الحرة:
2025-07-06@10:30:22 GMT

مصر.. جدل شهد وجنة ينتهي بلقاء تلفزيوني وبيان رسمي

تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT

مصر.. جدل شهد وجنة ينتهي بلقاء تلفزيوني وبيان رسمي

يبدو أنه قد أسدل الستار الأخير على واقعة أثارت الكثير من الجدل في مصر خلال الفترة الماضية بقرار اللجنة الأولمبية بعدم مشاركة اللاعب شهد سعيد في أولمبياد باريس، وذلك عقب متابعة إعلامية واسعة، سواء على الشاشات أو على مواقع التواصل الاجتماعي، لما جرى عقب حادث وقع في أبريل الماضي خلال بطولة الجمهورية اصطدمت فيه سعيد بزميلتها جنة عليوة، مما شكل خطورة بالغة على حياة الأخيرة.

وأثار ضم سعيد لبعثة مصر المشاركة بأولمبياد باريس صخبا واسعا في مصر، واستغرب كثيرون منح هذا الشرف للاعبة أدينت وتم إيقافها بسبب سوء سلوك رياضي.

قبل أمتار من نهاية السباق.. لاعبة تسقط زميلتها أرضا في بطولة الجمهورية للدراجات بمصر، وعائلة الأخيرة تتهمها بمحاولة "القتل العمد".#الحرة #الحقيقة_أولا #مصر #بطولة_الجمهورية #رياضة pic.twitter.com/TS2FIn72iO

— قناة الحرة (@alhurranews) May 1, 2024

وفي أول ظهور لهما بعد أيام من الجدل، استضاف برنامج "على مسؤوليتي" على قناة "صدى البلد"، السبت، اللاعبتين بشكل منفصل، إذ منحت كل منهما تقريبا نصف ساعة على الهواء للحديث عما جرى بحادث الاصطدام الذي وقع في 27 أبريل الماضي. 

واتهمت عليوة، لاعبة نادي 6 أكتوبر، زميلتها سعيد بدفعها "بشكل متعمد" قبل أمتار قليلة من خط نهاية السباق، حتى لا تكمل سباق الدراجات على الطريق، وهو ما أدى إلى سقوطها والتسبب في إصابتها بكسر في الترقوة وكدمات في الدماغ والجسم، وتركيب شريحة و7 مسامير في ذراعها الأيمن. 

واعتبرت عليوة أن منافستها فعلت ذلك متعمدة بتحريض من مدربها "حتى لا يفوز فريقها بالسباق"، معتبرة أن مدربها، وهو مدرب منتخب مصر في نفس الوقت، ظل يدافع عن سعيد رغم أن الأمور كانت واضحة للحكام الذين قاموا بإدانتها، وللاتحاد الذي أصدر عقوبة بحقها. 

في المقابل أقرت سعيد بخطئها، لكنها أصرت على أنها لم تكن تقصد إيذاء منافستها، وأنه ليس بينهما شيء حتى تتعمد إلحاق أي ضرر بها. 

وفي تعليقها المفصل قالت عليوة: "لم أكن أعلم أنها ورائي لأنه ليس من المتوقع أن يأتيك متسابق آخر من أقصى اليمين إلى أقصى الشمال قبل خط النهاية الذي كان على بعد خطوات فقط"، مضيفة "أنا لا أعلم، هل كانت تريد أن أموت أم تكسب السباق". 

وأكدت أنه من الوارد أن يكون هناك احتكاك بين اللاعبين "لكن هذا إذا كان عدد المتسابقين كبيرا، في حين أننا كنا فقط على مقربة من خط النهاية"، مضيفة أن منافستها كانت طوال السباق، 50 كيلومترا، قريبة للغاية مني حتى أنني أعربت عن استغرابي لشقيقتي التي كانت تتسابق معنا خلال السباق، فطالبتني بتجاهلها". 

وأضافت: "لو لم تكن تقصد، فعلى الأقل كانت ستذهب لخط النهاية وتكمل السباق ثم تعود إلي للاطمئنان علي لكنها أكملت بقوة، ثم ذهبت إلى بيتها بعد السباق لأنها تعلم أنها قامت بعمل مصيبة". 

وعبرت عليوة عن حزنها من رد فعل اللاعبة ومدربها والاتحاد "الذين تعاملوا مع الحادث كأن شيئا لم يكن"، مشيرة إلى أن ناديها هو من تحمل تكاليف العملية الجراحية التي خضعت لها، وأنها لم تتلق مكالمة واحدة من مسؤولي اتحاد اللعبة. 

في المقابل، أكدت سعيد أنها ومدربها عادا بعد السباق إلى عليوة للاطمئنان عليها ،لكن سيارة الإسعاف كانت قد حملتها بالفعل للمستشفى.

وقال رئيس نادي 6 أكتوبر  عبد اللطيف صبحي، في مداخلة هاتفية مع البرنامج، إنه تواصل مع وزير الشباب والرياضة في نفس يوم الحادث، "وطلب مني الذهاب لرئيس الاتحاد، وأنه في انتظاري في اليوم التالي". 

وأضاف: "جلست فعلا في اليوم التالي مع مسؤولي الاتحاد وطالبتهم بتطبيق اللوائح والقوانين في هذا الموضوع والميثاق الأولمبي الخاص بأن الرياضة قيم وأخلاق قبل أي شيء". 

وأشار إلى أن "هذا السباق بطولة تابعة للأجندة الدولية تنطبق عليها لائحة النظام الأساسي للاتحاد الدولي للدراجات الذي يقول بالإيقاف اللاعبة دوليا وتغريمها 5 آلاف فرنك سويسري"، مضيفا أنه "تم الاتفاق أن يأتي أعضاء مجلس إدارة الاتحاد في اليوم التالي للنادي وتسليم الميداليات للاعبينا في النادي والاعتذار". 

"لكننا  فوجئنا في اليوم التالي بإرسال خطاب لنا من الاتحاد يخبرنا بأنه تم تحويل جنة عليوة للتحقيق وأنه إذا لم تأت اللاعبة في خلال 48 ساعة فستكون موقوفة عن اللعب، في الوقت الذي كانت فيه جنة أصلا في المستشفى يجرى لها عملية جراحية، ثم خرج المدير الفني لمنتخب مصر يشكر شهد ويهاجم جنة، حتى بعد الواقعة الأخلاقية في تصريحات غير مسؤولة"، بحسب صبحي.

وفي 29 أبريل الماضي، قرر الاتحاد المصري للدراجات معاقبة شهد سعيد على الواقعة بعد "ثبوت مخالفتها للضوابط واللوائح والأعراف والقيم والاخلاقيات الرياضية خلال سباق الفردي العام ببطولة الجمهورية إناث تحت ٢٣ سنه" غير المؤهل لدورة الألعاب الأوليمبية باريس ٢٠٢٤، الذي أقيم في مدينة السويس. 

وقرر حينها الاتحاد استبعاد سعيد من سباق الجمهورية وإلغاء نتائجها، وإيقافها لمدة عام من المشاركة في المسابقات محليا وإلزامها بسداد 100 فرانك سويسري (109 دولار).

في المقابل، قالت سعيد إنها حاولت الاعتذار كثيرا لمنافستها عليوة، لكن الأخيرة رفضت تماما تقبل الاعتذار، مؤكدة مرارا وتكرارا على أنها لم تتعمد إصابتها. 

وقالت: "أنا لاعبة مضمار في الأساس وأنهيه في ثوان، أما سباق الطريق فكان عبارة عن 50 كيلومترا وكنت تعبت تماما فترنحت في النهاية مع شدة الرياح، وسندت فقط على عليوة ولم أسحبها كما تقول هي".

وأضافت أنها "حرصت على السؤال عليها والاعتذار لها وحاولت تقبيل رأسها لكنها رفضت وتوعدتني بالسجن".

وأضافت أنها كنت قد تأهلت لأولمبياد باريس عن سباق المضمار قبل بطولة الجمهورية لسباق الطريق بعشرة أيام بالفعل متسائلة: "لماذا أفعل ذلك وأنا بطلة عرب وأفريقيا". 

ودخل المدير الفني لمنتخب مصر للدراجات محمد إبراهيم على الخط، مشددا على أن سعيد لم تقصد إيذاء عليوة.

وقال إبراهيم: "أثناء السباق حدث اصطدام بين شهد وجنة، وفي هذه السباقات تكون السرعة عالية والتحكم ليس قويا، و شهد لم تقم بشد جنة من أجل إسقاطها في السباق". 

وأضاف أن جنة توجهت إلى قسم الشرطة لتحرر محضرا و"ذهبنا أنا وشهد إلى القسم وكانت هناك محاولة صلح لكن جنة رفضت، واتحاد الدراجات حاول التواصل معها أكثر من مرة للتكفل بمصاريف علاجها لكنها رفضت".

وحسب وسائل إعلام محلية، قالت حبيبة عليوة، وهي الشقيقة الكبرى للمتسابقة، إنها تقدمت ببلاغ للنائب العام ووزارة الرياضة تتهم فيه سعيد بمحاولة القتل العمد.

واعتبر إبراهيم أن ما حدث "خطأ لكنه غير متعمد لكن الحكم كتب في تقريره أنها متعمدة، لكن شهد ليست لاعبة عنيفة وليس ما بينها وبين جنة ما يجعلها تفعل شيئا متعمدا تجاهها، والتزمنا بقرار الاتحاد وتم إصدار عقوبة ضدها". 

وخلال المقابلة التلفزيونية كشفت عليوة عن تضارب في المصالح بشأن المدير الفني لمنتخب مصر، مشيرة إلى أنه نفسه المدير الفني للنادي التي تلعب فيه منافستها سعيد. ولم يكشف عن اسم النادي.

وقالت عليوة: "كانت هناك بعثة مصرية لبطولة عربية عام 2022، كان عدد أفراد البعثة 24 لاعبا، 23 منهم من نفس النادي الذي يتولى تدريبه المدير الفني المنتخب مصر". 

وأضافت: "كيف تكون سعيد ممثلة لمصر في أولمبياد باريس وتكون في منتخب مصر وهي لم تفز أبدا بأي بطولة محلية ولا بطولة الجمهورية".  

وطالب صبحي بإصلاح المنظومة الرياضية للعبة متسائلا: "كيف يكون المدير الفني لمنتخب مصر هو نفسه المدير الفني لنادي يتأهل منه 4 لأولمبياد باريس في لعبة الدراجات". 

وقبل نهاية الحلقة التلفزيونية، أعلنت سعيد اعتذارها عن المشاركة في الأولمبياد، والتوقف عن ممارسة رياضة الدرجات "بناء على رغبة الناس"، معتبرة أنها "مظلومة" وأن "مواقع التواصل الاجتماعي هي التي أصبحت تحرك القرار في مصر"، مشيرة إلى أنها عانت كثيرا من أجل الوصول إلى تمثيل مصر في الأولمبياد.

وقالت سعيد وهي تبكي: "أنا لن ألعب رياضة الدراجات تاني ومش هروح الأولمبياد، لكن أنا لم أقصد إصابة جنة عليوة ، وبما أن الناس تطالب بعدم تمثيل مصر فأنا لن أمثل مصر". 

من جهتها، أصدرت اللجنة الأولمبية مساء السبت قرارها النهائي بـ"عدم أحقية اللاعبة شهد سعيد المشاركة في أي مسابقة دولية، بما في ذلك دورة الألعاب الأولمبية بباريس 2024، لإيقافها لمدة عام حتى 26 إبريل 2025 بموجب قرار مجلس إدارة الاتحاد المصري للدراجات، وذلك وفقا لنصوص لائحة الاتحاد الدولي للدراجات". 

وأهابت اللجنة الأولمبية المصرية بالإعلام والشعب المصري التكاتف ومساندة ودعم وتشجيع جميع اللاعبين واللاعبات أعضاء البعثة المشاركة في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 التي تبدأ في 27 يوليو الجاري، "لما يحمله هؤلاء اللاعبين واللاعبات من مسئولية عظيمة لرفع اسم وعلم مصرنا الغالية على منصات التتويج في ذلك المحفل الدولي الرياضي الهام". 

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: المدیر الفنی لمنتخب مصر بطولة الجمهوریة فی الیوم التالی المشارکة فی إلى أن

إقرأ أيضاً:

«الإمارات للدراجات» يطارد المجد في «طواف فرنسا»

 
مراد المصري (أبوظبي)


يدشن فريق الإمارات – إكس آر جي للدراجات الهوائية، مشواره، يوم السبت، في «النسخة 112» من سباق فرنسا الدولي للدراجات «تور دو فرانس»»، أعرق وأهم سباقات الدراجات في العالم، بطموح الفوز للمرة الرابعة بقيادة نجمه تادي بوجاتشار بعد أعوام 2020 و2021 و2024.
ويسعى بوجاتشار إلى تعزيز مكانته في تاريخ سباقات الدراجات بالحصول على لقبه الرابع في «طواف فرنسا» تحديداً، بعدما أصبح الدراج السلوفيني «26 عاماً»، في العام الماضي، أول دراج يحقق لقب سباقي إيطاليا الدولي «جيرو دي إيطاليا» و«تور دو فرانس»، في الموسم نفسه منذ إنجاز الراحل ماركو بانتاني إم عام 1998.
ويملك جواو ألميدا زميل بوجاتشار ما يلزم ليكون قائداً في أي فريق آخر، ويمكنه أن يعوض بوجاتشار حال حدوث أي طارئ في المستقبل، كما يتواجد كل من الدراج الأميركي ماتيو جورجنسون وسيمون ييتس الفائز بجيرو دي إيطاليا في فريق فينجيجارد وبإمكانهما المنافسة على المركز الأول رفقة زميلهما في فريق الإمارات.
سيكون المنافس الأساسي لبوجاتشار على اللقب، منافسه الدنماركي اللدود فينجيجارد، البطل السابق لـ «تور دو فرانس»، الذي يسعى للمنافسة على اللقب مجدداً بعد خسارته العام الماضي، ويعد بوجاتشار، بطل «تو دور فرانس» ثلاث مرات، المرشح الأوفر حظاً للفوز بلقب «النسخة 112» من السباق الفرنسي خاصة بعد تفوقه بشكل مذهل على فينجيجارد، الفائز بلقب تور دو فرانس مرتين من قبل، في سباق كريتيريوم دو دوفيني التحضيري الأخير. 
ويبدأ سباق تور دو فرانس اليوم من مدينة ليل شمال فرنسا، ويستمر السباق لـ21 مرحلة، تمتد لمسافة 3339 كيلومترا، وتقام المرحلة النهائية من السباق الفرنسي 27 يوليو الجاري، وتشهد استراحة من خط النهاية التقليدي الذي يشبه الاستعراض، حيث يتسابق الدراجون في شوارع ضيقة مرصوفة بالحصى، وهم يتسلقون تلة مونمارتر ثلاث مرات، وتضيف هذه التجربة أجواء من التشويق إلى ما يعتبر عادة يوماً أخيراً هادئاً.
وسيكون من الصعب حرمان بوجاتشار من تحقيق فوز جديد في فرنسا، ولا سيما أنه استعد لتور دو فرانس، بفوز ساحق في كريتيريوم دو دوفيني الشهر الماضي، مواصلاً تألقه خلال سباقات الربيع الكلاسيكية. 
وكان بوجاتشار في أوج عطائه في المراحل الشاقة لتسلق الجبال بنسخة العام الماضي من تور دو فرانس، لكن إذا عاد فينجيجارد إلى أفضل مستوياته، فإن الدراج الدنماركي البالغ من العمر 28 عاماً لا يزال يشكل تهديداً كبيراً لحامل اللقب السلوفيني، لكن بشرط أن يتمكن فريقه «فيسما-ليز أ بايك» من منافسة فريق الإمارات صاحب الكفاءة العالية الذي يقوده بوجاتشار في أصعب المراحل الجبلية. 
وخسر الدراج السلوفيني المخضرم بريموش روجليتش لقب نسخة 2020 بصعوبة أمام مواطنه بوجاتشار، لكن الدراج الفائز بلقب سباق إسبانيا أربع مرات قد يثبت أنه من الصعب الحد من طموحاته العالية. 
كما يعد ريمكو إيفينبويل الفائز بميداليتين أولمبيتين، واحداً من ثلاثة دراجين فقط تمكنوا من مجاراة بوجاتشار هذا العام، ويبدو أنه تعافى بشكل كامل من إصابات متعددة تعرض لها في حادث كبير تعرض له العام الماضي، لكن قد لا يكون لديه ما يكفي من القوة لمجاراة بوجاتشار على مدار ثلاثة أسابيع. 
وتضم قائمة المرشحين للمنافسة على اللقب أيضاً ماتيو جورجنسون، البالغ من العمر 25 عاماً، والذي دافع عن لقبه في سباق باريس-نيس هذا العام، ويتنبأ له بمستقبل باهر في السباقات الكبرى مستقبلاً. ويتنافس في السباق الفرنسي 184 دراجاً يمثلون 23 فريقاً، وستكون الانسحابات كما جرت العادة أمر شائع، حيث يرجع بعضها إلى الإصابة، وبعضها الآخر بسبب الإرهاق، أو عدم القدرة على التأقلم مع المراحل الجبلية، علماً أن 141 دراجاً ظلوا حتى نهاية سباق العام الماضي من أصل 176 مشاركاً.

أخبار ذات صلة عبدالله بن زايد: أوائل الثانوية العامة مصدر فخر واعتزاز لوطنهم ومجتمعهم الفنانة القديرة رزيقة طارش في ذمة الله

ويتألف السباق من 21 مرحلة، بواقع سبع مراحل مسطحة، وست مراحل للتلال المنحدرة وست مراحل جبلية وخمس مراحل تنتهي في الجبال في أوتاكام ولوشون-سوبرباجنيير ومونت فينتو وكورشوفيل كول دو لا لوز ولا بلاني تارينتيز، بالإضافة إلى مرحلتين تجريبيتين، ويعد جبل كول دو لا لوز، الذي يبلغ ارتفاعه 2304 أمتار، أعلى نقطة في السباقات الكبرى.

مقالات مشابهة

  • التطبير ينتهي بإصابات جماعية في طوزخورماتو.. صور
  • القنصلية الليبية في إسطنبول تؤكد متابعتها قضية مواطن موقوف بتهمة تتعلق بتصوير طفلة
  • بطولة قرغيزستان تُجهز الأحمر الأولمبي للتصفيات الآسيوية
  • الدبلوماسية الشبابية الليبية تشارك بلقاء العواصم العربية في عمان
  • بوجاتشار أبرز المرشحين للقب «طواف فرنسا»
  • «الإمارات للدراجات» يطارد المجد في «طواف فرنسا»
  • شقيقتان محجبتان تدخلان عالم التحكيم النسائي رسميًا
  • الأزرق لايق عليك.. تفاعل على ظهور وشاح الهلال بلقاء محمد بن سلمان وطحنون بن زايد في السعودية
  • بالصور.. الوزير سعيد سعيود يزور اتحاد العاصمة قبل نهائي الكأس
  • بالصور.. الوزير سعيد سعيود يزرو اتحاد العاصمة قبل نهائي الكأس