إزاي تحافظ على تابلوه سياراتك من التشقق| اعرف الطريقة
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
جميع السيارات بها تابلوه ولكن ليس جميع السيارات بها نفس درجة نظافة التابلوه ، وذلك نتيجة التشقق الذى يوجد في أغلب السيارات نتيجة تعرض التابلوه إلى أشعة الشمس ، بالإضافة إلى ارتفاع درجات الحرارة ، ما يسبب تشوه جمال التابلوه ، ومن هنا يجب الحفاظ علي تابلوه السيارة ، والقيام بتنظيفه باستمرار ، حتي تظهر السيارة بشكل أنيق وحديث .
كما أن التابلوه جزء أساسي في ظهور السيارة بشكل جيد وأنيق، ويدل علي نظافة السيارة وحداثتها، ويعطي انطباع أولي جيد للسيارة حتي قبل قيادتها .
1- في فصل الصيف بالأخص يجب ركن السيارة في الظل بعديا عن أشاعه الشمس المباشرة .
2- أذا قمت بركن السيارة في الشمس فيجب وضع عواكس علي الزجاج ، لان العواكس تمنع تسرب أشعة الشمس الي التابلوه وتصيبه بالتشقق .
3- ركن السيارة في الاتجاه المعاكس للشمس حتي لا يصل الضوء الي التابلوه .
4- تنظيف التابلوه باستمرار من السوائل والشوائب والأتربة .
5- الابتعاد قدر الأماكن عن قيادة السيارة في الأوقات المشمسة .
6- ترك جزئ صغير من النوافذ مفتوح لتقليل درجة الحرارة داخل المقصورة .
7- استخدام بعض الزيوت المرطبة الخاصة بالتابلوه في المساء .
8- الحذر من الكلور والكحول لانهم يعرضان التابلوه للتشقق .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السیارة فی
إقرأ أيضاً:
هآرتس: الأبارتايد في الضفة الغربية على الطريقة الإسرائيلية
تناولت صحيفة هآرتس الإسرائيلية في افتتاحية لها نظام الفصل العنصري (الأبارتايد) الإسرائيلي في الضفة الغربية، قائلة: "إذا كان هناك نموذج لذلك فإن قرية كفل حارس الفلسطينية شمال الضفة الغربية تقدم صورة صارخة له".
وأوردت أن هذه القرية الصغيرة تشهد كل 3 أشهر اقتحاما منظما يقوم به آلاف اليهود، برفقة مئات من الجنود الإسرائيليين والشرطة، من أجل أداء الصلاة عند موقع يزعم الإسرائيليون أنه قبر النبي "يوشع بن نون".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ديلي بيست: هذا هو القرار "المزلزل" الذي وعد ترامب بإعلانهlist 2 of 2مقال بهآرتس: بعد 250 عاما ها هي أميركا تنال استقلالها عن إسرائيلend of listوحسب الصحيفة فإنه يفرض، خلال زيارة الإسرائيليين، على سكان هذه القرية حظر تجول صارم، إذ لا يُسمح لهم بمغادرة منازلهم، بل يُمنعون حتى من النظر عبر نوافذهم، بينما تتحول شوارع قريتهم إلى ممرات حصرية لليهود فقط.
تخريب روتيني واسع
وقالت إن هذا الحدث لا يمر دون آثار تخريبية: تحطيم نوافذ، كتابات عنصرية على الجدران تدعو إلى "الموت للعرب"، وملصقات تصرّح بعدم وجود مستقبل لفلسطين، وصنابير مياه محطمة، وأبواب منازل مكسورة.
وأضافت أن الأخطر من ذلك هو أن كل هذه الانتهاكات أصبحت "روتينية" في نظر الجيش والمستوطنين، وغائبة عن وعي معظم الإسرائيليين، رغم تكرارها منذ سنوات.
وعندما يغادر المصلون، تقول هآرتس، يخلّفون وراءهم الدمار والقمامة، والأهم من ذلك، حياة كاملة يعاد تشكيلها قسرا لآلاف الفلسطينيين الذين يعيشون في ظل هذا الواقع.
إعلان
مثال واحد لظاهرة أوسع
وزيارات كفل حارس، توضح هآرتس، ليست سوى مثال واحد على ظاهرة أوسع. فهناك زيارات مشابهة إلى "قبر يوسف" في نابلس، الذي يزعم الإسرائيليون أنه قبر يوسف بن يعقوب عليهما السلام، تتسبب هي الأخرى بفرض حظر التجول على أحياء فلسطينية كاملة.
والسلوك نفسه يتكرر خلال اقتحامات الأثريين الإسرائيليين لقرى وبلدات فلسطينية أو خلال جولات منظمة في أرجاء الضفة الغربية برفقة الجيش، بناء على طلب المستوطنين، حيث يزيحون قسرا أي فلسطيني يصادفهم في الطريق.
وأشارت الصحيفة إلى أن أعمال التخريب والشعارات العنصرية مثل "فلتحترق قريتكم"، غالبا ما تكون هي الجاذب الأكبر للاهتمام، لكنها ليست الجريمة الكبرى الوحيدة.
غير مقبول أخلاقيا ولا إنسانيا
وحتى لو لم تُسجّل أي أضرار مادية، فإن جوهر المشكلة يبقى في المبدأ نفسه: منح الأسبقية لحق اليهود في الصلاة على حساب حق الفلسطينيين في الأمن وحرية الحركة والحياة الكريمة، وفق تعبير الصحيفة.
وتلخص هآرتس قائلة إن هذا هو وجه الاحتلال كما هو: منظومة تمييز ممنهجة تُفضّل جماعة إثنية على أخرى، وترسّخ واقعا مشوّها تُمنح فيه الحقوق على أساس الانتماء القومي، بينما يُطلب من الطرف الآخر دفع الثمن الكامل.
والمسألة لا تتعلق فقط بأسلوب تنفيذ هذه الزيارات، بل في تنظيمها أصلا، فما دامت تستلزم حبس الفلسطينيين في منازلهم وإفساح الطرق لليهود فقط، فهي ببساطة غير مقبولة لا أخلاقيا ولا إنسانيا، وفق هآرتس.