مؤسسة شيخة آل ثاني تنظم ندوة للأطفال لمناقشة القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
نظمت مؤسسة شيخة آل ثاني للأطفال المحرومين "ستوك"، ندوة تحت شعار نداء السلام لمناقشة القضية الفلسطينية والاعتداء الصهيوني على غزة خلال الفترة الماضية.
كان ضيفا الندوة الإعلامي أحمد المسلماني في حضور الشيخة شيخة آل ثاني رئيس مجلس إدارة المؤسسة، وعدد كبير من الحضور الذين دخلوا في نقاش حول تاريخ الاعتداء الصهيوني على الأراضي الفلسطينية.
حضر الندوة عدد كبير من الضيوف لمناقشة القضية مع شيخة آل ثاني والمسلماني وفي مقدمتهم إسلام إبراهيم العضو المنتدب في مؤسسة ساتوك والفنان عبد الرحمن شرف والممثل الدكتور أحمد فريد.
بدأت الندوة بترحاب شيخة آل ثاني بالحضور في الندوة وأيضا بالإعلامي الكبير أحمد المسلماني الذي كان ضيفا سخيا في هذه الندوة لما يملكه من معلومات تم سردها للحضور والنقاش معهم.
المسلماني يتحدث عن تاريخ اليهود في الإعتداء السافرتحدث أحمد المسلماني حول تاريخ اليهود واعتداءهم السافر على الأراضي الفلسطينية خلال الفترة الماضية وقتل الأطفال الأبرياء في غزة والاعتداء على المواطنين العزل الفترة الماضية.
وتحدثت شيخة آل اني عن القضية الفلسطينية والتاريخ اليهودي وسياسة الاستيطان في الأراضي الفلسطينية منذ فترة كبيرة والقوانين التي بدأت تسنها إسرائيل مثل قانون ملكية الغير والقانون العسكري لمحاكمة الفلسطينيين بالإضافة إلى قانون التهجير للفلسطينيين من أراضيهم والاعتداء على الأرض الفلسطينية من خلال المستوطنين اليهود وأيضا قانون استخدام مياه الأمطار وحرمان الفلسطينيين منها وبعض القوانين الأخرى التي استخدمها الكيان الصهيوني لحرمان المواطنين الفلسطينيين أصحاب الأرض من حقوقهم.
ودار نقاش كبير بين المسلماني وشيخة آل ثاني مع الحضور حول مستقبل القضية الفلسطينية ودور العالم الذي لم يكن هناك مواقف حاسمه نجو الاعتداء علي الفلسطينين.
وفي نهاية الندوة تمنت شيخة آل ثاني والمسلماني والحضور أن تزول غمة الاعتداء الصهيوني على غزة وعودة الفلسطينين لبيوتهم وانتصار الحق لأصحاب الأرض.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين غزة الاستيطان القضية الفلسطينية الأراضي الفلسطينية تاريخ اليهود أحمد المسلماني القضیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
الجزائر :القضية الفلسطينية تشهد مخططات التصفية
مايو 17, 2025آخر تحديث: مايو 17, 2025
المستقلة/-أكدت الجزائر أن القضية الفلسطينية قضية العرب المركزية تشهد مخططات التصفية، وسط إصرار الاحتلال الإسرائيلي على فرض رؤيته العبثية لسلام يقوم على أنقاض القضية الفلسطينية، وتحرم فيه دول الجوار من أبسط مقومات أمنها وطمأنينتها واستقرارها ويضمن له هيمنة مطلقة دون حسيب أو رقيب أو منازع.
وقال وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف في كلمة، اليوم، امام القمة العربية الـ34، والمنعقدة في العاصمة العراقية بغداد “إننا بالفعل أمام مرحلة مفصلية ومصيرية، مرحلة لن يكون لنا فيها أي قول فصل ما لم نعد الاعتبار لما يجمعنا تحت قبة منظمتنا هذه من قواعد ومبادئ وطموحات نتقاسم بها وفيها حاضرنا ومستقبلنا”.
وطالب بقدر أكبر من التضامن مع لبنان وسوريا لأن وحدة وسيادة وسلامة هذين البلدين تظل جزءا لا يتجزأ من مسألة الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط برمتها.
كما دعا إلى استدراك ما فات من جهود ومساع ومبادرات لحل الأزمات المستعرة في السودان، وفي ليبيا، وفي اليمن، وفي الصومال.