انطلاق أولى رحلات مصر للطيران إلى الفجيرة بالإمارات
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت شركة مصر للطيران التابعة لوزارة الطيران المدني، انطلاق أولى رحلات الشركة إلى إمارة الفجيرة بالإمارات العربية المتحدة، لافتة إلى ضرورة التوسع داخل القارة الآسيوية والوصول إلى أكبر الأسواق العالمية وجذب المزيد من العملاء الجدد حول العالم.
وأضافت الشركة في بيان اليوم، أنه من المقرر أن تسير مصر للطيران عدد رحلتين أسبوعيا إلى إمارة الفجيرة بالإمارات العربية المتحدة وذلك يومي الأحد والخميس.
وأشارت مصر للطيران إلى أن الشركة أنها سيرت خلال هذا الأسبوع رحلات جديدة إلى كل من مدينتي براج التشيكية وزيورخ السويسرية وذلك في إطار خطة الشركة التوسعية في الوصول لأكثر من مدينة أوروبية، كما سيرت أيضا رحلات إلى العاصمة الإيفوارية أبيدجان في إطار خطة الشركة التوسعية لزيادة رحلاتها داخل القارة الإفريقية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مصر للطيران رحلات الشركة مصر للطیران
إقرأ أيضاً:
روسيا تُطلق أول خط جوي مباشر باتجاه بيونغ يانغ
أعلنت السلطات الروسية اليوم الأحد تدشين أول خط جوي مباشر بين موسكو وبيونغ يانغ، في خطوة تعكس تنامي العلاقات بين روسيا وكوريا الشمالية.
وستغادر أول رحلة جوية من مطار شيريميتيفو في موسكو مساء اليوم في تمام الساعة السابعة بالتوقيت المحلي (16:00 بتوقيت غرينتش)، بطائرة من طراز بوينغ 777 التابعة لشركة نوردويند إيرلاينز، وستستغرق الرحلة نحو 8 ساعات.
وذكرت وكالة الأنباء الروسية أن التذاكر، التي بدأ سعرها من 44700 روبل (نحو 563 دولارا)، نفدت سريعا.
ومنحت هيئة الطيران المدني الروسية (روسافياتسيا) شركة نوردويند إيرلاينز إذنا بتسيير رحلات بين موسكو وبيونغ يانغ مرتين أسبوعيا، لكن وزارة النقل أوضحت أن الرحلات ستبدأ بمعدل رحلة واحدة شهريا في المرحلة الأولى، بهدف "بناء طلب مستقر".
وتُعد هذه الخدمة الجوية الجديدة الأولى من نوعها بين العاصمتين منذ منتصف التسعينيات، بعد استئناف الرحلات البرية بالقطارات الشهر الماضي، والتي تستغرق 10 أيام بين موسكو وبيونغ يانغ.
وكانت الرحلات الجوية الوحيدة القائمة سابقا بين البلدين تقتصر على رحلات شركة "إير كوريو" الكورية الشمالية إلى مدينة فلاديفوستوك الروسية.
ويأتي هذا التطور في ظل اتهامات غربية لكوريا الشمالية بتزويد روسيا بالسلاح، بما في ذلك المدفعية والصواريخ الباليستية، وهي مزاعم تنفيها موسكو وبيونغ يانغ.