بالصور – محمد حماقي و”أوقات لا تنسى” مع جمهوره في بورسعيد
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: علق الفنان محمد حماقي عبر حسابه الخاص على “إنستغرام”، على نجاح حفله الغنائي الأخير الذي أقيم في مدينة بورسعيد بمصر، معرباً عن سعادته بنجاح الحفل الذي رفع شعار كامل العدد.
ونشر حماقي مجموعة صور من الحفل وعلق عليها قائلا: “أوقات لا تنسى في بورتو سعيد، شكرًا على الترحيب الحار”.
يأتي حفل بورسعيد بعد النجاح الكبير الذي حققه حماقي، وتألقه في إحياء أولى سلسلة حفلات “ليالي مصر” والذي أقيم باستاد 30 يونيو بالقاهرة الجديدة، والذي شهد حضورًا جماهيريًا ضخمًا وتواجدًا ملحوظًا لآلاف من أبناء الجاليات العربية المقيمين بمصر.
وفجّر حماقي مفاجأة لجمهوره خلال تقديمه فقرات حفله حيث أعلن عن موعد طرح ألبومه الجديد، قائلاً: “أيام وهتسمعوا ألبومي في أول أسبوع أو عشرة أيام من شهر يوليو، ويارب يعجبكم”. ليضج الاستاد بالتصفيق من الجمهور.
وقدم حماقي، في حفله الغنائي في استاد الدفاع الجوي، عدداً كبيراً من أغانيه الشهيرة التي طلبها الجمهور، الذي حرص على الحضور قبل الحفل بساعات.
View this post on InstagramA post shared by Mohamed Hamaki (@hamaki)
main 2024-07-07 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
ابن خالة ضحية العين السخنة: الشركة نزلته الغطس وهو مبتدئ
روى سعيد جابر، ابن خالة الغطاس محمد نبيل، المتوفى غرقًا في العين السخنة خلال تأدية مهام عمله، تفاصيل وفاته، موضحًا أن محمد كان يعمل في شركة للغطس، والمتخصصة في صيانة وتصليح معدات الغطس، قائلاً:"محمد ابن خالتي تم استخراجه بعد 28 ساعة من غرقه، تحديدًا الخميس في الرابعة والثلث مساءً".
وتابع، خلال مداخلة في برنامج "كلمة أخيرة" عبر قناة ON الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي:"لم نُبلّغ من قبل الشركة بالواقعة، وما حدث أن محمد ابن خالتي كاتب عنوانه في المسجد، وأمامه تحديدًا خادم المسجد، فاتجه بصورة البطاقة مع انتشار الخبر، وقال لخالتي: بيدوروا على ابنك. فقامت خالتي بالاتصال على رقم نجلها، فلم يرد، ثم أجاب عليها صديقه قائلاً: أنا مش محمد، أنا زميله في الشغل. سألته عنه، فقال: محمد في القسم، وطالبين إما والده أو خاله، فقالت له: أبوه متوفى. ليه ابني في القسم؟ ده عمره ما شرب سيجارة حتى! قالت له بصراحة: ابني فين؟ قالها: ابنك مات ومش لاقينه".
وأضاف: "الساعة 8:30 كنا في موقف السيارات للتوجه للسويس، وماكنّاش نعرف اسم الشركة، لأنه كان في المعتاد يهاتف والدته مرتين يوميًا، في الصباح وقبل النوم، للاطمئنان عليها".
وأردف: "محمد مؤمن عليه في الشركة، لأنه يعمل معهم منذ خمسة أشهر، ويذهب مع فرق الشركة إلى أي مكان. وفي آخر اتصال له قبل وفاته، قال لوالدته: أنا جاي بالليل".
وكشف أن عائلته لم تتلقَ تقريرًا عن حالة الوفاة وسببها، حتى شهادة الوفاة لم يُكتب فيها السبب، وطلبنا تشريح الجثة رغم دفن جثمان الراحل.
وأشار إلى أن الشركة كان لديها حوادث مشابهة بين عامي 2016 و2019، ولم نكن نعرف ذلك إلا بعد وفاة محمد وحسن، قائلاً:"محمد وحسن مبتدئين، ورغم ذلك تُركا ينزلان بمفردهما، رغم أن اللوائح تنص على أنه من المفروض أن يرافقهم مختص، على الأقل سوبرفايزر. كان داخل ياخد شوتات تحت المية، ودي مش وظيفته كمبتدئ، والمفروض دي ضمن مهام السوبرفايزر. ولما سألت قالوا علشان كان شاطر فنزلناه مرتين تلاتة لحد ما اتعلم".
وحول وجود اتصال من قبل الشركة، قال:"أول ما وصلنا السويس، الشركة تفاجأت بوجودنا، وقالوا: جيتوا بدري ليه؟ خليكوا في مكانكم، وأول ما نلاقي محمد هنتبلغكم. أخذونا من السويس لفندق تابع للشركة، وقالوا: هنبدأ البحث في السابعة صباحًا، لأن الآن لا يوجد مجال لنزول أحد، ولا بد من تصاريح، وحلّ الليل".
وكشف أن الشركة وكلت محاميها للتواصل مع الأسرة لإنهاء الأمر وديًا، لأنهم لم يكونوا يتوقعون طلب الاسرة لتشريح الجثمان، مؤكدًا:"منتظرين تقرير الطب الشرعي، ومن ثم اتخاذ بقية الإجراءات