مستقبل وطن يكشف تفاصيل برنامج ريادة لإعداد وتأهيل الشباب للعمل السياسي
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
كتب - محمود مصطفى أبوطالب:
كشف أحمد عبدالجواد نائب رئيس حزب مستقبل وطن، تفاصيل برنامج "ريادة" لإعداد وتأهيل الشباب للعمل السياسي.
وأوضح أن البرنامج عبارة عن مجموعة متنوعة من التدريبات والدورات على مدار ثلاثة أشهر على النحو التالي:
- ٢٥ يوليو ٢٠٢٤ فتح باب التقديم من خلال منصة زدني.
- ١ سبتمبر ٢٠٢٤ بداية البرنامج في الجامعة الأمريكية.
- نوفمبر ٢٠٢٤ - المستوى التأسيسي من برنامج السياسة المحلية (منصة زدني): مقدمة في العلوم السياسية، النظام السياسي في مصر
- المستوى المتقدم من برنامج السياسة المحلية ( منصة زدني) : قوانين الأحزاب السياسية، النظام الانتخابي، قوانين التصويت
- ديسمبر ٢٠٢٤ - المستوى التأسيسي من برنامج السياسة الدولية ( منصة زدني)
- المستوى المتقدم من برنامج السياسية الدولية ( منصة زدني) :الاقتصاد السياسي الدولي، الأمن الدولي، الحوكمة العالمية.
يناير ٢٠٢٥ - برنامج الذكاء الاصطناعي ( منصة زدني) مفاهيم ومصطلحات، أدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي ، أخلاقيات وحوكمة الذكاء الاصطناعي، التحديات والحلول.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: أحمد رفعت حكومة مدبولي الطقس أسعار الذهب سعر الدولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان أحمد عبدالجواد حزب مستقبل وطن الجامعة الأمريكية برنامج الذكاء الاصطناعي من برنامج
إقرأ أيضاً:
دعوة لمقاربة شاملة لتنظيم الذكاء الاصطناعي
يحتاج العالم بشكل عاجل إلى مقاربة شاملة لتنظيم الذكاء الاصطناعي للحؤول دون أن يؤدي أي تفلت في هذا المجال إلى تفاقم المخاطر وعدم المساواة، على ما تؤكد الأمينة العامة للاتحاد الدولي للاتصالات، وهي وكالة متخصصة تابعة للأمم المتحدة، في مقابلة صحفية.
تأمل الأميركية دورين بوغدان-مارتن، التي تترأس الاتحاد الدولي للاتصالات منذ عام 2023، أن "يُفيد الذكاء الاصطناعي البشرية جمعاء حقا"، على ما قالت خلال المقابلة التي أجريت معها هذا الأسبوع في جنيف.
وأكدت أن تنظيم الذكاء الاصطناعي أمر أساسي في ظل تزايد المخاوف بشأن مخاطر هذه التقنية، بينها القلق من فقدان الوظائف ومن المعلومات المضللة وانتشار "التزييف العميق" (محتوى مُتلاعب به باستخدام الذكاء الاصطناعي)، وزعزعة النسيج الاجتماعي.
وأضافت "من المُلحّ السعي لوضع الإطار المناسب"، على أن يتم ذلك من خلال "مقاربة شاملة".
تأتي تعليقاتها بعد أن كشف البيت الأبيض أخيرا عن خطة عمل لتعزيز التطوير الحر لنماذج الذكاء الاصطناعي الأميركية في الولايات المتحدة وخارجها، رافضا أي مخاوف بشأن إساءة استخدامها المحتملة.
وقد رفضت بوغدان-مارتن التعليق على هذا التطور الأخير، موضحة أنها "لا تزال تحاول استيعابه".
وقالت "أعتقد أن هناك مقاربات مختلفة" في المسألة، مضيفة "هناك مقاربة الاتحاد الأوروبي، وثمة المقاربة الصينية. واليوم، نشهد على المقاربة الأميركية. أعتقد أن ما نحتاجه هو تفاعل هذه المقاربات".
وأشارت أيضا إلى أن "85% من الدول لا تزال تفتقر إلى سياسات أو استراتيجيات للذكاء الاصطناعي".
ولفتت بوغدان-مارتن إلى أن قضايا الابتكار وبناء القدرات والاستثمار في البنية التحتية ترتدي أهمية محورية بشكل خاص في المناقشات المتعلقة بالتنظيم.
لكنها أبدت اعتقادا بأن "النقاش لا يزال بحاجة إلى أن يُجرى على المستوى العالمي لتحديد مقدار التنظيم اللازم".
أمضت المسؤولة الرفيعة المستوى معظم مسيرتها المهنية في الاتحاد الدولي للاتصالات، وتعتقد أن هذه الوكالة الأممية المسؤولة عن تطوير خدمات وشبكات وتقنيات الاتصالات في جميع أنحاء العالم، تتمتع بمكانة جيدة للمساعدة في تسهيل الحوار بين الدول حول تنظيم الذكاء الاصطناعي.
وأكدت أن "الحاجة إلى نهج عالمي تبدو أساسية بالنسبة لي"، محذرة من أن "المقاربات المجزأة لن تخدم الجميع ولن تصل إليهم".