مدبولي: الحكومة تواصل جهودها في تعزيز قطاع التشييد والبناء
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مواصلة الحكومة لجهودها في تعزيز قطاع التشييد والبناء من خلال منظومة التخطيط العمراني، وتسريع عمليات الترخيص، لافتا إلى العمل على تفعيل عمليات قانون التصالح، وإطلاق المنظومة الإلكترونية لقانون التصالح، مشيرا إلى أنه سيتم العمل خلال البرنامج نحو 500 ألف وحدة سكنية بديلة للمناطق المخططة.
وأضاف رئيس مجلس الوزراء، خلال كلمته بجلسة البرلمان لعرض برنامج الحكومة الجديدة، "نؤكد حرصنا الدائم على زيادة مشاركة القطاع الخاص فى الاقتصاد، واستهدفنا عددًا من البرنامج الرئيسية تتمثل في تنفيذ وثيقة سياسة ملكية الدولة، وتعظيم العائد على الأصول المملوكة للدولة، والاستمرار فى برنامج الأطروحات وتسهيل الأعمال التجارية مع تبني سياسات وبرامج تستهدف جذب الاستثمارات".
وتابع رئيس مجلس الوزراء “تسببت الأزمات الاقتصادية المتلاحقة فى ارتفاع معدلات التضخم على المستوى العالمي، ولم تكن مصر بمعزل عنها، فقد ساهم هذا إلى ارتفاع أسعار المنتجات، ومن أجل ذلك استهدفت الحكومة تنفيذ مجموعة من البرامج يأتي على رأسها ضمان توافر السلع مع ضمان تحقيق الاستقرار السعري ورقمنة أسواق السلع، ولقد لاحظنا تراجع معدل التضخم السنوي، وسنستمر جهودنا لخفضه”.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور مصطفى مدبولي الحكومة المنظومة الإلكترونية رئيس مجلس الوزراء
إقرأ أيضاً:
رئيس الحكومة: عدت إلى عدن بظرف استثنائي وصعب
قال رئيس الوزراء الجديد، سالم بن بريك، إن أولوياته العاجلة تتمثل في الاستماع إلى أصوات المواطنين وتلبية احتياجاتهم الملحّة.
وأضاف بن بريك الذي وصل عدن مساء اليوم برفقة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي -في بيان نشره عبر منصة إكس- أن من أولوياته العمل على تخفيف معاناة المواطنين في مختلف المجالات بدعم من شركاء اليمن، حد قوله.
وتابع "عدت إلى عدن برفقة رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رشاد العليمي، في "ظرف استثنائي وصعب".
وأكد رئيس الحكومة الجديد إدراكه لحجم التحديات التي تواجه الشعب اليمني.
ورغم التطمينات التي حملها بيان رئيس الوزراء، إلا أن إعلان عودته اليوم لم يتضمن أي إشارة إلى الدعم المالي أو الاقتصادي الذي كان يُفترض حشده خلال فترة تأجيل العودة، في ظل الاحتجاجات والاحتقان الشعبي الذي تشهده عدن وبعض المحافظات المحررة منذ أيام تنديدا بتدهور الأوضاع المعيشية وانقطاع الخدمات الأساسية على رأسها الكهرباء والمياه.
وتأتي عودة رئيس الوزراء إلى العاصمة المؤقتة عدن، قادما من السعودية، بعد تأخر دام لأسابيع منذ تعيينه في المنصب، الذي وضع شروطا لقبوله المنصب، منها دعمه ماليا.