إلى توقيف مدير مجلة مثير للجدل.. فيديو
  • رئيس الاتحاد الآسيوي: الهلال نجح في تشريف الكرة الآسيوية
  • مطالبات بتحقيق دولي بعد مقتل متظاهرين في توغو
  • رسم وُصف بـالمسيء للنبي محمد يشعل احتجاجات في تركيا.. والسلطات تتحرك