بعد دعمه لفيلم شمس الزناتي... محمد إمام يوجه رسالة لـ تركي آل الشيخ
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
حرص الفنان محمد إمام عن توجيه رسالة شكر وتقدير للمستشار تركي آل الشيخ بعد مساندته بتقديم فيلم شمس الزناتي،
حيث شارك "إمام" جمهوره بفيديو من لقاء تركي آل الشيخ يكشف عن تعاونه مع محمد إمام وتفاصيل فيلم شمس الزناتي مراهنا على نجاحه نجاحا غير مسبوق من خلال حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"،
وأرفق بالفيديو تعليقًا قال فيه:"شكرا لمعالي المستشار تركي آل الشيخ على دعمك وحماسك لفيلم شمس الزناتي، واصرارك على صناعة أفلام عربي بمواصفات عالمية".
وأضاف:"إن شاء الله هتشوفوا فيلم ميتعملش زيه قبل كده انتظروا مفاجآت كثير".
وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات الف مبروك، بالتوفيق والنجاح الدائم، أن شاء الله هيكون تريند، وغيرها من التعليقات.
والجدير بالذكر آخر أعمال محمد إمام فيلم اللعب مع العيال،وحاز الفيلم على إعجاب الجمهور في الوطن العربي،
وضم الفيلم مجموعة من النجوم أبرزهم أسماء جلال، باسم سمرة، حجاج عبدالعظيم، ويزو، مصطفى غريب وغيرهم، من تأليف وإخراج شريف عرفة في تعاونه الأوله مع النجم محمد إمام، وتدور الأحداث في إطار من الكوميديا، حول مدرس التاريخ علام، والذي يُنقل إلى أحد المدارس بمنطقة صحراوية، فيواجه العديد من العقبات التي لم تكن في الحسبان.
ويسجل فيلم اللعب مع العيال التعاون الأول بين محمد إمام مع المخرج شريف عرفة بعدما سبق وعمل والده عادل إمام مع عرفه في 5 أفلام، من أبرز ما قدمه وهي: "اللعب مع الكبار"، "المنسي"، "الإرهاب والكباب"، "طيور الظلام"، وأخيرًا "النوم في العسل" عام 1997، ليعود إمام للعمل مع شريف عرفة بعد 26 سنة من تعاون والده معه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد امام أحدث أعمال محمد إمام الفجر الفني تركي آل الشيخ شمس الزناتي تفاصيل فيلم شمس الزناتي
إقرأ أيضاً:
قريبا سنلتقي.. شوبير يوجه رسالة موثرة لـ علي معلول بعد رحيله عن الأهلي
وجة الاعلامي أحمد شوبير رسالة مؤثرة بعد رحيل نجم الأهلي علي معلول عن الفريق عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك.
و كتب شوبير:شكراً شكراً شكراً للنجم والاسطورة علي معلول ستظل في قلوب كل جماهيرك للابد واحد من اعظم من ارتدي قميص النادي الاهلي ومكانك محجوز دائما وللأبد ليس وداعا ابدا بل قريبا سنلتقي.
وأعلن نجم الاهلي علي معلول عن انتهاء مشواره مع الفريق عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك.
و كتب علي معلول :تم تبليغي رسمياً بانتهاء مشواري مع الأهلي،أيها الجمهور الوفي، طيلة كل هذه السنوات كنتم لي الوطن حين ابتعدت المسافات، والدفء حين قست المباريات، صدقوني لم أكن وحدي يوماً، كنتم ظهري حين انحنت الأيام، وقلبي حين عزّ الثبات، وهتافكم كان الأمل الذي لا يخيب، والمحبّة التي لا تُشترى، فإن كانت المسيرة تُقاس بالسنوات، فإن ما بيننا لا يُقاس إلا بالمحبة والوفاء.
و تابع :منذ أن وضعت قدمي في قلعة الأهلي صيف 2016، أدركت أنني لم أوقع عقداً مع نادٍ، بل دخلت في عهد مع أمة كاملة، اسمها "الأهلي".
و أضاف :تسع سنوات مرّت، كأنها طرفة عين، من الصعب وضعها في كلمات، لكنها كانت مليئة بكل ما يجعل الحياة حياة، الفرح، الدموع، الصعود، السجود بعد الأهداف، والانتماء الذي لا يُشترى.
و استكمل :لم أكن يوماً لاعباً محترفاً فقط، كنت عاشقاً يرتدي القميص الأحمر كما يُرتدى القلب، عشت كل دقيقة في التتش بروح طفل، نشأ في مدرجات الدرجة الثالثة، وتعلم معنى "أهلاوي" قبل أن يتعلم المشي، واليوم، وأنا أكتب كلماتي الأخيرة بقميص الأهلي، لا أودع نادياً فقط، بل أودع جزءاً من روحي.
و أشار :يا جمهور الأهلي، أنتم المعنى كله، كنتم العون في كل تواجد، والصبر في كل لحظة غياب، والسند في كل مباراة كُتب فيها المجد، لم أكن وحدي حين سجلت أهدافي، أو مررت كراتي الحاسمة، بل كنتم معي في كل مرة ارتفعت فيها راية الأهلي، تشاركونني المجد، وتغفرون لي التعثر، وتمنحونني حباً لا يُرد،سجّلت 53 هدفاً، وصنعت 85 لزملائي، ورفعت 22 بطولة، ولم يكن منها ما يضاهي بطولة محبتكم، كنت شاهداً وصانعاً في واحدة من أعظم فترات الأهلي، وبقي اسم "علي معلول" ضمن سطور المجد، لا لشيء سوى لأنني كنت منكم ولكم وبينكم.
و أختتم :اليوم، أكتب لكم خبر رحيلي والدمع يزاحم الحبر، لكني أمضي وأنا مطمئن، لأن قلبي سيبقى في مدرجاتكم، وصوتكم سيظل في أذني، لا أبالغ حين أقول إنني وجدت في الأهلي بيتاً أكبر من كل البيوت، ووطناً ثانيًا صدق الانتماء له كأنه الأول،إلى أهلي وزوجتي وابنائي، إلى زملائي وأصدقائي، إلى الإدارة والعاملين في النادي، إلى كل من عملت معهم،شكراً لأنكم كنتم عائلتي، أما الجمهور، فأقول لهم، آن الأوان أن يغادر جسدي، لكنى أترك قلبي وظلي في التتش، وأمنح دعائي لكل من يرتدي القميص من بعدي، أن يحمله كما حلمنا دائماً نحو القمة،أنا راحل، لكن الحب باقٍ أحبكم للأبد.