وزير الرياضة ومستشار رئيس الجمهورية ومحافظا الوادى الجديد والشرقية يفتتحون نادي الرماية
تاريخ النشر: 14th, December 2025 GMT
افتتح الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، اليوم الأحد، نادي الرماية بالوادي الجديد، بحضور اللواء خالد فودة مستشار رئيس الجمهورية، واللواء محمد الزملوط محافظ الوادي الجديد، والمهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية، واللواء حازم حسني رئيس الاتحاد المصري للرماية.
وأعرب الوزير عن سعادته بإنشاء النادي الجديد، مؤكدًا أنه يمثل أحد أفضل ميادين الرماية في مصر، نظرًا لتميزه بكونه مفتوحًا من جميع الاتجاهات وخالٍ من الحواجز والسواتر، وهو ما يُعد من أهم المواصفات لميادين الرماية، بالإضافة إلى وجود مجمع متكامل للألعاب داخل النادي.
وعلى هامش الافتتاح، شهد الحضور مباراة استعراضية تنافسية بين لاعبي أندية الرماية المختلفة في مصر، أظهرت مستوى متميزًا للاعبين الموهوبين والواعدين في اللعبة، مؤكدين ريادة مصر في هذا المجال الرياضي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة خالد فودة محمد الزملوط
إقرأ أيضاً:
أسعار الأسماك الطازجة اليوم بأسواق الوادي الجديد
تواصل أسواق محافظة الوادي الجديد الحفاظ على وتيرة مستقرة في حركة البيع والشراء، وذلك بفضل التدفق اليومي لكميات كبيرة من الأسماك القادمة من مزارع الاستزراع السمكي داخل المحافظة، إضافة إلى الشحنات الواردة من المحافظات الساحلية.
هذا التوافر المكثف ساهم في تحقيق توازن واضح في السوق اليوم الثلاثاء 2 ديسمبر 2025، مع استمرار إقبال المواطنين على شراء مختلف الأصناف التي تُعد بديلًا مناسبًا للبروتين الحيواني.
أسعار الأسماك المعروضة في الأسواق
المكرونة: 165–175 جنيهًا.
البياض: بين 105 و110 جنيهات.
البلطي المحلي: 115 جنيهًا للكيلوجرام.
المبروك: 115 جنيهًا للكيلو.
البوري: 175 جنيهًا للكيلوجرام.
الجمبري: بين 330 و350 جنيهًا للكيلوجرام.
السوق يشهد خلال هذه الفترة تنوعًا كبيرًا في المعروض
ويؤكد تجار الأسماك في مراكز المحافظة أن السوق يشهد خلال هذه الفترة تنوعًا كبيرًا في المعروض، أبرزها البلطي والمبروك وأنواع المكرونة، وهو ما يمنح المستهلك خيارات مناسبة من حيث السعر والجودة. كما يشير التجار إلى أنّ الأسماك أصبحت تشكل عنصرًا أساسيًا على موائد الكثير من الأسر، خصوصًا مع ارتفاع أسعار اللحوم الحمراء والدواجن من حين لآخر.
ورغم أن الوادي الجديد تُعد محافظة صحراوية لا تطل على أي بحار أو أنهار، إلا أن السنوات الأخيرة شهدت توسعًا لافتًا في مشروعات الاستزراع السمكي.
وقد ساهمت هذه المشروعات اعتمادًا على مياه الآبار الجوفية والمفيضات في توفير بيئة مثالية لتربية الأسماك. ويبرز مشروع مفيض باريس كنموذج مميز في هذا المجال.