توقع تقرير “توقعات السكان في العالم 2024″، أن يرتفع عدد سكان المغرب إلى أكثر من 43 مليون نسمة سنة 2046.

ووفق التقرير الذي صدر عن شعبة السكان التابعة لإدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية بالأمم المتحدة، فإن عدد سكان المغرب الذي يقدر حاليا بـ38 مليونا و81 ألف نسمة، سيتجاوز لأول مرة حاجز 43 مليون نسمة بحلول شهر يوليوز من سنة 2046 (43 مليونا و46 ألف نسمة).

وتوقع التقرير ذاته، أن يواصل عدد سكان المغرب نموه ببطء حتى يصل ذروته سنة 2058 إلى 43 مليونا و737 ألف نسمة، لكن هذا العدد سيبدأ فى التراجع تدريجيا، بعد ذلك حتى ينخفض إلى 37 مليونا و884 ألف نسمة بحلول شهر يوليوز من سنة 2100.

المصدر: مملكة بريس

كلمات دلالية: عدد سکان المغرب ألف نسمة

إقرأ أيضاً:

تضارب الروايات بشأن دخول المساعدات إلى غزة

غزة (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «التحالف الدولي» لتنفيذ حل الدولتين يبحث الدفع بعملية السلام طلقات تحذيرية من الجيش الإسرائيلي باتجاه دبلوماسيين في الضفة الغربية

تباينت الروايات بشأن دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، حيث أعلنت إسرائيل أنها سمحت بدخول 93 شاحنة، بينما نفى المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، دخول أي مساعدات فعلياً إلى القطاع المحاصر الذي يعاني «حالة مجاعة» أودت بحياة كثيرين، لاسيما بين الأطفال.
وقال الجيش الإسرائيلي إنه سمح بدخول 93 شاحنة تابعة للأمم المتحدة محمّلة بالطحين، ومواد غذائية للأطفال، ومعدات طبية وأدوية عبر معبر «كرم أبو سالم».
لكن مدير المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إسماعيل الثوابتة، قال إن «إسرائيل لم تسمح بدخول أي مساعدات منذ أكثر من 80 يوماً»، مضيفاً أن «الشاحنات لا تزال داخل المعبر ولم تُسلَّم لأي جهة إنسانية». 
وشدّد الثوابتة على أن «المساعدات لم تدخل قطاع غزة في ظل تجويع ممنهج يهدد حياة أكثر من 2.4 مليون فلسطيني».
وتتطابق الرواية الفلسطينية، مع ما أفاد به المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية «أوتشا» ينس لاركي، خلال مؤتمر صحفي عقده أمس الأول، في جنيف. وقال لاركي، إن «5 فقط من أصل 9 شاحنات تمّت الموافقة عليها الاثنين الماضي دخلت المعبر، لكنها لم تُسلَّم للأمم المتحدة بعد، بسبب تعقيدات لوجستية وعمليات تفريغ وإعادة تعبئة تخضع للسيطرة الإسرائيلية».
وأضاف أن «الكميات التي دخلت تشمل دقيقاً ومكملات غذائية وأكفاناً، لكنها لا تغطي 1 % من احتياجات سكان غزة ليوم واحد».
وفي السياق ذاته، قالت لويز ووتريدج، متحدثة وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، إن «الجوع في غزة ليس سوى جزء من الأهوال» بالقطاع الفلسطيني. وأفادت ووتريدج خلال مشاركتها عبر الإنترنت في المؤتمر الصحفي الأسبوعي لمكتب الأمم المتحدة في جنيف، أن «هناك ما يكفي من الغذاء في مستودعات “الأونروا” في العاصمة الأردنية عمان لإطعام 200 ألف شخص لمدة شهر». وأشارت إلى توفر الإمدادات الطبية والمستلزمات التعليمية أيضاً، مستدركة بالقول إن المساعدات تعذر إيصالها إلى غزة بسبب العراقيل الإسرائيلية.
وأضافت: «المساعدات على بُعد ثلاث ساعات من قطاع غزة، ومع ذلك، ما زلنا نرى صور أطفال يعانون سوء التغذية، ونسمع قصصاً عن أسوأ الظروف المعيشية، كان يجب أن تكون هذه الإمدادات الآن، فلا داعي لإضاعة الوقت». وأكدت ووتريدج أن «الجوع في غزة ليس سوى جزء من الأهوال التي يشهدها القطاع».

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: كل سكان قطاع غزة معرضون لخطر المجاعة
  • مساعدات غزة.. الأمم المتحدة تتسلّم حمولة 90 شاحنة
  • تضارب الروايات بشأن دخول المساعدات إلى غزة
  • المغرب يستضيف مباريات المنتخبات الإفريقية خلال فترة التوقف الدولي المقبل
  • الأمم المتحدة: المساعدات لم تصل بعد إلى الفلسطينيين رغم دخولها إلى غزة
  • منظمات الأمم المتحدة تدعو إلى دعم المساعدات الإنسانية في غزة
  • 116 منظمة إغاثة تناشد لتدخل عاجل في اليمن
  • وزيرة الانتقال الرقمي تعلن عن مناظرة وطنية حول الذكاء الاصطناعي في يوليوز المقبل
  • مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين: عدد السوريين العائدين إلى بلدهم وصل إلى نصف مليون وهم بحاجة لدعمنا
  • الأمم المتحدة: المساعدات التي دخلت إلى غزة قطرة في محيط