الاتحاد يواجه إنتر ميلان الإيطالي ضمن الاستعدادات للموسم الجديد
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
أعلن نادي الاتحاد الاتحاد عن مواجهة بطل إيطاليا، فريق إنتر ميلان ضمن برنامجه التحضيري للموسم المقبل.
وأشار النادي عبر حسابه الرسمي بمنصة "إكس"، إلى أن مواجهة إنتر ميلان ستكون في السابع من أغسطس 2024، ضمن برنامجه التحضيري.
من جهة أخرى، ذكرت تقارير صحفية أن الاتحاد اتفق مع بيولي مدرب ميلان السابق، على التعاقد لمدة 3 سنوات، خلفًا للأرجنتيني مارسيلو جاياردو، لكن خرجت تقارير أخرى تقول إن هذا التعاقد بات مهددًا بالفشل.
الاتحاد يواجه بطل إيطاليا فريق إنتر في السابع من أغسطس 2024، ضمن برنامجه التحضيري للموسم المقبل ????⚫️???? pic.twitter.com/33gUUz7U2Z
— نادي الاتحاد السعودي (@ittihad) July 5, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الاتحاد إنتر ميلان
إقرأ أيضاً:
أوروبا تُطلق أكبر مناورة مناخية: خفض 90% من الانبعاثات بحلول 2040
صراحة نيوز-أقرّ الاتحاد الأوروبي هدفاً مناخياً جديداً وملزماً يقضي بخفض انبعاثات الغازات الدفيئة بنسبة 90% بحلول عام 2040 مقارنة بعام 1990، مع السماح بشراء أرصدة كربونية من دول أخرى لتغطية 5% من التخفيضات.
وتُلزم الخطة الصناعات الأوروبية بخفض انبعاثاتها بنسبة 85% اعتباراً من 2036، فيما سيُطلب من دول الاتحاد تمويل مشروعات خارجية لخفض الانبعاثات نيابة عن أوروبا لاستكمال النسبة المتبقية.
ويحتاج القرار إلى موافقة رسمية من البرلمان الأوروبي ومن حكومات الدول الأعضاء قبل أن يُصبح جزءاً من الإطار التشريعي الملزم.
ويتجاوز الهدف الأوروبي الجديد تعهدات معظم الاقتصادات الكبرى، لكنه لا يصل إلى مستوى التوصيات العلمية للخبراء المستشارين في الاتحاد، ويأتي أضعف من المقترح الأولي بسبب الانقسامات حول التكلفة وسرعة التنفيذ.
وأكد المتحدث باسم مفوضية المناخ الأوروبية فوبكي هوكسترا أن الاتفاق يبرهن على ارتباط المناخ بالتنافسية والاستقلال، مشيراً إلى أنّه يوجّه رسالة قوية للشركاء العالميين ويُعد خطوة واقعية وطموحة في الوقت نفسه.
وجاءت التسوية السياسية بعد أشهر من المفاوضات، حيث عارضت دول مثل بولندا وسلوفاكيا وهنغاريا رفع مستوى الخفض لخشيتها على الصناعات المحلية التي تواجه تحديات بسبب ارتفاع أسعار الطاقة وتزايد ضغط المنافسة الصينية والرسوم الأمريكية.
وفي المقابل دفعت دول أخرى مثل هولندا وإسبانيا والسويد باتجاه هدف أعلى، مستندة إلى تفاقم الظواهر المناخية المتطرفة والحاجة لتعزيز قدرة أوروبا على المنافسة في التقنيات الخضراء في مواجهة التقدم الصيني.