عمرو يوسف يكشف تفاصيل بداياته الفنية وأسرار جديدة عن حياته الشخصية
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: حل الفنان عمرو يوسف، ضيفًا على برنامج تفاعلكم، الذي تقدمه الإعلامية سارة دندراوي، عبر قناة العربية، حيث تحدث كشف العديد من الأسرار الشخصية والمهنية.
في السطور التالية نقدم لكم أبرز تصريحات عمرو يوسف بالبرنامج:
– كنت أريد أن أصبح أكون طيار كي أسافر كثيراً ومهنة الممثل ساعدتني على تحقيق هذا الحلم
– بداية معرفة الناس بي في الشارع كانت بعد مسلسل “الدالي”.
– مقتنع أنه من الممكن أن يكون هناك صداقة بين الرجل والمرأة.
– أنا مثالي وشخصيتي لا يوجد بها عيوب وزوجتي كندة تعرف ذلك.
– أعطي نفسي 1 أو 3 من 10 شكلًا وضد إن الإنسان يقيم نفسه ونجاحه.
– عملت في مهنة سايس سيارات في أمريكا ونادل في مطاعم.
– أنا وكندة لا نغار على بعضنا لأننا نثق في بعضنا.
– إيقاف مسلسل “أحمس” أثر في نفسيتي لدرجة كبيرة وكنا قد اقتربنا من الانتهاء من التصوير والمجهود الذي بُذل فيه كان استثنائيًا وزعلت طبعًا.
main 2024-07-06 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
تفاصيل أول اجتماع استمر 4 ساعات بين أحفاد الدكتورة نوال الدجوي
في تطور لافت عن الأزمة العائلية التي شغلت الرأي العام، كشف الدكتور محمد شحاتة – رئيس قسم القضايا بمكتب معتوق بسيوني وحناوي، والممثل القانوني للدكتورة نوال الدجوي – عن تفاصيل أول لقاء جمع أفراد العائلة.
في مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج “كلمة أخيرة” على قناة ON، قال شحاتة إن الاجتماع عُقد داخل منزل أحد المقربين، واستمر لمدة أربع ساعات، بحضور عمرو الدجوي، والدكتورة ماهيتاب، والمهندسة أنجي منصور.
وأضاف أن عمرو الدجوي وصل قبل وصول الحفيدتين، أنجي وماهيتاب كريمتا الدكتورة منى الدجوي، وفور وصولهما تم تبادل واجب العزاء بين الأطراف، وهي لاول مرة تحدث منذ تصاعد الخلافات داخل العائلة، كما قدم عمرو العزاء للحفيدتين في رحيل عمته، الدكتورة منى الدجوي، لأنها توفت اثناء الأزمة ولم يقدم العزاء فيها.
وصف الدكتور شحاتة أجواء الاجتماع بأنها مليئة بالمشاعر المختلطة حيث غلبت الدموع الصامتة لحظة اللقاء، مشيرًا إلى وجود لحظات من الصمت وعيون تبادلت اللوم دون كلمات.
وأشار الممثل القانوني إلى أن العائلة فقدت نصف أفرادها، ولم يتبقَ سوى النصف الآخر، الذي بدا عليه القناعة بضرورة استعادة وحدة العائلة وترابطها التاريخي، قائلًا: “هناك شعور متزايد بأن إعادة اللحمة باتت واجبًا، خاصة أن هذه العائلة لم تعرف التشتت من قبل.”
مشاركة