المدير الفني لمنتخب مصر للدراجات يكشف تفاصيل جديدة عن واقعة شهد سعيد
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
قال محمد إبراهيم المدير الفني لمنتخب مصر للدراجات، إن هناك قانونا في الاتحاد الدولي للدراجات، وضع عقوبات لكل الوقائع التي تشبه واقعة اللاعبتين شهد سعيد وجنة عليوة، سواء إن كانت الواقعة متعمدة أو غير مقصودة.
واقعة شهد سعيدوأشار إبراهيم، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد، اليوم الجمعة، أن سباق الدراجات يشمل عدد من اللاعبين في حارة واحدة، يتسابقون للوصول إلى النقطة المحددة في أسرع وقت ممكن وقبل المتنافسين رغم شدة الرياح.
ولفت محمد إبراهيم، إلى أن قانون الاتحاد الدولي للدراجات، يوضح أنه في حالة إدانة أحد اللاعبين يتم تغريمه ما بين 100 و500 فرانك، أو تكون في الترتيب الأخير من السباق، مضيفا أن الاتحاد المصري للدراجات غرم اللاعبة شهد سعيد 100 فرانك، وشطبها من السباقات المحلية لمدة عام واحد.
كما أوضح المدير الفني لمنتخب مصر للدراجات، أن مسابقات الدراجات، مصنفة كثالث رياضة في أعلى معدلات الخطورة، مضيفا أن قرار المشاركة من الاتحاد الدولي وليس الاتحاد المصري، وأن هناك اجتماعا عاجلا مع اتحاد الدراجات غدًا؛ لبحث إمكانية مشاركة شهد سعيد أم لا في أولمبياد باريس 2024.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شهد سعيد واقعة شهد سعيد الاتحاد الدولي للدراجات قناة صدى البلد شهد سعید
إقرأ أيضاً:
كنا نناقش الأفلام من الطفولة.. سعيد شيمي يكشف أسرار صداقته مع محمد خان |فيديو
قال المصور السينمائي الكبير سعيد شيمي إن علاقته بالمخرج الراحل محمد خان بدأت منذ الطفولة، حيث كانا جيرانًا في منطقة ميدان عابدين، وارتبطا بعلاقة صداقة قوية منذ الصغر، مضيفًا: «كنا بنلعب سوا ونتفرج على الأفلام في السينمات الصيفية اللي كانت منتشرة حوالينا وقتها، وكان فيه حوالي سبع أو ثماني سينمات في المنطقة، وده ساهم في تشكيل وعينا السينمائي من بدري».
قصص حزينة ومأساوية
وأضاف شيمي، خلال حواره مع الإعلامية لما جبريل، في برنامج «ستوديو إكسترا» على شاشة «إكسترا نيوز»، أن علاقة الصداقة تحولت تدريجيًا إلى اهتمام مشترك بالسينما، موضحًا: «كبرنا وبدأنا نناقش الأفلام ونقول ده حلو وده لأ، واتكوّن عندنا تذوق سينمائي، ومحمد خان من سن عشر سنين بدأ يكتب قصص في كراسات ويحكيها لأصحابه وأهله، وكانت أغلبها قصص حزينة ومأساوية».
وأشار إلى أن محمد خان سافر إلى الخارج في سن السادسة عشرة لدراسة الهندسة، لكنه غيّر مساره نحو الإخراج السينمائي، متابعًا: «أنا اتفاجئت إنه سافر، وعرفت من خلال مراسلاتنا بالجوابات إنه قرر يدرس سينما في لندن بدل الهندسة، وده كان قرار مهم في حياته».
وتحدث شيمي عن بداية مشواره هو الآخر مع السينما، قائلًا: «كنت بقرأ جريدة الأهرام في البيت، وعرفت إن الدكتور ثروت عكاشة فتح المعهد العالي للسينما يوم 24 أكتوبر 1957، وروحت أدور على المعهد فورًا، وقالولي لازم الثانوية العامة الأول، ومن وقتها بدأت رحلتي».