نشرة التوك شو| اعتزال اللاعبة شهد سعيد المفاجيء وحقيقة اقتحام منزل سيدة الخبز بالدقهلية
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
تناولت برامج التوك شو، اليوم السبت، عددًا من الملفات والقضايا المهمة محليًا وعالميًا، ويرصد "مصراوي" أهم الأخبار التي حظيت باهتمام غالبية البرامج التليفزيونية على مدار الساعات الماضية، على النحو التالي.
شهد سعيد باكية: هعتزل الدرجات نهائيًا ولن أشارك بمونديال باريس
أعلنت اللاعبة شهد سعيد اعتزالها رياضة ركوب الدراجات بشكل نهائي على الهواء مباشرة، كما اعتذرت عن المشاركة في دورة الألعاب الأولمبية المقبلة في باريس عام 2024، على خلفية الأزمة التي نشبت بينها وبين زميلتها في المنافسات، جنة عليوة.
خلال ظهورها مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج "على مسئوليتي" على قناة "صدى البلد"، لم تتمالك شهد سعيد دموعها وأعلنت: "سأترك رياضة الدراجات إلى الأبد ولن أذهب إلى فرنسا لتمثيل مصر في الأولمبياد، نحن نعيش في عصر السوشيال ميديا حيث تعرضت للظلم ولم يكن هناك أي قصد مني لإيذاء زميلتي جنة خلال المنافسة".
خطأ غير متعمد وجنة رفضت الصلح..مدرب منتخب الدراجات يكشف تفاصيل أزمة سباق الدراجات
أوضح الكابتن محمد إبراهيم، المدير الفني لمنتخب مصر للدراجات، تفاصيل الأزمة بين لاعبتي المنتخب شهد سعيد وجنة عليوة، مؤكدًا أن شهد أخطأت بفتح كوعها خلال السباق، إلا أن ذلك لم يكن متعمدًا، وأنها ليست لاعبة عنيفة بطبعها.
وأشار إبراهيم خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، إلى أن شهد لا تستطيع رفع يدها عن الدراجة أثناء السباق بسبب السرعة العالية، وأن جنة عليوة قامت بتحرير محضر في القسم رغم زيارة الفريق لها في المستشفى للاطمئنان عليها.
كان في الشارع.. محافظ الدقهلية يكشف حقيقة اقتحام منزل سيدة الخبز
كشف اللواء طارق مرزوق، محافظ الدقهلية، تفاصيل واقعة ضبط سيدة تحمل كمية كبيرة من الخبز تفوق حصتها الرسمية، مؤكدًا أنه لم يقتحم منزلها، بل شاهدها مصادفة وهي تحمل الأكياس في الشارع.
محمود محيي الدين: الحروب الحالية تنبئ بنهاية النظام العالمي الاقتصادي
حذر الدكتور محمود محي الدين، المبعوث الخاص للأمم المتحدة لأجندة التمويل 2030، من أن العالم يواجه أزمة سياسية واقتصادية متفاقمة، مرجحًا تفاقم الوضع في ظل غياب قيادات قادرة على حل الأزمات، وتصاعد الصراعات والحروب غير العادلة التي تضر بالدول النامية.
https://www.masrawy.com/news/news_egypt/details/2024/7/13/2611195/
أحمد موسى يُعلق على جولة كامل الوزير والاستجابة لشكوى مستثمر
علق الإعلامي أحمد موسى، على تفقد الفريق مهندس كامل الوزير نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل صباح اليوم المقر الرئيسي للهيئة العامة للتنمية الصناعية.
مرتديًا نظارة شمس.. تامر أمين يكشف تفاصيل تعرضه لوعكة صحية
بعد غياب لأكثر من ثلاث أسابيع ظهر الإعلامى تامر أمين، مرتديًا نظارة شمس خلال تقديمه برنامجه "أخر النهار" على قناة النهار.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: أحمد شوبير شهد سعيد هدير عبدالرازق الطقس أسعار الذهب أحمد رفعت سعر الدولار حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان اللاعبة شهد سعيد جنة عليوة أحمد موسى محافظ الدقهلية أحمد موسى شهد سعید
إقرأ أيضاً:
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (نشرة مشاعر)
(نشرة مشاعر)
وكأنهم ينظرون إلى قفا السودان الذي يخرج من السودان… موجة من الكتابات عن المبدعين/ الذين ذهبوا/ تنطلق الآن،
والأسماء التي تتدفق الآن بعضها هو:
خالد فتح الرحمن
شابو
أبو آمنة حامد
يحيى فضل الله
الصلحي
عصام
معتصم حسين
النور عثمان
محجوب شريف
مصطفى سند
محمد عبد الحي
القدال
كجراي
جيلي عبد الرحمن
الفيتوري
صلاح أحمد إبراهيم
محمد المكي إبراهيم
إبراهيم إسحق
وبعض هؤلاء ما زال بين الناس… حفظه الله.
لكن…
ما يدهشك هو شيء تتفرد به كتابات السودانيين، وهو… النبل.
ومن يقرأ ما يسمى مذكرات، يجد أن أهل الكتابات هذه يطبخون ويلتهمون أجساد الآخرين باستمتاع.
والأسلوب هذا تتلوث به أقلام عربية إلى درجة أن بعض النقاد يأخذ على العقاد أنه ترك (العبقريات) ناقصة…
ناقصة لأن العقاد الذي كتب عن عثمان وعمر وخالد لم يشر إلى (لحظات الضعف البشري) عندهم…
يعني: الرذائل…
والرذائل ظلت هي (البهارات والمشهيات) في مذكرات أهل الغرب كلهم…
والعالم مبتلى بهذا… مبتلى بمهرجان العفونات… إلا في السودان…
وقالوا إن بغضهم لما كتب عن أحد كبار الشخصيات، يجد من يقول له:
:: لماذا لم تكتب عن كذا وكذا؟ (يعني بعض عورات الرجل)
قال هذا:
::: أُفّو…؟
و(أُفّو) هذه لا تحتاج إلى من يترجمها لك إن كنت سودانيًا…
(٢)
وأشياء لا نراها إلا بعد أن ننظر إلى قفاها وهي تنصرف.
قالت الممثلة المشهورة الشديدة الثراء… وهي تتحدث من فراش السرطان:
عندي مئات الملابس الرائعة، ولكني الآن لا أرتدي إلا قطعة قماش تابعة للمستشفى.
عندي مئات الأحذية، لكني الآن لا أتحرك إلا على كرسي له عجلات.
أستطيع أن أطوف مطارات ومدن العالم، لكني الآن أحتاج إلى من يوصلني إلى باب الحمام.
أستطيع أكل أفخم ما يأكل الناس، لكني الآن لا آكل إلا تفاحة… وكبسولات الحبوب الكيماوية…
ما أشتهيه الآن هو أن أملأ رئتي من الهواء… لكن قالوا: هذا خطر…
(٣)
أعجبتنا يومًا قصة نزاع حول سمكة… ونشرناها… لنجدها الآن تحدث وتهدد وجودنا.
ومن قصص الجنوب: صيادان يتنازعان ملكية سمكة… ويذهبان إلى المحكمة. والمحكمة تحجز السمكة (معروضات)، والقضية تمتد…
والسمكة تجف… وتهترئ… وتتساقط… وتفنى… والنزاع مستمر.
والآن، اللجنة الرباعية التي تجتمع وتنفض حول السودان هي لجنة تعرف ما تفعل.
اللجنة تعرف أنها تجتمع وتنفض… والسودان يتآكل… ويتناثر و…
وكامل إدريس يدرس… ويدرس…
وأحد معاني كلمة “يَدرُس” هو… يَطحن.
والمطحون هو نحن…
ويبقى أن القائمة أعلاه، قائمة الشعراء والفنانين، ليس فيها اسم واحد من ماركة الاقتصادي الذي جرجر ألمانيا من تحت خراب الحرب العالمية، لتصبح واحدة ممن يقودون اقتصاد العالم.
بينما عن السودان، يقول صلاح أحمد إبراهيم في أقصر وأفصح قصيدة:
(النيل وخيرات الأرض هنالك
ومع ذلك… ومع ذلك)
هذا في الستينات…
ولما أوشك السودان أن يفتح عينيه اقتصاديًا… صنعوا “قحت”.
لسنا ملائكة، فأحدهم يشير أمس إلى أن محمد صادق، الطيار الذي ضرب الضربة الأولى التي زلزلت الجنجويد، اتصل به من المطار زميله وطلب أن ينزل.
ومحمد نزل.
وهذا يضربه بالرشاش… لأن الأخير، الزميل… الصديق… كان يوقّع على حقيقة أنه جنجويدي.
جنجويدي؟ نعم
لكن… سوداني؟ لا…