محمد عشوب يستعيد ذكرياته مع سعاد حسني بإيصال رموش صناعية
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
كشف ماكيير النجوم محمد عشوب، عن إيصال عمره الزمني 49 عامًا، حصل عليه من الفنانة سعاد حسني، نظير رموش صناعية طلبتها منه مقابل 20 جنيهًا فقط لا غير.
محمد عشوب يستعيد ذكرياته مع سعاد حسنيونشر عشوب صورة الإيصال عبر حسابه الشخصي «فيسبوك»، وعلق عليه قائلاً: «ذكرياتي آه منك يا ذكرياتي مع الحبيبة الغالية وصديقة العمر سندريلًا الشاشة سعاد حسني».
وجاء في الإيصال أنه تم توقيعه في يوم 8 مايو عام 1975.
وتعرض الماكير محمد عشوب لو أثناء تكريمه بالإسكندرية، حيث سقط أثناء نزوله من على المسرح، وأصيب بشرخ في يده، وعلق على ذلك قائلًا: «الحمد لله على كل شيء دعواتكم بالشفاء».
وتعاون الماكيير محمد عشوب مع عدد كبير من الفنانين، أبرزهم النمر الأسود أحمد زكي، خلال فيلم أيام السادات، ووحش الشاشة فريد شوقي، وسعيد صالح، ومحمود المليجي، وغيرهم من الفنانين، إلى جانب العديد من الأعمال الفنية، وآخرها مسلسل ليلة السقوط عام 2003.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد عشوب سعاد حسني الفنانة سعاد حسني محمد عشوب سعاد حسنی
إقرأ أيضاً:
صور أقمار صناعية تظهر نشاطا مستمرا في منشأة فوردو
أظهرت صور أقمار صناعية عالية الجودة التقطتها شركة "ماكسار" أمس الأحد نشاطا مستمرا عند فتحات التهوية والحفر الناتجة عن الضربات الجوية الأميركية التي استهدفت مجمع تخصيب اليورانيوم تحت الأرض في فوردو الأسبوع الماضي، في حين لا يزال أثر الضربات غير محدد.
وتبيّن الصور وجود حفارة وعدد من الأفراد قرب الفتحة الشمالية الواقعة على التلة المشرفة على المجمع، بينما تظهر رافعة تعمل عند مدخل الفتحة.
كما تُظهر الصور وجود عدة مركبات إضافية متوقفة أسفل التلة على طول المسار الذي جُهّز للوصول إلى الموقع.
وتوفر الصور المنشورة مشاهد عامة للمجمع، إلى جانب لقطات مقربة للنشاط أعلى التلة، ومداخل أنفاق المنشأة تحت الأرض.
وفيما أكد مسؤولون أميركيون أن القصف دمر مواقع نووية رئيسية في إيران، نفت إيران أن تكون الضربات الأميركية دمرت المواقع تماما.
بدوره، قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي إن الهجمات على مواقع فوردو ونطنز وأصفهان أعاقت بشكل كبير قدرة إيران على معالجة وتخصيب اليورانيوم.
ومع ذلك، تؤكد القوى الغربية أن التقدم الذي أحرزته إيران في المجال النووي اكتسبت به معرفة لا يمكن وأدها، مشيرين إلى أن فقدان الخبراء أو المنشآت قد يبطئ التقدم لكن إحراز التطور مستمر.