يقدم بنك مصر مجموعة متنوعة من الخيارات المالية، لتلبية احتياجات العملاء على رأسها الودائع باعتبارها وعاء ادخاري جاذب لشريحة كبيرة من العملاء، لما توفره من عائد مميز.
تفاصيل ودائع فليكس من بنك مصر
وترصد «الوطن» من خلال السطور التالية، تفاصيل ودائع فليكس من بنك مصر بأنواعها المختلفة، وتصدر بالجنيه المصري للعملاء الأفراد فقط سواء مصريين أو أجانب.
ودائع فليكس 6 شهور من بنك مصر:
مدة الوديعة: 6 أشهر.
الحد الأدنى للوديعة: 50 ألف جنيه.
العائد على الوديعة: 22%.
نوع العائد: ثابت.
دورية صرف العائد: نهاية مدة الوديعة.
يمكن الاقتراض بضمان الوديعة.
يمكن استرداد الوديعة قبل نهاية مدتها في أي وقت وفقاً لقواعد الاسترداد المطبقة.
إمكانية تجديد الوديعة لمدد أخرى تلقائياً.
يمكن الاقتراض بضمان الوديعة وفقاً للقواعد التي يقرها البنك.
ودائع فليكس 9 شهور من بنك مصر:
مدة الوديعة: 9 أشهر.
الحد الأدنى للوديعة: 50 ألف جنيه.
العائد على الوديعة: 21%
نوع العائد: ثابت.
دورية صرف العائد: شهريًا.
يمكن الاقتراض بضمان الوديعة.
يمكن استرداد الوديعة قبل نهاية مدتها في أي وقت وفقاً لقواعد الاسترداد المطبقة.
إمكانية تجديد الوديعة لمدد أخرى تلقائياً.
يمكن الاقتراض بضمان الوديعة وفقاً للقواعد التي يقرها البنك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية:
بنك مصر
ودائع بنك مصر
ودائع
ودائع فليكس
العائد على الودائع
ودائع فلیکس
من بنک مصر
إقرأ أيضاً:
تفاقم معاناة المسافرين اليمنيين على منفذ الوديعة وسط صمت حكومي مطبق
الجديد برس| خاص| يواجه آلاف
المسافرين اليمنيين العابرين إلى المملكة العربية السعودية، منذ أربعة أيام، أوضاعاً إنسانية مأساوية في منطقة العبر ومنفذ الوديعة الحدودي، وسط
غياب تام للخدمات وتجاهل حكومي صادم لمعاناتهم المتفاقمة. وأفادت مصادر في قطاع
النقل أن العالقين – وأغلبهم من العائلات وكبار السن والمرضى- يُجبرون على قضاء لياليهم في العراء أو داخل الحافلات، في مناطق صحراوية تفتقر إلى أدنى مقومات الحياة، دون ماء أو غذاء أو مرافق صحية. وفي الوقت الذي تُروّج فيه شركات النقل وهيئة تنظيم النقل البري التابعة لحكومة عدن، لمعلومات “مضللة” عن أن الطريق إلى المنفذ “سالك”، تؤكد روايات متطابقة من المسافرين أن الطريق يشهد اختناقاً مرورياً خانقاً وحركة عبور مشلولة. وتزامنت هذه الأزمة مع تشديد السلطات
السعودية لإجراءات التفتيش في منفذ الوديعة، ما فاقم من المعاناة. ووفق شهادات من داخل المنفذ، فقد مُنع المسافرون اليمنيون من إدخال مقتنيات وهدايا شخصية، في إجراءات وُصفت بـ”التعسفية” والتمييزية، وسط غياب أي تفسيرات رسمية من الجانب السعودي. وأضافت المصادر أن قوات التفتيش السعودية صادرت حقائب وهدايا وأمتعة خاصة، بعضها ذو قيمة مادية ومعنوية، ما كبّد المسافرين خسائر فادحة، وسط صمت مطبق من حكومة عدن، التي لم تصدر حتى الآن أي موقف رسمي حيال ما يصفه العالقون بـ”الإهانة المتكررة والتمييز الممنهج”. وفي ظل غياب أي تحرك رسمي، يعاني الأطفال والنساء وكبار السن من حالات إعياء شديدة، دون توفر إسعافات أو خدمات طبية، وسط مناشدات متكررة للمنظمات الإنسانية والحقوقية بالتدخل الفوري. ويُعد منفذ الوديعة المنفذ البري الوحيد بين اليمن والسعودية، ويشهد ضغطاً متزايداً نتيجة الإجراءات السعودية والإهمال الحكومي المتكرر، والتمييز الصارخ في التعامل مع اليمنيين، حولاه إلى مصدر معاناة مزمنة، تنفجر كلما ازدادت حركة السفر.