انطلاق حفل تخريج دفعة جديدة من مدارس النيل الدولية بعد قليل
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
تنطلق فعاليات احتفالية مدارس النيل المصرية الدولية التابعة لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، لتخريج إحدى دفعاتها بعد قليل، وذلك بحضور عدد من الوزراء المختصين، ونائب الوزير لشؤون التطوير التكنولوجي الدكتور أحمد ضاهر، والسفير البريطاني وعدد من رؤساء الجامعات الأهلية والخاصة وقيادات وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
وقال الدكتور أحمد ضاهر نائب الوزير لشئون التطوير التكنولوجي، إن مدارس النيل المصرية الدولية من المشروعات القومية التي تحظى باهتمام كبير ومتابعة دائمة من القيادة السياسية والحكومة المصرية منذ نشأتها في 2010، وهي أول مدارس تمنح شهادة دولية معترف بها بكل الجامعات داخليا وخارجيا.
وأشار إلى أنه جرى إنتاج نظام النيل التعليمي الدولي بالشراكة مع هيئة الامتحانات الدولية بجامعة كامبريدج البريطانية والذي يطبق في 14 فرعا على مستوى الجمهورية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مدارس النيل مدارس النيل المصرية المدارس الحكومة المصرية مدارس النیل
إقرأ أيضاً:
عائلات الأسرى: نطالب نتنياهو بتقديم مقترح لإنهاء الحرب وإعادة الرهائن دفعة واحدة
تتزايد الدعوات الموجهة إلى رئيس الوزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو لإنهاء الحرب والتوصل إلى صفقة شاملة تعيد جميع الرهائن دفعة واحدة، في ظل تصاعد الغضب الشعبي والضغط المستمر من عائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة.
وعبّرت هيئة عائلات الأسرى عن رفضها القاطع لأي اتفاق جزئي، معتبرة أن مثل هذه الاتفاقات تشكل خطرًا على حياة الرهائن وتضيع فرصًا ثمينة لإعادتهم سالمين.
وأكدت الهيئة أن الإطلاق الجزئي للأسرى يُعد مفهومًا خطيرًا يهدر وقتًا ثمينًا ويعرض جميع الرهائن للخطر، مطالبةً بوقف الحرب وإعادة جميع المختطفين دفعة واحدة وبشكل فوري.
زلزال سياسي في إسرائيل... بينيت يتفوق على نتنياهو لأول مرة
مكتب نتنياهو يزعم استعادة جثمان أسير تايلاندي من غزة
اتهمت عائلات الأسرى نتنياهو بأنه يعرقل التوصل إلى اتفاق شامل لأسباب سياسية، مشيرة إلى أن رفضه إنهاء الحرب في الوقت الحالي يخدم مصالحه السياسية الضيقة ولا يعكس مصلحة الدولة أو العائلات.
ومن جهتها، أعلنت حركة حماس مرارًا استعدادها لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين دفعة واحدة مقابل إنهاء الحرب، وانسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة، والإفراج عن أسرى فلسطينيين.
تقدر تل أبيب وجود 56 أسيرًا إسرائيليًا في غزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع في السجون الإسرائيلية أكثر من 10,400 فلسطيني يعانون من ظروف صعبة.
في ظل هذه التطورات، يتزايد الضغط على الحكومة الإسرائيلية للتوصل إلى حل ينهي معاناة الأسرى وعائلاتهم، ويضع حدًا للحرب المستمرة في قطاع غزة