مظاهرات حاشدة في إسرائيل تطالب نتنياهو بالتوصل لاتفاق بشأن إطلاق المحتجزين بغزة
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وسط تقارير بإحراز تقدم في مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة وإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين لدي حماس، شارك آلاف الإسرائيليين في مظاهرات مناهضة للحكومة من أجل الضغط عليها للوصول لاتفاق لإطلاق سراح الأسرى، بحسب ما ذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" اليوم السبت.
تجمع آلاف المتظاهرين في جميع أنحاء البلاد، بما في ذلك تل أبيب والقدس المحتلة وحيفا وقيسارية.
وشهدت قيسارية مظاهرات أمام مقر سكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وتشهد إسرائيل، منذ فترة طويلة، مظاهرات مستمرة مناهضة للحكومة للمطالبة بالوصول لاتفاق لإطلاق سراح الأسرى .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مفاوضات وقف اطلاق النار غزة الرهائن حماس الحكومة مظاهرات إسرائيل رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو
إقرأ أيضاً:
بنكيران يناشد الملك محمد السادس لإطلاق سراح النقيب زيان
ناشد عبد الإله ابن كيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، الملك محمد السادس، إطلاق سراح المحامي والنقيب السابق محمد زيان.
وقال ابن كيران اليوم الأحد، خلال ترؤسه المؤتمر الجهوي لحزب العدالة والتنمية بمدينة فاس، « أناشد سيدنا حفظه الله وبارك في عمره أن يفرج عن صاحبنا محمد زيان لأنه على كل حال قضى في السجن ما يكفي..وهو مواطن مخلص عندو راسو قاصح شوية.. ».
ابن كيران أضاف بقوله وهو يناشد الملك، « آش كانوا صوفية يقولون سابقا، إن الملوك إذا بلغت عبيدهم ثمانين سنة، أعتقوها عتق الأحرار..صافي هذا رجل مسن وقضى في السجن ما يكفي أرجو من جلالة الملك أن يصدر عفوه عنه لكي يرجع إلى بيته وأهله اقتداء بالآخرين.. »
بالنسبة لابن كيران الذي ليس ضد الله والوطن والملكية والملك، من بعد قضاءه مدة معينة في السجن، من الأحسن أن يعود لحريته.
إلى ذلك، كانت غرفة الجنايات الاستئنافية، أصدرت بالرباط في الساعات الأولى من صباح 08 ماي الماضي، حكما بالسجن لثلاث سنوات سجنا نافذا في حق النقيب محمد زيان، وذلك بعد إدانته ابتدائيا بالسجن 5 سنوات، في ملف يتابع فيه بعد تهم، منها « اختلاس وتبديد أموال عمومية ».
النقيب زيان البالغ من العمر 83 سنة، اعتقل يوم 21 نونبر 2022، وصدر الحكم الابتدائي في حقه يوم 23 فبراير 2022.
وفي كلمته الأخيرة قبل النطق بالحكم، كان زيان قد قال حينها « الحقيقة أنني كنت أحد أكبر الخبراء في حقوق الإنسان، وكنت أدير الملفات من داخل عمق الدولة، وقد تم تعييني وزيراً لحقوق الإنسان، تعلمون لماذا؟ حتى نتمكن من استقطاب منظمة العفو الدولية (أمنستي) التي لم تعد النيابة العامة تعترف بها، وحتى نجذبها لفتح مكاتبها هنا بالمغرب، علّ ذلك يُحسّن صورة بلدنا أمام المنتظم الدولي ».
كلمات دلالية اطلاق سراح الملك محمد السادس النقيب محمد زيان عبد الإله ابن كيران