كوبا أمريكا 2024| فينيسيوس يدعم منتخب البرازيل أمام أوروجواي.. صورة
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حرص النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور، لاعب فريق ريال مدريد الإسباني، على دعم منتخب البرازيل في مباراته ضد أوروجواي، المقامة حاليًا على ملعب أليجانت، ضمن منافسات دور ربع النهائي من بطولة كوبا أمريكا 2024.
تقام بطولة كوبا أمريكا 2024 في الولايات المتحدة الأمريكية، خلال الفترة من 21 يونيو حتى 15 يوليو الجاري.
وظهر فينيسيوس في مدرجات ملعب اللقاء، ليؤازر منتخب البرازيل في المواجهة النارية أمام أوروجواي.
يغيب فينيسيوس عن مباراة البرازيل وأوروجواي؛ بسبب الإيقاف لتراكم البطاقات الصفراء، حيث حصل على بطاقتين صفراوتين، الأولى أمام باراجواي، والثانية أمام كولومبيا
ويعوض المهاجم الشاب إندريك غياب فينيسيوس في تشكيل منتخب البرازيل، ليقود الهجوم رفقة رافينيا، ويشارك زميله في ريال مدريد رودريجو جوس في مركز الجناح الأيسر.
تأهل منتخب البرازيل إلى ربع نهائي كوبا أمريكا 2024، وصيفًا بالمجموعة الرابعة برصيد 5 نقاط، خلف كولومبيا صاحب الـ7 نقاط.
أما منتخب أوروجواي، بلغ دور الثمانية متصدرًا للمجموعة الثالثة بالعلامة الكاملة، حيث فاز في مبارياته الثلاث في دور المجموعات.
فينيسيوس جونيورالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فينيسيوس البرازيل اوروجواي كوبا أمريكا 2024 مباراة البرازيل ضد أوروجواي منتخب البرازيل منتخب أوروجواى منتخب البرازیل کوبا أمریکا 2024
إقرأ أيضاً:
مستقبل وطن: التظاهر أمام السفارة بتل أبيب محاولة لتشويه صورة مصر والإساءة لدورها الوطني
أدان رشاد عبد الغني، القيادي بحزب مستقبل وطن، الدعوات التي ظهرت مؤخرًا للتظاهر أمام السفارة المصرية في تل أبيب، مؤكدًا أنها لا تخدم القضية الفلسطينية بأي شكل، بل تمثل محاولة مرفوضة لتشويه صورة الدولة المصرية والإساءة إلى دورها الوطني والتاريخي في دعم الشعب الفلسطيني.
وشدد عبد الغني، في بيان له اليوم ، على أن هذه الدعوات تُعبّر عن توظيف سياسي مكشوف لمشاعر الغضب، ومحاولة لتزييف الوعي العام، في وقت تبذل فيه مصر جهودًا حقيقية ومستمرة من أجل إنهاء معاناة أهالي غزة، سواء عبر التهدئة السياسية أو عبر المساعدات الإنسانية التي لم تنقطع.
وأوضح القيادي بحزب مستقبل وطن، أن توقيت هذه الدعوات يثير علامات استفهام، خاصة في ظل الإشادات الدولية المتتالية بالدور المصري في احتواء التصعيد وتيسير دخول المساعدات، مؤكدًا أن هذه التحركات تفتقر إلى الحس الوطني، وتتناقض تمامًا مع الوقائع على الأرض التي تثبت التزام مصر تجاه القضية الفلسطينية.
وأضاف عبد الغني، أن استهداف السفارة المصرية في تل أبيب لا يمكن اعتباره عملًا تضامنيًا، بل محاولة مقصودة للنيل من الدولة المصرية، وتجاهل فاضح لتاريخ طويل من المواقف المشرفة والداعمة، سواء سياسيًا أو دبلوماسيًا أو إنسانيًا.
واختتم رشاد عبدالغني ، بالتأكيد على أهمية الوعي بخطورة هذه الدعوات، داعيًا المواطنين إلى عدم الانجرار وراء محاولات التحريض أو التشويه، مشيرًا إلى أن الشعب المصري يثق في موقف دولته ويقدّر تضحياتها في سبيل حماية الأمن القومي والقضايا العربية وعلى رأسها القضية الفلسطينية.