واقعة دار مصر.. ضحية الفتاة الأوكرانية لـ«البوابة نيوز»: محامي السفارة هددني
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت هالة عبد الفتاح، موظفة البترول المعتدى عليها بالسب والقذف وتحطيم سياراتها على يد فتاة أوكرانية داخل كمبوند دار مصر بمنطقة التجمع، تفاصيل جديدة في الواقعة، مشيرة إلى أن محامي السفارة الأوكرانية، تواصل معهم للتنازل عن المحضر، في مقابل إصلاح التلفيات التي لحقت بالسيارة.
وأضافت في تصريح خاص لـ«البوابة نيوز» أن المحامي تحدث معها في بداية الأمر، وأخبرها أنه لا يهمه سوي أن تحصل على حقها، وعقب ذلك فوجئت بقيامه بإرسال تهديد لها بأن المتهمة الاوكرانية ستحرر محضر ضدهم بتهمة التعدي عليها، وسرقة مبلغ مالي قدره 5 آلاف جنيه وهاتف محمول والتعدي عليها بالضرب، مستطردة:« محامي السفارة قالنا آخرها هتترحل ومحدش يقدر يحاسبها».
تعود تفاصيل الواقعة إلى تلقي قسم شرطة التجمع بلاغا من سيدة وشقيقتها يفيد بقيام فتاة تحمل جنسية دولة أجنبية بالاصطدام بسيارة الثانية حال توقفها أسفل محل سكنها داخل كمبوند دار مصر بنطاق القسم.
ودلت التحريات على أن المتهمة كانت تقود السيارة وهي مخمورة، وتحمل جنسية دولة اوكرانيا وقامت بارتكاب الواقعة، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إرتكاب الواقعة 5 ألاف جنيه الأوكرانية السفارة الأوكرانية التعدى عليها بالضرب
إقرأ أيضاً:
تربص ونية مبيتة| محامي المتهم بضرب معلم الإسماعيلية يكشف تفاصيل صادمة للواقعة
تربص ونية مبيتة| محامي المتهم بضرب معلم الإسماعيلية يكشف تفاصيل صادمة للواقعة
كشف محمد حافظ، محامي شقيق الطالبة ووالدتها، المتهم بالتعدي على معلم باستخدام مقص داخل إحدى مدارس محافظة الإسماعيلية، تفاصيل مثيرة حول الواقعة، مشددًا على أن الحادثة بحاجة لعرض الفيديو الكامل لتوضيح الحقيقة.
وأوضح حافظ في تصريحات لبرنامج "خط أحمر" مع الإعلامي محمد موسى، أن موكله لم يكن يعتزم الاعتداء على أي شخص، وأنه جاء إلى المدرسة بصحبة والدته لمقابلة وكيلة المدرسة من أجل حل مشكلة كانت قد نشأت قبلها بيوم، حيث كانت هناك شكوى مقدمة للإدارة التعليمية.
وأشار المحامي إلى أن موكله وصل المدرسة وسلم بطاقة الدخول بشكل طبيعي، ولم يكن هناك أي تهجم منه على أي شخص قبل الحادثة.
وأضاف أن المدرسين كانوا يجلسون في غرفة الوكيلة وبعضهم كان يسجل الفيديوهات بهواتفهم، ما يعكس، حسب رأيه، وجود نية مسبقة للتضييق على ولي الأمر.
وأكد حافظ أن الواقعة تصاعدت نتيجة التوتر والاستفزاز داخل المدرسة، وليس بدافع إيذاء المعلمين، مشيرًا إلى أن الإدارة التعليمية كانت على علم بالشكوى السابقة وأنه كان من الممكن حل المشكلة بشكل حضاري دون التصعيد.
وأوضح أن التحقيقات الرسمية لا تزال جارية لتحديد ملابسات الحادثة بالكامل.