عمر هاشم خطيبًا.. نقل شعائر صلاة الجمعة من الجامع الأزهر
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
كتب - محمود مصطفى أبوطالب:
ينقل التليفزيون والإذاعة المصرية وبعض القنوات الخاصة، ظهر اليوم، شعائر صلاة الجمعة من الجامع الأزهر.
ومن المقرر أن يلقي خطبة الجمعة اليوم، الدكتور أحمد عمر هاشم عضو هيئة كبار العلماء، "، ويتلو القرآن الشيخ علي محمود شميس.
فيما أعلنت وزارة الأوقاف، أن موضوع خطبة الجمعة اليوم بجميع المساجد هو "لا تحزن إن الله معنا".
وشددت وزارة الأوقاف، على الأئمة ضرورة الالتزام بموضوع الخطبة نصًا أو مضمونًا على أقل تقدير وألا يزيد زمن الخطبة عن 15 دقيقة، لتكون ما بين عشر دقائق وخمس عشرة دقيقة للخطبتين الأولى والثانية معا كحد أقصى، مع التأكيد على أن البلاغة الإيجاز.
وأكدت أنه من الأفضل أن ينهى الخطيب خطبته والناس فى شوق إلى المزيد خير من أن يطيل فيملوا، وفى الدروس والندوات والملتقيات الفكرية متسع كبير.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: أحمد شوبير شهد سعيد هدير عبدالرازق الطقس أسعار الذهب أحمد رفعت سعر الدولار حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان الجامع الأزهر صلاة الجمعة الدكتور أحمد عمر هاشم خطبة الجمعة وزارة الأوقاف
إقرأ أيضاً:
وزارة الأوقاف تعقد 684 ندوة علمية بعنوانخيرُكم خيرُكم لأهله
تواصل وزارة الأوقاف جهودها في نشر الفكر الوسطي المستنير، وتنفيذ برامجها الدعوية والعلمية الهادفة، حيث نظمت (684) ندوة علمية بجميع محافظات الجمهورية، تحت عنوان:
"خيرُكم خيرُكم لأهله، وأنا خيرُكم لأهلي.. المنهج النبوي في رعاية الأسرة".
تناولت هذه الندوات مكانة الأسرة في الإسلام، والمنهج النبوي الكريم في بنائها ورعايتها، مستعرضةً الأسس التي أرساها النبي ﷺ في تعامله مع أهله، من رحمة وعدل وتكامل، وكيف جسّد أرقى نماذج الحياة الأسرية القائمة على المودة والاحترام والتفاهم.
وتهدف الوزارة من خلال هذه الندوات إلى تأصيل القيم الأسرية الأصيلة في المجتمع، وتأكيد أن استقرار الأسرة يمثل الركيزة الأولى في بناء مجتمع سليم، وأن الهدي النبوي يشكّل المرجعية الأسمى في تربية الأبناء، وتعزيز الاحترام المتبادل بين أفراد الأسرة.
كما تؤكد الوزارة أن هذه الندوات تأتي ضمن سلسلة فعالياتها المستمرة في المساجد الكبرى على مستوى الجمهورية، من خلال برامج: "الندوات العلمية"، و"الأسبوع الثقافي"، و"القوافل الدعوية"، التي تحظى بتفاعل واسع من الجماهير، وتسهم بفاعلية في تفعيل دور المسجد كمركز توعوي وتربوي يخدم قضايا المجتمع، ويعزز منظومة القيم والأخلاق.