وكيل وزارة التضامن بالغربية تعقد أول اجتماع للوقوف على معوقات العمل التى تواجه كل إدارة
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
عقدت الدكتورة فايزة إسماعيل زايد وكيل وزارة التضامن الاجتماعى بالغربية، أول اجتماع لها عقب تسلمها مهام عملها بالمديرية، مع كافة قيادات المديرية ومديرى الإدارات الفنية، وذلك للوقوف على معوقات العمل التى تواجة كل مدير إدارة على حدة بالنسبه للتجهيزات والهيكل الإدارى، ولمناقشة عدد من الملفات الهامة تنفيذاً لتعليمات الدكتورة مايا مرسى وزيرة التضامن وذلك للتيسير على المواطنين فى تلبية طلباتهم طبقآ للقانون.
جاء ذلك بحضور شيخ العرب عبد الله طنطاوى وكيل المديرية، وچمها محروس مدير عام التنمية، ومدحت الزواوى مدير عام الشئون المالية والإدارية، ومديرى الإدارات الفنية.
ووجهت وكيلة الوزارة مديرة إدارة الأسرة والطفولة، ومدير الدفاع بالمتابعة المستمرة لكافة المؤسسات الخاصة بالأيتام والمسنين التى تخص كل إدارة وتقديم تقرير دورى بهذا الشأن، كما وجهت مدير إدارة التخطيط بسرعة تقديم مشاريع الخطة ومشاريع حياة كريمة بالمرحلة الأولى والمرحلة الثانية كذلك خدمة المواطنين بسرعة إنهاء كافة الطلبات المقدمة من كافة الجهات المعنية بذلك.
كما وجهت مدير إدارة التأهيل بكافة مكاتبها بسرعة إنهاء الإجراءات الخاصة بإدخال بيانات المواطنين المستحقين بعد موافقة الصحة والتى بلغ عدد الفيزات الخاصة بالخدمات المتكاملة التى تم إصدارها حتى تاريخه 38 ألف و407 فيزا.
وكذلك لمدير إدارة الضمان الاجتماعى بالنسبة لتسجيل حالات تكافل وكرامة طبقاً للوائح والقوانين حيث أفاد بأن إجمالى حالات تكافل وكرامة التى تصرف 138348 أسرة حتى تاريخه.
كما تم توجيه مدير الرقابة على متابعة كافة الأصول الخاصة والأراضي المملوكة للمديرية وكذلك متابعة كافة الوحدات لتذليل المعوقات التى تواجه المواطنين، وتم توجيه إدارة شئون المرأة وإدارة التنمية لمتابعة قروض مشاريع المرأة الريفية، وكذلك مدير الأسر المنتجة والتكوين المهنى لعمل تقرير عن أى معوقات تواجه مراكز التكوين المهنى لتذليلها وكذلك مدير إدارة الجمعيات بمتابعة الجمعيات التى وفقت أوضاعها حتى تاريخه والتى لم توفق أوضاعها والجمعيات النشطة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أول اجتماع مدیر إدارة
إقرأ أيضاً:
كمبوديا تعلن إغلاق كافة معابرها الحدودية مع تايلاند مع تجدد الاشتباكات العسكرية
الثورة نت/
أعلنت كمبوديا، اليوم السبت، إغلاق كافة معابرها الحدودية مع تايلاند، فيما يتواصل النزاع العسكري الدامي في الحدود بين البلدين.
وقالت وزارة الداخلية الكمبودية، في بيان: “قررت الحكومة الملكية في كمبوديا تعليق كل عمليات الدخول والخروج في جميع المعابر الحدودية بين كمبوديا وتايلاند بالكامل، وذلك اعتبارا من الآن وحتى إشعار آخر”، بحسب وكالة الأنباء القطرية.
وكانت كمبوديا قد ذكرت في وقت سابق اليوم، أن تايلاند واصلت إلقاء قنابل على أراضيها، على الرغم من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن اتفاق الجارتين على وقف إطلاق النار.
وقالت وزارة الدفاع الكمبودية في منشور على منصة فيسبوك: “لم توقف القوات التايلاندية القصف بعد، ومازالت تواصل القصف”.
في المقابل أعلنت وزارة الدفاع التايلاندية، في وقت سابق اليوم، عن مقتل أربعة من جنودها، إثر تجدّد الاشتباكات على الحدود مع كمبوديا.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع التايلاندية، سوراسانت كونغسيري، في مؤتمر صحفي: “أربعة جنود قضوا في اشتباكات وقعت في منطقة تشونغ آن ما”، موضحاً أنّ عدد القتلى وصل إلى 14جندياً منذ بدء المعارك الإثنين الماضي.
وفي يوليو الماضي أعلن رئيس الوزراء الماليزي، أنور إبراهيم، أن كلا من تايلاند وكمبوديا توصلتا إلى اتفاق لوقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار، في خطوة تهدف إلى إنهاء التوترات الحدودية المتصاعدة بين البلدين.
وتعود جذور النزاع بين البلدين الجارين في جنوب شرق آسيا على أجزاء من حدودهما إلى أكثر من قرن، لكن القتال في يوليو الماضي اندلع بعد اتهام تايلاند جارتها بزرع ألغام أرضية أدت إلى إصابة قواتها بجروح.