إصابة زوج نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس بفيروس كورونا
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
أعلن مكتب نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس، اليوم الأحد، عن إصابة زوجها دوج إيمهوف بفيروس كورونا "كوفيد-19".
وأشار المكتب، في بيان نقلته صحيفة "ذا هيل" الأمريكية، إلى أن إيمهوف عانى من أعراض خفيفة قبل اختباره، أمس السبت، وهو الآن لا تظهر عليه أي أعراض، وأن إصابة إيمهوف جاءت رغم تلقيه الجرعات الكاملة من التطعيم المضاد لفيروس كوفيد-19، لافتا إلى أنه سيواصل العمل من المنزل معزولاً عن الآخرين.
وذكر البيان أن نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس خضعت أيضًا لاختبار فيروس كورونا، لكن نتيجته جاءت سلبية، ونوه عن أن هاريس من المقرر أن تشارك في حملة انتخابية للرئيس الأمريكي جو بايدن في مدينة لاس فيجاس يوم الثلاثاء المقبل.
يذكر أن إيمهوف أصيب بفيروس كورونا في مارس 2022، وتبين أن زوجته هاريس أصيبت أيضا بالفيروس لكن بعد شهر من تشخيصه.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفيروس فيروس كورونا الرئيس الأمريكي كامالا هاريس
إقرأ أيضاً:
«خوري» تجتمع مع ممثلي سوق الجمعة لتسريع جهود الهدنة في طرابلس
التقت نائبة الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة، ستيفاني خوري، مع ممثلين عن أهالي سوق الجمعة، شملت أعضاء المجلس الاجتماعي لسوق الجمعة والنواحي الأربعة، ومجالسها البلدية السبعة، وحراك التغيير من أجل ليبيا، والمجلس الوطني الليبي للحريات المدنية وحقوق الإنسان، والهيئة الوطنية لمكافحة الفساد، بالإضافة إلى منظمات المجتمع المدني وممثلين عن المجتمع المحلي.
وركز الاجتماع على مناقشة الاشتباكات الأخيرة في طرابلس وتأثيراتها السلبية على سلامة المدنيين، والأضرار التي لحقت بالبنية التحتية وتعطيل الخدمات العامة.
وأكد المجتمعون على الحاجة الملحة لوقف المزيد من القتال وتهدئة الأوضاع، مع التعبير عن قلقهم من استمرار التحشيد العسكري، بما في ذلك وجود قوات من خارج طرابلس.
وعرضت نائبة الممثلة الخاصة جهود البعثة الأممية لدعم الأطراف الليبية في تعزيز الهدنة، مشددة على أهمية وضع ترتيبات أمنية تشمل انسحاب القوات العسكرية إلى ثكناتها وخارج الأحياء المدنية.
على الصعيد السياسي، أكد المشاركون ضرورة مكافحة الفساد وحماية حق الاحتجاج السلمي وحرية التعبير، مرحبين بالمقترحات التي قدمتها اللجنة الاستشارية لوضع خارطة طريق سياسية، مؤكدين على معالجة القضايا السياسية التي تؤجج الصراعات والانقسامات.
واتفق الحضور على مواصلة المشاورات بشكل مستمر لتعزيز السلام والاستقرار في ليبيا.