تحسن الحالة الصحية لعازف الجيتار راديوهيد
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
تعرض عازف الجيتار جوني غرينوود، لوكعة صحية وتم نقله إلي العناية المركزة خلال الأيام الأخيرة، ولكنه تحسن صحته، وفقا لبيان صادر عن مشروع الجانبي The Smile.
عازف الجيتار جوني غرينوود
وقالت مشروع الجانبي :“قبل بضعة أيام ، أصيب جوني بمرض خطير من عدوى احتاجت إلى علاج طارئ في المستشفى ، بعضها في العناية المركزة”، لحسن الحظ أنه الآن خارج الخطر وسيعود قريبا إلى المنزل".
كان غرينوود البالغ من العمر 52 عاما ، في جولة مع زميله في فرقة راديوهيد توم يورك في The Smile في الأشهر الأخيرة ، لكنهم ألغوا الآن حفلات موسيقية مستقبلية.
وقال البيان "تلقينا تعليمات من الفريق الطبي المسؤول عن رعاية جوني بإلغاء جميع الارتباطات حتى يتاح له الوقت للتعافي التام".
وأضاف:"تحقيقا لهذه الغاية ، تم إلغاء جولة The Smile في أوروبا في أغسطس، نتمنى جميعا لجوني الشفاء العاجل، ولم ترد تفاصيل أخرى عن إصابته بالعدوى.
بالإضافة إلى كونه عضوا في Radiohead و The Smile ، فإن Greenwood هو ملحن أفلام مرشح لجائزة الأوسكار ، حيث سجل أفلاما بما في ذلك The Phantom Thread و Spencer و There Will Be Blood و The Power of the Dog.
هذا الصيف، كان يغني أيضا مع الموسيقي الإسرائيلي العربي دودو تاسا.
Some news from The Smile pic.twitter.com/ISwZIpjbAh
— The Smile (@thesmiletheband) July 12, 2024
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عازف الجيتار العناية المركزة المستشفى غرينوود
إقرأ أيضاً:
علاجات مختصرة تحسن حالات مرضى السرطان.. ماذا نعرف عنها؟
تشير دراستان جديدتان إلى أن المصابين ببعض أنواع السرطان قد تتحسن حالتهم بعد تلقيهم العلاج الإشعاعي لفترة أقصر أو بعد عمليات جراحية أقل خطورة، بنفس قدر تحسنهم بالعلاجات المعتادة.
وأفاد الباحثون في دورية "جاما أونكولوجي" أنه بالنسبة للرجال الذين يحتاجون إلى العلاج الإشعاعي بعد جراحات استئصال سرطان البروستاتا، قد يكون العلاج الإشعاعي بجرعات عالية لخمس جلسات فقط، المعروف باسم العلاج الإشعاعي التجسيمي، موثوقًا مثل جلسات العلاج الإشعاعي التقليدية التي يخضع لها المريض يوميًا لمدة تصل إلى سبعة أسابيع.
ويعد العلاج الإشعاعي التجسيمي علاجًا معروفًا لسرطان البروستاتا، إلا أن استخدامه بعد استئصال البروستاتا الجذري كان محدودا بسبب المخاوف المتعلقة بتغير مكان البروستاتا والأنسجة السليمة القريبة.
وتابع الباحثون في الدراسة 100 رجل تلقوا العلاج الإشعاعي التجسيمي. وكانت النتائج والآثار الجانبية بعد عامين من العلاج مشابهة لتلك التي رصدها الباحثون سابقا لدى المرضى الذين تلقوا علاجات على فترات أطول.
وقال الطبيب أمار كيشان، الذي قاد فريق الدراسة في كلية ديفيد جيفن للطب بجامعة كاليفورنيا فيلوس أنجلوس، في بيان: "هذا النهج قد يزيل عائقا كبيرا أمام العلاج الإشعاعي بعد الجراحة"، إذا أكدت الدراسات العشوائية والمتابعة لفترات أطول هذه النتائج.
وأفاد فريق منفصل من الباحثين في دراسة نشرتها دورية "جاما نيتوورك أوبن" بأن المصابات بسرطان عنق الرحم في مرحلة مبكرة منخفضة الخطورة تتحسن حالتهن بعد عملية لاستئصال الرحم فقط، مثلما تتحسن بعد الاستئصال الجذري للرحم وعنق الرحم.
ومن بين 2636 مريضة تم اختيارهن بعناية وعولجن في مستشفيات معتمدة من سرطان عنق الرحم، حيث كان حجم الورم بين سنتيمترين أو أقل وخمسة سنتيمترات، لم يكن هناك فرق في معدلات النجاة بعد ثلاث أو خمس أو سبع أو عشر سنوات أو في نتائج الجراحة بأنواعها الثلاثة.