عمرو سلامة عن مشروع كاستينج: تجربة تشبه السحر
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
أعرب الفنان عمرو سلامة عن سعادته بالمبادرة التي أطلقتها الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية لاكتشاف شباب جدد من أصحاب المواهب الجديدة في التمثيل.
وأبدي عمرو سلامة سعادته بالتجربة، مشيرا إلى أنها تشبه السحر.
بنشتغل سنين من أجل لحظات السحر والإبداع خامحيث نشر المخرج عمرو سلامة صورة عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفديوهات إنستجرام، وعلق عليها قائلًا: بنشتغل سنين على أمل نشوف لحظات السحر، إبداع خام وخيال صادق يخليك تنسى الوقت والمكان وتنسى نفسك، حتى لو كان للحظة، وحبك للمشروع بيكون على قدر عدد اللحظات ديه فيه، وأنا بحب مشروع كاستنج، لهذه الأسباب.
وشارك المخرج عمرو سلامة جمهوره مؤخراً مجموعة صور له من كواليس تصوير مشروع كاستنج التي أطلقته الشركة المتحدة للخدمات الأعلانيه، وكتب: بدء تصوير "كاستينج"، مشروع الشركة المتحدة لاكتشاف المواهب المصرية وتطويرها وتدريبها واختيار انسب المواهب لبطولة مسلسل يسرد قصص حقيقية، بعد الإعلان عن البرنامج قدم الآلاف من المواهب تم التدقيق واختيارهم بعناية بأكثر الطرق نزاهة وعدالة وتكافؤ فرص لاختيار الأنسب لأدوار المسلسل.
وأضاف: شيء مؤلم أن ترى مواهب مميزة ورائعة ولكنها ليست الأنسب لنوعية الأدوار في المسلسل، بعتذر من قلبي لكل موهبة حقيقية ماعرفناش نضمها، في ناس كثير فعلا شوفناها ومتوقع لهم مستقبل كبير، ونأمل أن البرنامج يكون له مواسم أخرى والسنة الجاية الناس تقدم ثاني ونكمل اكتشاف مواهب ثانية لإن مصر ولادة وغنية بمواهبها.
وكان هنأ المخرج عمرو سلامة أسرة فيلم “رفعت عيني للسما” بعد حصوله على جائزة العين الذهبية كأفضل فيلم وثائقي بمهرجان كان السينمائي.
ونشر عمرو سلامة بوستر الفيلم عبر حسابه الرسمى بموقع إنستجرام وعلق قائلًا: الاحتفاء والاحتفال والتقدير لصناع الفيلم التسجيلي (رفعت عيني للسما) واجب وطني بعد حصده جائزة العين الذهبية لأفضل فيلم وثائقي في مهرجان كان السينمائي
وأضاف: عشان يكون أول فيلم مصري يفوز بهذه الجائزة منذ تأسيس المهرجان .. دور المسؤولين في السينما والفن والثقافة لو من أهدافهم يعني تطوير الفن المصري والارتقاء به أنهم يكافئوا الأمثلة اللي زي ديه معنويا على الأقل.
وتابع: ونكسر نمط (لا كرامة لنبي في وطنه) اللي عايشها الفنانين اللي بيحققوا إنجازات عالمية ويتواجهوا في بلدهم إما بالإجحاف أو التجاهل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمرو سلامة عمرو سلامة
إقرأ أيضاً:
نواب يطالبون بإحاطة برلمانية حول إغلاق مراكز الثقافة بالمحافظات
تقدم عدد من أعضاء مجلس النواب بطلبات إحاطة موجهة إلى الحكومة، بشأن إعلان وزارة الثقافة عن توجهها لإغلاق الشقق المؤجرة لبيوت ومراكز الثقافة بالمحافظات، محذرين من التداعيات السلبية لهذه الخطوة على نشر الوعي الثقافي واكتشاف وتنمية المواهب، خاصة في القرى والمناطق النائية.
طلب إحاطة النائبة حنان عمار
في هذا السياق تقدمت النائبة الدكتورة حنان عبده عمار، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة إلى المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، موجه إلى كل من: الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، بشأن إعلان وزارة الثقافة عن توجهها لإغلاق الشقق المؤجرة لبيوت ومراكز الثقافة بالمحافظات.
وحذرت عضو مجلس النواب، في طلب الإحاطة الذي تقدمت به، من خطورة ذلك على نشر الثقافة وخدمة المجتمع وتنمية المهارات الإبداعية لدى الأطفال والشباب، قائلة: "توجه سلبي يحرم النشىء الصغير من أنشطة ثقافية وتعليمية مهمة تُسهم في رفع الوعي وتحارب الفكر المتطرف".
وأضافت النائبة، أن إعلان وزارة الثقافة عن توجهها لإغلاق الشقق المؤجرة لبيوت ومراكز الثقافة بالمحافظات يحمل تداعيات سلبية تمس بشكل مباشر فئات واسعة من المواطنين في القرى والنجوع، خاصة أنه لا يتوفر لديهم بدائل مناسبة لتلك المراكز التي تمثل متنفسًا ثقافيًا وتعليميًا واجتماعيًا مهمًا لهم.
وأكدت النائبة الدكتورة حنان عبده عمار، أن إغلاق الشقق المؤجرة لبيوت ومراكز الثقافة بالمحافظات لا يتماشى مع المبادئ الأساسية التي تستند عليها الجمهورية الجديدة، والتي من أهمها بناء الإنسان المصري.
طلب إحاطة النائبة فاطمة سليم
كما تقدمت النائبة فاطمة سليم، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة موجه إلى الدكتور وزير الثقافة، بشأن خطة الوزارة لاكتشاف المواهب بعد قرار الوزارة بإغلاق الشقق المؤجرة لبيوت وقصور الثقافة بالمراكز والمحافظات.
وقالت سليم في طلبها: شهدت الفترة الأخيرة، إعلان وزارة الثقافة عن توجهها لإغلاق الشقق المؤجرة لبيوت ومراكز الثقافة بالمحافظات، الأمر الذى تسبب في حالة من الجدل حول تلك الخطوة.
وأضافت: كما تابعت تصريحات وزير الثقافة، بشأن مبرراته في إغلاق تلك المنافذ الثقافية بالمحافظات، ومنها عدم جداوها في اكتشاف المواهب الثقافية.
ودعت النائبة وزير الثقافة لتوضيح خطته البديلة في اكتشاف المواهب الثقافية وتأهيلها وتنميتها، بعد قرار إغلاق تلك المنافذ الثقافية بالمحافظات. كما طالبت بتوضيح من الوزير، حول سبب عدم قيام تلك المراكز الثقافية بدورها التنويرى واكتشاف المواهب خلال الفترات الماضية، ولماذا لم تستغل الوزارة تلك المراكز في تقديم خدمات تثقيفية للشباب والمواطنين.