صحيفة صدى:
2025-05-15@19:17:36 GMT

خلافات مالية تهدد صفقة حمدالله مع التعاون

تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT

خلافات مالية تهدد صفقة حمدالله مع التعاون

ماجد محمد

كشفت مصادر مساء اليوم ، عن وجود خلافات مالية بين المغربي عبد الرزاق حمد الله محترف الفريق الأول الاتحاد ، ونادي التعاون ، إتمام الصفقة خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية .

وفي وقت سابق ، اتفق حمدالله مع التعاون على تمثيل النادي خلال الموسم القادم في صفقة انتقال حر .

ووفقاً لصحيفة «الرياضية» ، النجم المغربي طلب زيادة راتبه الشهري من خمسة ملايين إلى سبعة ملايين ونصف المليون، وهو ما يتسلمه سنوياً من الاتحاد ، مما تسبب في حدوث خلاف مع إدارة التعاون وبرنامج الاستقطابات .

وأشارت الصحيفة إلى أن الخلافات المالية ، جعلت نادي قطري وآخر إماراتي دخول السباق مجدداً ، ومحاولة كسب موافقة حمدالله على استقطابه هذا الصيف ،

وينتظر أن تُحسم الأمور قريبًا بين المهاجم المغربي والتعاون ، وبرنامج الاستقطاب إما بإتمام الاتفاق والتوقيع النهائي ، أو رحيل المغربي عن دوري روشن للمحترفين .

والجدير بالذكر أن عبدالرازق حمدالله انضم إلى الاتحاد في 2022 ، وخاض معه 84 مباراة ، وسجل 67 هدفًا، وقدم ثماني تمريرات حاسمة .

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الاتحاد التعاون عبدالرازق حمدالله

إقرأ أيضاً:

ماذا تعرف عن تفاصيل أكبر صفقة بالتاريخ بين السعودية والولايات المتحدة؟

شهدت زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأخيرة إلى المملكة العربية السعودية توقيع شراكة اقتصادية استراتيجية شاملة بين البلدين، تُعد من الأضخم في تاريخ العلاقات الثنائية، حيث بلغت قيمة الالتزامات المتبادلة 600 مليار دولار.

وامتدت هذه الاتفاقيات لتشمل قطاعات الدفاع والطاقة والتكنولوجيا والبنية التحتية والثقافة، ما يعكس عمق المصالح المشتركة ورغبة الجانبين في توسيع نطاق التعاون الاستراتيجي.

وقّع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، والرئيس الأمريكي الثلاثاء، "وثيقة الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية"، إلى جانب اثنتي عشرة اتفاقية ومذكرة تفاهم ثنائية تغطي مجالات حيوية متعددة، وذلك خلال القمة التي جمعتهما في قصر اليمامة بالعاصمة الرياض، وفق ما أوردته قناة "الإخبارية" الرسمية.

عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Arabi21 - عربي21‎‏ (@‏‎arabi21news‎‏)‎‏
وأفادت وكالة الأنباء السعودية الرسمية بأن الزعيمين شهدا مراسم توقيع وتبادل عدد من الاتفاقيات الثنائية.

ووفق الرصد فقد بلغ عدد الاتفاقيات والمذكرات المعلنة 12 اتفاقًا ومذكرة تعاون.

أبرز الاتفاقيات والمذكرات الموقعة:
أولا: مذكرة تفاهم في مجال الطاقة بين وزارتي الطاقة في البلدين، لتعزيز التعاون في مجالات الإنتاج والتقنيات الحديثة.

ثانيا: مذكرة نوايا دفاعية تهدف إلى تحديث وتطوير القدرات العسكرية للقوات المسلحة السعودية، بالتركيز على منظومات الدفاع المستقبلية.

ثالثا: اتفاق تعاون في مجال التعدين والموارد المعدنية، بين وزارة الصناعة والثروة المعدنية السعودية ووزارة الطاقة الأمريكية.




رابعا: خطاب نوايا لتعزيز التعاون في مجالات الذخيرة، والتدريب، والدعم اللوجستي، والصيانة، وتحديث الأنظمة العسكرية لوزارة الحرس الوطني، بما يشمل الأنظمة البرية والجوية.

خامسا: مذكرة تفاهم أمنية بين وزارة الداخلية السعودية ومكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي (FBI)، لتعزيز التعاون في مجالات مكافحة الإرهاب والأمن السيبراني.

سادسا: مذكرة نوايا صحية دفاعية تهدف إلى تطوير القدرات الصحية والخدمات الطبية الخاصة بالقوات المسلحة السعودية.

سابعا: اتفاقية للتعاون القضائي بين وزارتي العدل في البلدين.

ثامنا: اتفاقية تنفيذية في مجال الفضاء بين وكالة الفضاء السعودية ووكالة "ناسا"، تتعلق بالمشاركة السعودية في مشروع "كيوب سات" لرصد الطقس الفضائي ضمن برنامج "أرتميس".

تاسعا: اتفاقية تعاون جمركي بين حكومتي البلدين بشأن المساعدة المتبادلة بين إدارات الجمارك.
بروتوكول تعديل اتفاقية النقل الجوي بين الرياض وواشنطن، لتحديث بنود التعاون في قطاع الطيران المدني.

عاشرا: اتفاقيات في مجالي البيئة والبحوث الطبية، لا سيما المتعلقة بمكافحة الأمراض المعدية.

تفاصيل وأبرز محاور الشراكة:

أولا: اتفاقيات الدفاع والأمن (بقيمة 142 مليار دولار)

تم توقيع أكبر صفقة تسليح في تاريخ الولايات المتحدة، تتضمن تزويد المملكة بمنظومات عسكرية متقدمة تشمل: مقاتلات حديثة وتقنيات فضائية وصاروخية - أنظمة دفاع جوي وصاروخي من طراز "ثاد" و"باتريوت" - زوارق حربية وأنظمة أمن سواحل - تقنيات مراقبة متطورة وطائرات مسيّرة لتعزيز أمن الحدود - تطوير الأكاديميات العسكرية السعودية وتقديم خدمات طبية للقوات المسلحة.

كما تم توقيع اتفاقية تعاون بين وزارة الداخلية السعودية ومكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) في مجالي مكافحة الإرهاب والأمن السيبراني.

ثانيا: استثمارات في الطاقة والبنية التحتية
استثمار بقيمة 3.4 مليار دولار لتوسعة مصفاة "موتيفا" في ولاية تكساس، ثاني أكبر مصفاة في الولايات المتحدة.

اتفاق لتوريد 6.2 مليون طن سنويًا من الغاز الطبيعي المسال إلى "أرامكو" من مشروع بورت آرثر.

بالإضافة إلى استثمار 20 مليار دولار من شركة "داتافولت" السعودية في مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية للطاقة في الولايات المتحدة.

ثالثا: التكنولوجيا والابتكار (80 مليار دولار)

تحالف من كبرى شركات التكنولوجيا الأمريكية – مثل عوغل٬ وأوراكل٬ وشركة إي إم دي٬ وأوبر٬  وسيلز فورس – سيستثمر في مشاريع مشتركة بمجالات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية.

كما تم توقيع شراكة مع شركة إنفيديا لتطوير بنية تحتية متقدمة في تقنيات الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي.

عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Arabi21 - عربي21‎‏ (@‏‎arabi21news‎‏)‎‏
رابعا: الرعاية الصحية والمشاريع الصناعية
مشروع سعودي بقيمة 5.8 مليار دولار لإنشاء مصنع ضخم للسوائل الوريدية في ولاية ميشيغان.
اتفاقية تعدين مشتركة لتأمين سلاسل التوريد الخاصة بالمعادن النادرة المستخدمة في الصناعات التقنية.

خامسا: الفضاء والعلوم
إطلاق قمر صناعي صغير (CubeSat) سعودي على متن مهمة "أرتميس 2" التابعة لوكالة "ناسا" لدراسة الطقس الفضائي.

بالإضافة إلى شراكات ثقافية مع مؤسسة سميثسونيان تشمل أبحاثًا حول آثار العلا، وبرامج لحماية النمر العربي المهدد بالانقراض.

سادسا: التجارة وتحديث قطاع الطيران
تعديل اتفاقية النقل الجوي بين البلدين بما يسمح للطائرات الأمريكية بنقل الشحنات من وإلى دول ثالثة عبر السعودية دون التوقف في الولايات المتحدة.

تصدير خدمات أمريكية بقيمة 2 مليار دولار تشمل تنفيذ مشاريع كبرى مثل مطار الملك سلمان ومدينة القدية.

سابعا: صناديق استثمار قطاعية
صندوق للطاقة بقيمة 5 مليارات دولار لدعم مشاريع الطاقة النظيفة في الولايات المتحدة. بالإضافة إلى صندوق دفاعي/فضائي بقيمة 5 مليارات دولار للأبحاث والتطوير. وصندوق رياضي بقيمة 4 مليارات دولار بقيادة شركة Enfield Sports.


 وقد وصف الرئيس الأمريكي الاتفاقيات بأنها تمثل "عصرًا ذهبيًا جديدًا" في العلاقات الأمريكية السعودية، في تباين واضح مع التوترات التي شابت العلاقة خلال إدارة سلفه جو بايدن.

عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Arabi21 - عربي21‎‏ (@‏‎arabi21news‎‏)‎‏
وسبق لترامب أن زار المملكة العربية السعودية خلال ولايته الرئاسية الأولى (2017-2021)، حيث التقى حينها بالعاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، وشارك في قمة عقدت في العاصمة الرياض.

وتأتي زيارته الحالية إلى السعودية، والتي تُعد الأولى له إلى منطقة الشرق الأوسط منذ تنصيبه لولاية ثانية في 20 كانون الثاني/يناير الماضي، في إطار جولة إقليمية تمتد من يوم الثلاثاء حتى الجمعة، وتشمل كذلك كلًا من قطر والإمارات العربية المتحدة.

ومن المقرر أن يشارك ترامب، غدا الأربعاء، في القمة الخليجية-الأمريكية الخامسة، التي تستضيفها العاصمة السعودية الرياض، بمشاركة قادة دول مجلس التعاون الخليجي، وفق ما أوردته وسائل إعلام سعودية.

ويُذكر أن مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الذي تأسس في 25 أيار/مايو عام 1981، ويقع مقره في الرياض، يضم ست دول هي: السعودية، قطر، الإمارات، الكويت، سلطنة عُمان، والبحرين.

مقالات مشابهة

  • مفاوضات مع أنس المهراوي مهاجم فريق المكناسي المغربي
  • الشباب يستعين بـ بودينسي لتعويض غياب حمدالله أمام الرياض
  • غياب مقلق لرونالدو.. إصابة غير معلنة تهدد موسمه مع النصر
  • الأردن يعزّز موقعه على خارطة صناعة الأفلام بحوافز مالية جديدة
  • الاتحاد الأوروبي يخصص 8 ملايين يورو لدعم الأمن والاستقرار في لبنان
  • في الذكرى 69 لتأسيس الجيش المغربي.. الملك: سنواصل دعم برامج توطين الصناعات العسكرية
  • ماذا تعرف عن تفاصيل أكبر صفقة بالتاريخ بين السعودية والولايات المتحدة؟
  • مدبولي يبحث مع اللجنة الاستشارية سُبل تعزيز الصادرات وبرنامج رد الأعباء الجديد
  • مكتوم بن محمد يستعرض تعزيز التعاون مع وزير مالية لوكسمبورغ
  • الوزراء: الدولة تبنت إصلاحات مالية جادة خلال الفترة الماضية